أوّلًا: اللهجات العربيّة:
- التمييز بين اللغة واللهجة، وأهميّة دراسة اللهجات: من المصوّرة.
- أسباب نشأة اللهجات من الكتاب: من ٥١ إلى ٥٣.
- الأطلس اللغوي: من المصوّرة.
- التقسيم الجغرافي القديم لشبه الجزيرة العربيّة: من ص٢٣ إلى ٣٤.
المهمّ تعرفين أنّنا ندرس جغرافيّة الجزيرة العربيّة لنعرف هل اللغة حضريّة أم قبليّة؟
وتعرفين تقسيم الهمداني لها: خمسة أقسام.
المطلوب في كلّ قسم: سبب التسمية، الموقع، فيها مدن أم لا؟ فيها أودية أم لا؟ حضريّة أم بدويّة؟
- أشهر القبائل، ومواطنهم: من ص٣٥ إلى ٤٨.
وأضيفي في بداية الفصل:
انقسم العرب إلى أقسام ثلاثة:
١- العرب البائدة.
٢- العرب العاربة.
٣- العرب المستعربة.
أوّلًا: العرب البائدة:
والمقصود بهم من كان يعيش في جزيرة العرب ثُمّ بادت واندرست.
ثانيًا: العرب العاربة:
وهم العرب الخُلّص، وموطنهم الأصلي اليمن، ويُنسبون إلى قحطان بن عابر بن شالخ بن سام بن نوح، وقد تفرّع من قحطان يعرب، وهو أصل عرب اليمن الذي أقاموا به وتناسلوا، وولد ليعرب يشجُب، وولد ليشجب سبأ، ومنه تفرّعت جميع قبائلهم.
ثالثًا: العرب المستعربة: ويُقال لهم: العربُ المُتعرِّبة، وتُعرَفُ أيضًا باسم الإسماعيليّة، نسبةً إلى إسماعيل بن إبراهيم عليهما السَّلام، والعرب يُسمّونها عدنانيّة نسبةً إلى عدنان أحد أحقاب إسماعيل عليه السَّلام.
ص٣٦: ضعي سؤال في بداية الصّفحة: هل تقسيم العرب إلى قسم قحطاني وآخر عدناني هو تقسيم منضبط؟
٣٧: فوق ولسوف نستعمل هنا، أضيفي سؤال: هل مصطلح القبيلة هو المصطلح الوحيد في تصنيف قبائل العرب؟
بعد فقرة (٣) أضيفي: (٤) البطن: وهو ما انقسم فيه أقسام العِمَارة كبني عبد مناف وبني مخزوم.
والفقرة اللي بعدها صحّحيها: الفخذ، ما هي البطن، وخلّيها رقم (٥)، وخلّي اللي بعدها (٦).
وبعدين تخطيط القبائل البنات هنا في المنتدى جزاهم الله خير نزّلوه، لكن ما أدري وينه، اللي تلقاه تجيبه هنا مشكورة.
- الواقع اللُّغوي قبل الإسلام (العربيّة الباقية): من المصوّرة.
- الألقاب اللهجيّة: من المصوّرة.
هنا رابط لهذه المُحاضرة، وهو هُنا اليوم، لأنّه وُجِدَ في وقتٍ سابق لأجل صديقة
، وعليكُم أن تشكروها
.
http://www.mediafire.com/download.php?ydm3742yfc1hcda
ص ٢٥: آخر جملة في المقطع قبل الأخير، مكتوب: وهمس الدّال. أنتِ صحّحيها: وهمس التّاء.
ص٢٧: شنشنة اليمن ما أخذناها.
ص ٣٧: وتم اليمن ما أخذناها.
في الألقاب اللهجيّة: بالإضافة لما ورد في المحاضرة تحفظين الشّواهد، وأقوال العلماء اللي ماهي مذكورة في المحاضرة.