لأنها بنت الوزير .. شوفؤا الفرق !!
يقال : الحسن يظهر حسنه الضد إلا في هذه الصور فقد إنقلبت الموازين فهي صورتين متضادتين لطريقة التعامل .
الصورة الأولى كما تبدو لبنت الوزير الربيعة وحولها عدد كبير من كبار المسؤولين والاعلاميين أثناء تطعيمها بـ لقاح انفلونزا الخنازير .
و الصورة الثانية لطفلة مريضة في أحد مستشفيات منطقة الحدود الشمالية وكما تبدو مرمية على الارض لعدم توفر سرير واسلاك الكهرباء اسفل رأسها .

الصورتين لا تقلل من الجهود التي يقوم بها الوزير الربيعة وهو الرجل الذي خطى خطوات ملحوظة لتطوير القطاع الصحي ولكن هي لتسليط الضوء على الأهمال في مستشفياتنا الحكومية
|