|
طارق يطرق باب الملتقى فهل من مرحب
من بعيد اقبلت ومن بعيد دفع بي شيء لا اعرف كينونته لا اقول هبوب
نسيم ولا دفع من العواصف والرياح شيء جميل اخذ باحرف العبارات
التي انثرها اليكم واصر الا ان تكون كازهار وردية لا تتفتح الا بشعاع
المحبة والالفة والصدافة التي تشع بها ارواحكم وقلوبكم فان كان هناك
بصيص امل من ذاك الشعاع الرقيق سيضيء لتلك الورود حتى تتفت
ح وتاتي بالامل الذي يبحث عن الامل فاني بانتظاركم فلا تجعلوا مني نسيا
منسيا في عالمكم عالم الملتقى
|