صدقت الشق أكبر من الرقعة والألم ساري في كل الجسد فإذا إشتكى عضو تداعى لة سائر الجسد بالسهر والحمى ...
الكلمات تعجز عن التعيبر أمام هذا الدمار لا كلمات تعبر عن الوصف الحقيقي للصورة المأساوية ...
والألم الأكبر العجز عن المساعدة ... قلوبنا معهم ولانملك إلا الدعاء لهم ...ولاحول ولا قوة إلا بالله...
والمبكي أن هذا المأساة تعيد نفسها وتتكرر ...وكأننا لانعتبر مماجرى لنا أول مرة ...
الله يحفظ خادم الحرمين ويردة سالم غانم ويضع حد لمن لم يرعى حق الله في خلقة أولاً وحق الناس
الذين تطوقوا في عنقة بعهد الله ثانياً .