عرض مشاركة واحدة
قديم 2011- 1- 30   #6
إحساس سلطان
أكـاديـمـي مـشـارك
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 64093
تاريخ التسجيل: Thu Oct 2010
المشاركات: 3,950
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 5957
مؤشر المستوى: 0
إحساس سلطان has a reputation beyond reputeإحساس سلطان has a reputation beyond reputeإحساس سلطان has a reputation beyond reputeإحساس سلطان has a reputation beyond reputeإحساس سلطان has a reputation beyond reputeإحساس سلطان has a reputation beyond reputeإحساس سلطان has a reputation beyond reputeإحساس سلطان has a reputation beyond reputeإحساس سلطان has a reputation beyond reputeإحساس سلطان has a reputation beyond reputeإحساس سلطان has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: التربية
الدراسة: انتساب
التخصص: تربية خاصة
المستوى: المستوى الثامن
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
إحساس سلطان غير متواجد حالياً
رد: موضوع طويل للتسلية المفيده لين تطلع النتايج (مــلــف كــامــل ومــتــكــامــل عــــن فـــــن الإتـــكـــيــت)

إتيكيت الحديث




* أصول الحديث:
-

إذا دارت مناقشة بينك وبين أحد الأصدقاء أو أي شخص ما ...
وكان هذا الصديق أو الشخص غير لبق في إدارة الحديث



أو بمعنى آخر ديكتاتورياً ويتمسك بآرائه ... فماذا تفعل هل تتشاج
ر معه وتحاول فرض رأيك بالديكتاتورية مثله ... فإذا كنت تفتقر اللباقة
مع من تتحدث معهم لا تقع أنت الآخر في هذا الخطأ ومارسها أنت
بإحدى الطريقتين الآتيتين:



1- إما أن تغير الموضوع دون الخوض في التفاصيل إذا كنت رافضاً كلية
لوجهة النظر هذه، وإذا لم يجدي ذلك ووجدته مصراً ينبغي عليك القيام بالحل الثاني.



2- الاستئذان والابتعاد عن المكان طالما ستشعر بعدم التحكم في نفسك أو في ردود فعلك.




إتيكيت المحادثة




السلوك الحميد الذى نتبعه دائما يأتى بالنتائج الإيجابية فى أى
موقف من المواقف وخاصة فيما يسمى بفن الحديث ... وقد لا يعى
الكثير أو لا يعرف كيفية إدارة محادثة مع طرف أو أطراف أخرى.




* فن المحادثة :



- الاستماع:



الحديث أو المحادثة هى فن أو فن اجتماعى على وجه التحديد,
من خلال الملاحظة والتجربة من الممكن أن يصبح الشخص الخجول
شخصاً ماهراً فى إدارة أى نقاش وسط جماعة وليس مع فرد واحد
فقط بعينه... فهل تتخيل مدى الجرأة التى سيصل إليها هذا الشخص
باتباعه قواعد الإتيكيت لكى يلتف الآخرون من حولك لتبادل الآراء حول
موضوع عام أو خاص. ومن القواعد الأولية أن تكون لطيفا تبدى اهتماما بكلام الآخرين.



وتجد الشخص الاجتماعى تتوافر فيه صفة هامة هى الإنصات للغير
باهتمام وترك الفرصة لهم للتحدث بل وإشعارهم بأهميتهم وبهذا
ستكسب نقاط لصالحك.




- بدء المحادثة:



كيف تبدأ الحوار مع شخص؟ بالتحدث عن المكان الذى تتواجد فيه,
أو عن سبب تواجدك فيه (إما للالتقاء بالأصدقاء أو غيرهم), التحدث
عن الذكريات مع الأصدقاء أو عن حدث مع شخص تعرفه. أما إذا كنت
فى حفلة فالمضيفة من الممكن أن تكون هى محور كلامك. لا يشترط
تحدثك بكثرة حتى تبدو لطيفاً , التوجه بالنظر دائماً إلى الشخص الذى
يتحدث من خلال توجيه بعض الأسئلة عن الموضوع الذى يدور أمامك
حتى تساعد على بقائه أطول فترة ممكنة، كما أن ذلك يعكس اهتمامك
وانتباهك للغير. والمتابعة لا تأتى بالتحاور الشفهى ولكن بمتابعة العينين
وإبداء بعض التغيرات والتعبيرات على الوجه والتى تكون أفضل بكثير من
الكلام فى بعض الأحوال.




- الثرثرة:



حكاية القصص الطويلة قد لا يكون فى صالحك أو صالح من يقصها لأنك
تحتكر الحديث بأكمله ولا تعطى الفرصة للغير. لكن فى بعض الأحيان
قد لا تستطيع الفرار من هذه القصص الطويلة إذا كان الشخص الذى
يوجد أمامك يحكى حادثة له . وفى هذه الحالة لكسر رتابة الحديث
توجه الأسئلة للأشخاص المنصتين عما إذا كانوا قد مروا بمثل هذه
الأحداث من قبل. ليس السكون والهدوء من حولك يعنى الاهتمام
بما يقوله الشخص أو أن له شأن لكنه قد يعنى الملل ... وللابتعاد
عن سماع ملاحظات محرجة مثل "هل انتهيت من حديثك" عليك
بتنمية حاسة التمييز لديك عما إذا كان غيرك يشعر بالملل من
حديثك أم لا وتحديد الخط الفاصل.




