| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: يسـود الصمـت ’ وتبقى’ ثورة الأنفـــآس
			 
			 
			
		
		
		
			
			
				وتَستَمِرُ سمَفونيةْ الحَياةْ فَي العَزفْ .. 
بأستِثناءْ حُضوِرها وْ [ غَيابيْ ] ! 
بأستَنثاءْ قُدومَها وَنفَوريْ .. 
بأستَثناءْ حَياتُها وْ ..................................( موتيْ ) .. 
مَوتيْ اليْ عِشتهْ فيْ بدايةْ بَلوغيْ .. 
فَي لحَظةْ بُكائيْ .. فَي طُعوْنيْ .. 
 
 
، 
 
 
 
 
و أيييييييييييييييه .... 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
يوووووووووووووه 
 
تَصورْ يافَارسْ مَابهْ أحد يسَتاهلكْ .. 
فَي وَفائكْ .. فيْ شَهامتكْ .. فَيْ طَيبتكْ .. 
 
 
، 
 
 
صَرختْ بوْجههْ بعُنفْ ذاتْ فَجريةْ مَبتورةْ الشمسْ : 
بَعد أنَهيارهِ تَماماً وَانعِزالهِ عَن الحَياةْ وْ انَحيازهِ لـ/وَحدتهِ .. 
مَاذاْ انتْ بفَاعل بنَفسُكِْ يَافارسْ .. 
أجابُها : لستُ الفَاعلْ .. انا المَفعولْ بهِ .. 
مَفعولْ بهِ مَقتوْل وَعلامةْ قَتلةْ [ خَيانُتُكْ ] .. 
الظَاهرةْ عَلىْ مَلامحكْ ! 
 
 
ومِن يوْمها وْهوْ مَكسورْ وَعلامةْ كَسرهِ ( اُنثىْ ) ! 
 
لكْ الله يافارسْ .. 
مَابهْ احَد يستَاهلكْ ! 
لاشَئ يسَتحقْ .. 
 
اوف لـ/ هذهِ الحَياةْ ! 
			 
		 
		
	 |