|
رد: كل ما يخصّ مادّة القراءات واللهجات بين يديكِ
المستوى الدِّلالي:
من ص١٨٧ إلى ١٩٣.
١٨٩: المواضع الخمسة لاستعمال لفظة "شطر"، والمواضع الثلاثة لاستعمال كلمة "تلقاء" في القرآن الكريم قراءة.
١٩٠: المواضع الستة لاستعمال لفظة "خمر" في القرآن الكريم قراءة.
١٩٠+١٩١: الموضعان لاستعمال لفظة "عنب" في القرآن الكريم قراءة.
١٩١: الشّاهد الشّعري: ينازعني بها .. إلخ مش معانا.
القراءة الثالثة: قرأ الجمهور " حتّى إذا ساوى بين الصّدفين قال انفخوا " هذي الفقرة غير مطلوبة.
١٩٢: مواضع ورود كلمة "حطب" في القرآن الكريم ١، ٢ قراءة.
١٩٣: أضيفي في الأخير:
ذكر الزّمخشري أنّ يئس بمعنى علم مجاز، يُقال: (قد يئستُ أنّكَ رجل صدقٍ)، بمعنى علمتُ؛ لأنّ مع الطّمعِ القلق، ومع انقطاعه السّكون والطُّمأنينة كما مع العلم، ولذلك قيل: "اليأسُ إحدى الرّاحتين". ويذكر الزّمخشريّ أيضًا أنّه إنّما استعمل اليأس بمعنى العلم؛ لأنّ اليائسَ عنِ الشّيء عالمٌ بأنّه لا يكون.
|