أولاً: النــظــــرة الإسلامـــية للطفـــولة
• الأولاد زينة الحياة الدنيا.
• هم نعمة كبرى يمددنا الله بها لنصبح بهم أكثر نفيراً.
• أضحى الصغار قرة أعين بدلاً من وأدهم والتخلص منهم.
• هم أحباب الله وريحهم من ريح الجنة.
• فرض التعليم على البنين والبنات.
• دفع الكبار إلى رحمة الصغار ورعايتهم.
• الحث على إختيار الزوجة الصالحة.
• أهتم بالطفل أثناء الحمل والرضاعة.
• وضع بعض الأسس في تربية الطفل وتنشئته.
ثانياً: اهتمام المسلمين ومفكروهم في العصور المزدهرة بتربية الأطفال وتعليمهم وتنشئتهم
• الأمام محمد التنوخي القيرواني (202- 256 هـ) في رسالته (آداب المعلمين).
• الأمام أبو الحسن القيرواني (324- 385 هـ) في (الرسالة المفصلة لأحوال المعلمين وأحكام المعلمين والمتعلمين).
• الفيلسوف المعروف بابن مسكويه (325 – 421 هـ) في رسالته (وصية الحكمة) وكتابة (تهذيب الأخلاق وتطهير الأعراق).
• الشيخ الرئيس ابن سينا (370 – 438 هـ) في رسالته (كتاب السياسة).
• حجة الاسلام محمد الغزالي (450 – 505 هـ) في رسالته (أيها الولد) وكتابة (إحياء علوم الدين).
• أبو زيد عبدالرحمن بن خلدون (732 – 808 هـ) في كتابه المعروف (بمقدمة ابن خلدون).
ثالثاً: الأفكار الإسلامية حول تعليم الأطفال وتنشئتهم
• أقاموا وزناً كبيراً بين مادة الدراسة وعمر الطالب الزمني والإدراكي.
• فرقوا بين تعليم الصغار وتعليم الكبار.
• أدركوا فائدة التبكير في طلب العلم.
• اهتدوا إلى التعليم المتواصل.
• عرفوا الصلة بين الجسم والعقل وعقدوا الموازنة بينهما.
• دعوا إلى الرياضة البدنية.
• أوجبوا العطلات والإجازات توكيداً لراحة التلاميذ.
• أعتدوا بالتدرج في التعليم من السهل إلى الصعب.
• عنوا بميول الطلاب وقدراتهم وتوجيههم نحو الدراسات التي تؤهلهم لها ميولهم وقابليتهم.
• دعوا إلى ضرورة إرشاد الطالب وإعادة توجيهه إذا استبان خطأ اختياره في البداية.
• حددوا مراحل التعليم وبرامج الدراسة ومناهجها ومراقبتها.
• أدركوا أثر الطبيعة والتطبع في العملية التعليمية وفرقوا بينهما.
النظرة الأوربية إلى الطفل في العصور الوسطى:
• فرضوا نظاماً قاسياً في تربية الأطفال.
• نظروا إلى كل ما يتصل بالحياة الدنيا على أنه شر كبير.
• عدوا العناية بنمو الشخصية الفردية وتعهد الجانب الإبداعي أو النشاط الفكري خطيئة كبرى.
• رأوا أن الشغف بالأدب والشعر زندقة وكفر، ومن ثم حرموها على الأطفال.