عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2010- 10- 16
سعودية ذوق
أكـاديـمـي ذهـبـي
بيانات الطالب:
الكلية: كلية التربية الخفجي
الدراسة: انتساب
التخصص: دراسات اسلامية
المستوى: المستوى الخامس
بيانات الموضوع:
المشاهدات: 979
المشاركـات: 0
 
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 38892
تاريخ التسجيل: Thu Oct 2009
المشاركات: 887
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 109
مؤشر المستوى: 73
سعودية ذوق will become famous soon enoughسعودية ذوق will become famous soon enough
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
سعودية ذوق غير متواجد حالياً
حملة الدفاع عن أمنا عائشه رضي الله عنها

الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه



تَقْذِف امْنَا وَتَلْعَن مِن قَبْل يَاسِر لَعْنَة الْلَّه عَلَيْه
إِنَّهَا عَائِشَة ام الْمُؤْمِنِيْن .. فَكُلُّنَا فِدَاك ياامَنا
خَسِئْت يَامَن تَقُوْل عَلَيْهَا بِالْفِرْيَة ..
حَسْبُنَا الْلَّه وَنِعْم الْوَكِيْل
حَسْبُنَا الْلَّه وَنِعْم الْوَكِيْل
حَسْبُنَا الْلَّه وَنِعْم الْوَكِيْل
لِنَقِف مَعا لِلْدِّفَاع عَن أَمْنَا
/
/
يَا أُمَّنَا، أَنْت أَنْت ذُرْوَة الْكَرَم
وَأَنْت أَوْفَى نِسَاء الْعُرْب وَالْعَجَم
يَا زَوْجَة الْمُصْطَفَى، يَا خَيْر مَن حَمَلَت
نُوْر الْنُّبُوَّة وَالْتَّوْحِيْد مِن قِدَم
أَنْت الْعَفَاف فِدَاك الْطُّهْر أَجْمَعُه
أَنْت الْرِّضَى وَالْهُدَى يَا غَايَة الْشَّمَم
نِّفْدِيْك يَا أُمَّنَا، فِي كُل نَازِلَة
مِن دُوْن عِرْضِك عَرْض الْنَّاس كُلّهِم
وَهَل يَضُر نُبَاح الْكَلِب شَمْس ضُحَى
لَا وَالَّذِي مَلَأ الْأَكْوَان بِالْنِّعَم
الْلَّه بَرَّأَهَا وَالْلَّه طُهْرِهَا
وَالْلَّه شَرَفِهَا بِالْدِّيْن وَالْشِّيَم
الْوَحْي جَاء يُزَكِّيْهَا وَيَمْدَحُهَا
تَبّا لنَّذل حَقِيْر تَافِه قُزْم
وَالْلَّه أَغْيَر مِن أَن يَرْتَضِي بَشَرَا
لِعَشَرَة الْمُصْطَفَى فِي ثَوْب مُتَّهَم
فِي خِدْرِهَا نَزَلَت آَيَات خَالِقِنَا
وَحْيَا يُبَدِّد لَيْل الْظُّلْم وَالْظُّلَم
عَاشَت حَصَانَا رْزّانَا هَمُّهُا أَبَدا
فِي الْذِّكْر وَالْشُّكْر بَيْن الْلَّوْح وَالْقَلَم
صِدِّيْقَة يُعْرَف الْصِّدِّيق وَالِدُهَا
صَان الْخِلَافَة مِن بَغْي وَمِن غُشْم
مَصُوْنَة فِي حُمَّى الْتَّقْدِيْس نَاسِكَة
مِن دُوْن عِزِّتِها حَرْب وَسَفَك دَم
مَحْجُوْبَة بِجَلَال الْطُّهْر صِينَة
أَمِيْنَة الْغَيْب فِي حِل وَفِي حَرَم
كُل الْمَحَارِيْب تَتْلُو مَدَحَهَا أَبَدا
كُل الْمَنَابِر مِن رُوْمَا إِلَى أَرِم
وَكَّلْنَا فِي الْفِدَا أَبْنَاء عَائِشَة
نَبْغِي الْشَّهَادَة سَبَّاقِيْن لِلْقِمَم
مُبَايُعِين رَسُوْل الْلَّه مَا نُكِثَت
أَيْمَانِنَا بِيْعَة الرِّضْوَان فِي الْقِسْم
يَا أُمَّنَا، قَد حَضَرَنَا لِلْوَغَى لْجَبا
نَصُوْن مَجْدَك صَوْن الْجُنْدِي لِلْعِلْم
عَلَيْك مِنّا سَلَام الْلَّه نَرْفَعُه
بِنَفْحَة الْمِسْك بَيْن الْسِّدْر وَالْسَّلَم
لَا بَارَك الْلَّه فِي الْدُّنْيَا إِذَا وَهَنْت
مِنَّا العَزَائِم أَو لَم نُوَف لِلْقِمَم
فَالمَوْت أُشْرِف مِن عَيْش بِلَا شُرَف
وَالْقَبْر أُكْرِم مِن قِصَر بِلَا كَرَم
أَنْت الْعَفَاف فِدَاك الْطُّهْر أَجْمَعُه
أَنْت الْرِّضَى وَالْهُدَى يَا غَايَة الْشَّمَم
نِّفْدِيْك يَا أُمَّنَا، فِي كُل نَازِلَة
مِن دُوْن عِرْضِك عَرْض الْنَّاس كُلّهِم
/
/
لَافُض فُوَك د/ عَائِض الْقَرْنِي