وَعَلَيْك الْسَّلـآَم ..
لِكُل مَافِيْه شَيْء أَسْمُو ع قَوْلِك نَتَخَصَّص
لِكُل مُسْتَوَى مُقَرَّر مُتــآَح لَه .. تَقْدِر تِآخُذِه وَتُقَدِّر تُفَنَشِهـ = تكَنَسُلَّه
أَهُم شُشُشَيء الْحِيْن [ تَضْغَط ع نَفْسِك مَرَّه ]
زَي مَنَّت بَعــآرف مِابَقِى إِلَا أُسْبُوْعَيْن بِالضَّبْط ع الْإِخِتِبِآرِآت
ويْمدِيك بـ إِذْن الْلَّه
بِالّنسسَبِه لِطَرِيْقَة المُذِآكِرِه /
لِكُل شَخْصَص طَرِيْقَتِة وَأَسْلُوبِه بِالمُذِآكِرِه
إِبْدَآ بشِشِرَآء الْكُتُب لأَنْهَاا مُهِمَّه مَاعَدَآ الْرِّيَاضِيَّات مُو مُهِم
وَإطْبّع المُلخصّآت وَلَا إِشْتَرِهـآ بِكَيْفَك
وَأدعَسّس ذآكِر .. وَأَنْصَحُك تُسَوِّي لَك جَدْوَل مُكَثَّف عَشِآن تَلْتَزِم فِيْه
مُوَفَّق ي رَب
وَأَي خَدَمَه فِيْه مَوْضُوْع مُثَبِّت لِلْأَسْئِلَه أَخَوَي ..