عرض مشاركة واحدة
قديم 2010- 11- 25   #3
Esc
مشرفة سابقة
 
الصورة الرمزية Esc
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 54945
تاريخ التسجيل: Fri Jul 2010
العمر: 33
المشاركات: 1,202
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 100
مؤشر المستوى: 75
Esc will become famous soon enoughEsc will become famous soon enough
بيانات الطالب:
الكلية: Jubail University College
الدراسة: انتظام
التخصص: Computer Science
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
Esc غير متواجد حالياً
رد: الشِعَارَاتِ اللَفْظِيَةُ لأسْبُوعِ المُرُورِ

[align=center]

ودعا الأسبوع المروري العاشر «1994» إلى الوقاية من الوقوع في الحوادث باتباع الأسلوب الأمثل في قيادة المركبة، حيث جاء تحت شعار «السياقة الوقائية تعني السلامة».
وركّز الأسبوع المروري الحادي عشر «1995» على مخاطر السرعة، حيث جاء تحت شعار «السرعة القاتلة» مبيناً أسباب وقوع الحوادث أثناء السرعة وهي تعب وإرهاق السائق، وعدم التقيد بأنظمة المرور، والتهور في القيادة.
أما الأسبوع المروري الثاني عشر «1996» فلم يختلف كثيراً عن الأسبوع المروري الثاني، إذ جاء تحت شعار «سلامة المشاة مسؤولية الجميع»، وأطلق نداء لقائدي المركبات بأخذ عابري الطريق من المشاة في عين الاعتبار وإعطائهم حقوقهم في استخدام الطريق بحرية.
وكان للإشارة الضوئية نصيب الأسد في الأسبوع المروري الثالث عشر «1997» الذي كان بعنوان «تجاوز الإشارة الحمراء خطورة بالغة»، مطالباً بعدم عبور التقاطع أثناء ظهور الضوء الأصفر.
وبعبارة جميلة حملها الأسبوع المروري الرابع عشر «1998» وهي «ابتسامة أطفالك لا تطفئها بحادث» جاءت للتحذير من وقوع الخطر في أي لحظة مادمت تقود سيارتك بسرعة عالية، كما تضمنت رسائله «كلما زادت السرعة ضاقت زاوية الرؤية وتعذر معها تدارك الأخطاء، السرعة تأتي في المرتبة الأولى لأسباب الوفيات في حوادث الطرق بالدولة».
واهتم الأسبوع المروري الخامس عشر «1999» بسلامة البيئة المرورية، وكان بشعار «سلامتنا من سلامة بيئتنا المرورية» وانطلقت معه عدة فعاليات لحماية البيئة.
ولأن للطريق مفاجآت غير متوقعة، حذّر الأسبوع المروري السادس عشر «2000» من مفاجآت الطريق، شارحاً أهمية الطريق البالغة للإنسان، وخصوصاً قائدي المركبات بمختلف أنواعها وأحجامها.
حق الطريق
ولم يغفل الأسبوع المروري السابع عشر «2001» الأجيال القادمة، وتحت شعار «نحو جيل مروري واع»، حمل هذا الاسبوع في مضمونه تبصيراً للمجتمع بمختلف شرائحه لكيفية المحافظة على سلامة أجيال الغد وتثقيفهم مرورياً.
أما حق الطريق فكان في الأسبوع المروري الثامن عشر «2002» الذي جاء تحت شعار «أعطِ الطريق حقه»، حيث حمل مهمة تبصير المجتمع بكيفية المحافظة على الطريق وإعطائه حقه، إذ بلغ عدد الوفيات والإصابات الناجمة عن انفجار الإطارات في هذا العام 47 حالة.
ووقف الأسبوع المروري التاسع عشر «2003» على قواعد المرور حاملاً شعار «قواعد المرور ضمان وأمان»، مطالباً قائد المركبة بعدم الغفلة عن قوانين المرور والالتزام بأنظمتها.
وحمل الأسبوع المروري العشرون «2004» مسؤولية السلامة المرورية للجميع بشعار «السلامة المرورية مسؤولية الجميع»، وكان من توصياته وضع الحلول المناسبة للاختناقات المرورية، ووضع كاسرات السرعة والإرشادات الضوئية والشواخص المرورية الخطرة والقضاء على أماكن تكرار الحوادث.
وتحت شعار «سياقتك دليل أخلاقك» دعا الأسبوع المروري الحادي والعشرون «2005» إلى الالتزام بالأخلاق الحسنة أثناء التعامل مع الآخرين سواء كان هذا التعامل مباشراً أو غير مباشر، ولاسيما في الطريق.
الأمان.. في الالتزام
وفي العام 2006 جاء الأسبوع المروري الثاني والعشرون «2006» بشعار «الالتزام فيه الأمان» وشدد على مراعاة واتباع القواعد والشروط والقوانين أثناء ممارستنا للنشاطات الحياتية ‏اليومية للحفاظ على بقائنا.‏
وتناول الأسبوع المروري الثالث والعشرون «2007» تعريف السلامة المرورية، ودعا تحت شعار «في انتباهك السلامة» إلى تبني الخطط والبرامج واللوائح المرورية والإجراءات الوقائية للحد من أو منع وقوع الحوادث المرورية.
وفي العام 2008 حذّر الأسبوع المروري الرابع والعشرون من خطورة التجاوز الخاطئ، مشيراً إلى أن الثمن يكون «الموت»، وذلك من خلال العنوان الذي حدّده لهذا اليوم وهو «التجاوز الخاطئ.. قاتل»، مطالباً مرتادي الطريق بعدم التجاوز في الأماكن الضيقة وعند المنعطفات حرصاً على سلامتهم، كما جاءت فيه عدة توصيات بهذا الخصوص للحد من مجزرة الشوارع.
وخرج العام الماضي 2009 بإصدار قانون منع استخدام الهاتف النقال، فتحت شعار «لا تتصل حتى.. تصل»

[/align]