عرض مشاركة واحدة
قديم 2010- 12- 18   #2
ş'нм άl'зяάм ‹з
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 53884
تاريخ التسجيل: Wed Jul 2010
المشاركات: 896
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 2046
مؤشر المستوى: 72
ş'нм άl'зяάм ‹з has a reputation beyond reputeş'нм άl'зяάм ‹з has a reputation beyond reputeş'нм άl'зяάм ‹з has a reputation beyond reputeş'нм άl'зяάм ‹з has a reputation beyond reputeş'нм άl'зяάм ‹з has a reputation beyond reputeş'нм άl'зяάм ‹з has a reputation beyond reputeş'нм άl'зяάм ‹з has a reputation beyond reputeş'нм άl'зяάм ‹з has a reputation beyond reputeş'нм άl'зяάм ‹з has a reputation beyond reputeş'нм άl'зяάм ‹з has a reputation beyond reputeş'нм άl'зяάм ‹з has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: كليه التربية ب الجبيل
الدراسة: انتظام
التخصص: سنه تحضيري
المستوى: المستوى الأول
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
ş'нм άl'зяάм ‹з غير متواجد حالياً
رد: حملة: رسٍُوليً حبًيبيَِ ’’

,,,قصة نزول الوحي جبريل عليه السلام على الرسول صلى الله عليه وسلم

كان النبي - صلى الله عليه وسلم - قبل نزول الوحي يحب الوحدة فكان يخرج من مكة الى غار حراء يتعبد فيه ومعه الماء والطعام .
كان النبي - عليه السلام - في الغار يفكر في مخلوقات الله مثل السماء والأرض والجبال , ينظر اليها ويريد معرفة خالقها .
وعندما بلغ الرسول - صلى الله عليه وسلم - اربعين سنه أكرمه الله تعالى بالنبوة , واختاره ليكون رسولا يدعو الناس الى الخير وينهاهم عن الشر .
نزل جبريل - عليه السلام - على الرسول - صلى الله عليه وسلم - وهو في الغار .
فقال له : أقرأ , فأجاب الرسول : ما أنا بقارئ ؟ فقال جبريل - عليه السلام - : ( اقرأ باسم ربك الذي خلق 1 خلق الإنسان من علق 2 اقرأ وربك الأكرم 3 الذي علم بالقلم 4 علم الإنسان مالم يعلم 5 ) صدق الله العظيم .
عاد الرسول - عليه السلام - الى بيته خائفا بعد أن رأى جبريل - عليه السلام - وهو يقول : زملوني زملوني ( أي دثروني ) أخبر الرسول عليه السلام زوجته السيده خديجة رضى الله عنها بما حدث له فطمأنته وهدأت من خوفه , ثم ذهبت الى ابن عمها , وكان اسمه ( ورقة بن نوفل ) وقصت عليه ما حدث لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - بما حدث فقال لها ورقة : هذا هو الوحي , وهو من عند الله وأخبرها أنه سيكون نبيا لهذه الأمة.
  رد مع اقتباس