بيّن نائب الفاعل لما تحته خط في كل جملة مما يلي:
1. ”فإذا نُفِخَ في الصورِ نفخةٌ واحدة“:
أ- نفخةٌ.
ب- في الصورِ.
ج- ضمير مستتر تقديره هو.
د- واحدة.
. ”إن هو إلا وحيٌ يوحى“
أ- وحيٌ
ب- ضمير مستتر تقديره هو
ج- ضمير مستتر تقديره أنت
د- ضمير مستتر تقديره نحن
3. ”حُرِّمت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير“:
“:
أ- تاء التأنيث المتصلة بالفعل.
ب- عليكم
ج- الميتة
د- الدم
5.”وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم“:
أ- واو الجماعة.
ب- ضمير مستتر تقديره هو.
ج- الكتاب.
د- ضمير مستتر تقديره هم.
6. ” قال فإنها محرمة عليهم أربعين سنة ”:
أ- أربعين.
ب- سنة.
ج- ضمير مستتر تقديره هي
د- عليهم.
المفعول لأجله في قوله تعالى:“وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رأفةً ورحمةً ورهبانيةً ابتدعوها ما كتبناها عليهم إلا ابتغاءَ رضوانَ الله“ هو:
أ. رحمة.
ب. رهبانية.
ج. ابتغاء.
د. رضوان.
لا يجوز نصب الكلمة المخطوط تحتها على أنها مفعول لأجله ”جهزت قلمي لكتابة الدرس“ والسبب:
أ. عدم الاتحاد معه الحدث في الفاعل.
ب. عدم الاتحاد مع الحدث في الزمن.
ج. هذه الكلمة ليست مصدراً.
د. هذا المصدر ليس قلبياً.