عرض مشاركة واحدة
قديم 2010- 12- 17   #8
قمة الوضوح
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
 
الصورة الرمزية قمة الوضوح
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 40379
تاريخ التسجيل: Fri Nov 2009
المشاركات: 1,202
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 214
مؤشر المستوى: 76
قمة الوضوح has a spectacular aura aboutقمة الوضوح has a spectacular aura aboutقمة الوضوح has a spectacular aura about
بيانات الطالب:
الكلية: جامعة الملك فيصل
الدراسة: انتساب
التخصص: تربية خاصه
المستوى: المستوى الثالث
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
قمة الوضوح غير متواجد حالياً
رد: طلب بخصوص مقرر الصحة النفسية ( تم التعديل )

باك
معليش تاخرت السبب فيروس معترض طريقي
وسا عداتني وسامووووه وما قصرت
المهم
عندك المحاضره السادسه

أهم الحاجات:
1 الحاجة إلى الحب والمحبة:
يشترك جميع أفراد النوع البشري في الحاجة إلى الاستجابة العاطفية والحب والمحبة والقبول والتقبل الاجتماعي والأصدقاء والشعبية.
وهي من أهم الحاجات النفسية اللازمة لصحة الفرد النفسية. ولا شك أن كل فرد يسعى إلى أن ينضم إلى جماعة والى بيئة اجتماعية صديقة تلائمه من حيث الميول والعواطف والأهواء ويجمع بينهم رابط متين. وهؤلاء الأفراد الذين يشبهونه ويشاركونه في صفاته وعواطفه يستجيبون بسهوله لعواطفه ويسعدهم ويسعد بهم.

2 الحاجة إلى الأمن:
أي الحاجة إلى أن البيئة الاجتماعية بيئة صديقة، وشعور الفرد بان الآخرين يحترمونه ويتقبلونه داخل الجماعة.
وهي من أهم الحاجات الأساسية اللازمة للنمو النفسي السوي والتوافق النفسي والصحة النفسية للفرد.
وتظهر هذه الحاجات واضحة في تجنب الخطر والمخاطرة وفي اتجاهات الحذر والمحافظة. وتتضح الحاجة إلى الأمن في الطفل الذي يحتاج إلى رعاية الكبار حتى يستطيع البقاء. والحاجة إلى الأمن تستوجب الاستقرار


الاجتماعي والأمن الأسري. والفرد الذي يشعر بالأمن و الإشباع في بيئته الاجتماعية المباشرة في الأسرة يميل إلى أن يعمم هذا الشعور ويرى البيئة الاجتماعية الواسعة مشبعة لحاجاته، ويرى في الناس الخير والحب ويتعاون معهم، والعكس صحيح.
وكلنا ولاشك في حاجة إلى الأمن الجسمي والصحة الجسمية والشعور بالأمن الداخلي وتجنب الخطر والألم وإلى الاسترخاء والراحة وإلى الشفاء عند المرض والجرح والحماية ضد الحرمان من إشبــاع الدوافع والمساعدة في حل المشكلات الشخصية. والشخص الآمن يشعر بإشباع هذه الحاجة ويشعر بالثقة والاطمئنان. أما الشخص غير الآمن فهو في خوف دائم من فقدان القبول الإجتماعي ورضا الآخرين، وأي علامة من عدم القبول أو عدم الرضا يراها تهديداً خطير لذاته.
ويؤدي إشباع حاجات الفرد إلى تحقيق الأمن النفسي.


وأهم المظاهر التي يحتاج فيها الفرد إلى الأمن هي الهدف الذي يسعى لبلوغه، والوسيلة التي يتبعها لبلوغ هدفه، والمهنة التي يعيش منها، و العلاقات الاجتماعية التي تصله بالأفراد الآخرين وبالثقافة القائمة.
إن الحاجة إلى الأمن تدفع الشخص إلى التجمع مع الآخرين وعمل كل ما من شأنه تحقيق تقبل الجماعة له. ونحن نعرف أن المرض النفسي نوع من فقدان الأمن،و الإيمان هو الدواء لفقدان الأمان.

3 الحاجة إلى تأكيد الذات:
يميل الفرد إلى معرفة وتأكيد وتحقيق ذاته بدافع من الحاجة إلى التقدير والمكانة والاعتراف والاستقلال والاعتماد على النفس وإظهار السلطة على الغير وبالرغبة في التزعم والقيادة.
وتدفع هذه الحاجات الإنسان إلى تحسين الذات، وحاجته إلى التقدير تدفعه إلى السعي دائما للانجاز و التحصيل لإحراز المكانة والقيمة الاجتماعية.
وهذه حاجة أساسية تدفع الناس دائما إلى عضوية الجماعات، لتحقيق المركز والقيمة الاجتماعية، والاعتراف من الآخرين، والنجاح الاجتماعي. وتتضمن الحاجة إلى تأكيد وتحقيق وتحسين الذات الحاجة إلى النمو السوي العادي، والتغلب على العوائق، والعمل نحو الهدف، ومعرفة وتوجيه الذات.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
ملاحظات على الدوافع: ( ص 35 – 36 المرجع الرئيسي )
1. وراء كل سلوك دافع .
2. الدافع الواحد يؤدي إلى ألوان من السلوك تختلف باختلاف الأفراد .
3. الدافع الواحد يؤدي إلى ألوان مختلفة من السلوك لدى الفرد نفسه تبعا لوجهة نظره والموقف الخارجي .
4. السلوك الواحد قد يصدر من دوافع مختلفة .
5. التعبير عن الدوافع يختلف من ثقافة لأخرى .
6. الدوافع كثيرا ما تبدو في صورة رمزية .
7. السلوك الإنسان يندر أن يصدر عن دافع واحد .
8. تصنف الدوافع حسب ما تشبعه (حشوي, حسي, اجتماعي ...الخ ) .
9. قوة الدوافع وشكلها تعتبر أمر فرديا .
10. الدوافع تعدل الغرائز في ضوء التوقعات الاجتماعية .
11. الدافع يهدف إلى تحقيق أهداف الفرد والجماعة .
12. تختلف الدوافع الاجتماعية من جماعة لأخرى ومن بيئة لأخرى .
13. تتعدد الدوافع بقدر ما هناك من أوجه للنشاط والسلوك البشري .
أهم الدوافع: ( ص 36 – 38 المرجع الرئيسي )
1. الدافع للحفاظ على النوع (الدافع الجنسي ):
Ø هو من أقوى الدوافع لدى الإنسان وأكبرها أثرا في سلوكه وصحته النفسية فهو يدفعه إلى التواد والزواج والتكاثر والعوامل الاجتماعية تلعب دورا هام في إثارة الشهوة الجنسية وإخمادها وفي ضبطها وتوجيهها والتسامي بها، وتحدد السلوك الجنسي وتضبطه وتقننه لتضمن سواءه، وقد تؤدي إلى انحرافه وشذوذه.
Ø ولقد فرضت على هذا الدافع الكثير من القيود وأصبح مغلقاً بالكثير من المعايير الاجتماعية والتعاليم الدينية والقيم الأخلاقية.
Ø وتلعب التربية الجنسية دورا هاما في تهذيب التعبير السلوكي والدافع الجنسي لما له بصفة خاصة من آثار اجتماعية لا تخفى على أحد.
وبس اتمنى اني ما خذلتك وانك تستفدين وبالتوفيق لك وللجميع