|
رد: رد د. عبدالله النجار بالنسبه لدرجات المحاضرات المسجلة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منت فاهــم
والله مصيبه كبيره اذا اللي رد على كلامي ثلاث نساء ويعتبرن من النشيطات بالمنتدى والى الآن ماوصلن للهدف من مداخلتي..
عالعموم تمنيت ان الاخت تنتبه لكلامي وعسى الله يهدينا الى الطريق القويم
لكن بما ان النقاش طال لابد ان اوضح الشي اللي كتبت مداخلتي لأجله
الاخت الكريمه ذكرت انها تداخلت مع الدكتور عبر اللقاء المباشر (واتوقع ان التداخل لايكون الا بالصوت الا اذا كان لكن تفسير اخر) وهذا ماكنت ارمي له بكلامي مع العلم ان المعلومه يمكن الحصول عليها بطرق اخرى ومن خلال ارسال الاسئله عبر الايميل ومشاهدة المحاضرات المسجله والاستماع اليها.
ويعلم الله اني ماذكرت هذا الشئ الا لتذكير الاخوات لكن واعجبي من هذا الزمان !!!
أخت ام ساره لاتتعجلي وعفى الله عنك
قالى تعالى:" وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ"
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
|
امممممممممممممممم الله يصلح بالك ويهديك ويوفقك أن شاء الله
أذا قصدك صوت المرأه بالمحاضرات المباشره
اولا هذا قرار جامعي
والطالبه تسأل عن الماده وهذا الهدف
من تأمل نصوص الكتاب والسنة وجدها تدل على أن صوت المرأة ليس بعورة، بل بعضها على ذلك بأدنى نظر:
• فمن ذلك قوله تعالى يخاطب نساء النبي  : {فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً}، فإن النهي عن الخضوع بالقول، وإباحة القول المعروف يدل على أن صوتها ليس بعورة إذ لو كان عورة لكان مطلق القول منها منكراً، ولم يكن منها قول معروف، ولكان تخصيص النهي بالخضوع عديم الفائدة.
• وأما السنة فالأدلة على ذلك كثيرة، فالنساء اللاتي يأتين إلي النبي يخاطبنه بحضور الرجال ولا ينهاهن، ولا يأمر الرجال بالقيام ولو كان الصوت عورة لكان سماعه منكراً ووجب أحد الأمرين، لأن النبي لا يقر منكر.
وقد صرح فقهاؤنا الحنابلة بأن صوت المرأة ليس بعورة، انظر شرح المنتهى 3/11 وشرح الإقناع 3/8 ط مقبل، وغاية المنتهى 3/8 والفروع 5/157.
|