- المقاطعة أثناء الحديث:



مقاطعة الحديث قد تكون من أكثر المآزق التى لا تجعلك تبدو محاوراً ناجحاً,
حاول ألا تقاطع الحديث بقدر الإمكان ... فإذا انضم شخصاً جديداً للمجموعة
ومشاركته بموضوع جديد عليك باستئناف الحديث القديم مرة أخرى. وعند
العودة لا بد من إخبار هذا الشخص بموضوع الحديث.





- الأخطاء:



عند رواية شئ مؤلم حدث لك أو لشخص آخر بدون معرفتك بأن شئ
مشابه قد حدث لأحد الحاضرين علىأن يلفت شخص آخر انتباهك،
عليك بالإشارة إما بالاعتذار أو بقول "معذرة فأنا لا أعلم بذلك".
ثم يدار الحديث فى اتجاه آخر أى يغير الموضوع.



وإذا كنت مرحاً وتحب روح الدعابة بأن تبدى سخريتك من شىء
بشكل معقول فلا مانع منه, ومثال آخر على ذلك إذا تمت دعوتك
لتناول وجبة غذاء أو عشاء فى مطعم أو فى بيت أحد الأصدقاء
أو عند ذهابك لأحد الحفلات ثم أظهرت استيائك من نوع معين
من الطعام ثم وجدته الطبق الرئيسى أمامك فالاكتفاء بابداء
الابتسامة على وجهك ونسيان ما كنت تتحدث بشأنه هو
الحل للخروج من المأزق.



- الثقافة:



سراً آخراً من أسرار فن الحديث هو معرفتك بالشخص الذى
ستجلس وتدير النقاش معه، ومعرفته بالمواضيع التى تحوز اهتمامه.
معرفة الأخبار اليومية وخاصة إذا كنت خجولاًً لتستخدمها عند الحاجة
لأن نقاشك لابد وأن يبدو طبيعياً وليس مقحماً!




الانطباع الأول يدوم



الانطباع الأول يدوم 000 هذه كلمات متلازمة مع بعضها و صحيحة
إلي حد كبير و خاصة عند التقدم للالتحاق بوظيفة جديدة فالمرة الأولى
للالتقاء بصاحب العمل أو المسئولين هي التي يتحدد عليها قبولك لتكون
ضمن فريق العمل أم لا؟, بعكس التعاملات الأخرى في حكمك على الأشخاص
التي تتطلب الالتقاء بهم أكثر من مرة كما في الصداقة, الزواج ....الخ.




* كيف تجعل الانطباع الأول يدوم؟



لا تفكر كثيراً....هو باب واحد فقط ينبغي أن تطرقه "الإتيكيت",
فهو المخرج الذي ينقذك في المواقف الحرجة أو المواقف التي
تتطلب قدراً من اللباقة في التصرفات. و ستجد انطباعك
الأول يدوم ... ومظهرك مع:



- الحذاء النظيف .



- الملابس الأنيقة.



- الأظافر النظيفة.



- الشعر اللامع.



- عدم البهرجة في الملابس (و ارتداء الحلي للبنات و السيدات).



- النسخ الإضافية من السيرة الذاتية و المحفوظة في ملفات.



- معرفة عنوان و أرقام تليفونات المكان الذي يتم فيه إجراء المقابلة.



- الوصول في الميعاد المحدد( من الأفضل أن يكون قبل الميعاد).



- معرفة أسماء الأشخاص الذي سيتم إجراء المقابلة معهم.



- الورق و القلم لتدوين أية ملاحظات هامة.



- الحقيبة و الأشياء المهمة فقط(عدم حمل أشياء كثيرة).





* الانطباع الأول يدوم مع خمسة أشياء أخرى عند إجراء المقابلة مع المسئولين:



- الابتسامة.



- النظر إلى عين الشخص الذي يوجد أمامك عند التحدث.



- المصافحة بالأيدي بقوة.



- التحية بالسؤال "كيف الحال"؟ أو "كيف حالك يا سيد/...أو يا سيدة/..."



- عند تقديم النفس, يذكر الاسم ببطء و بوضوح.



و بعد اتباع هذه القواعد سيكون هذا الانطباع الأول و الأخير لصاحب العمل






إتيكيت الأسئلة المحرجة


من الأسئلة المحرجة والتى لا يمكن لأحد أن يجيبك عنها
بصراحة السؤال عن السن أو سؤال يتعلق بالنقود.




لا تحرج بعد الآن فأنت بوسعك أن تحرج بطريقة تأديبية من يسألك
عن هذين الشيئين أو بمعني آخر أنه هروب بلباقة من سؤال لا
ترغب في الإجابة عليه.



* السؤال عن السن:


الإجابة بالتالي:


أ- كبير بما يكفي لكي احكم علي الأمور.
أو
ب- فوق 21 عاماً على سبيل المثال بدون تحديد.
أو
ج- ذكر سن كبير جداًً مع الضحك والسكوت.



* السؤال عن ثمن شئ:


وتكون الإجابة هنا:
أ- لا أتذكر الثمن.
أو
ب- تظاهر بأنك تحاول تذكر ثمنه لكنك لا تستطيع.
أو
ج- الرد بأن "كل شئٍ غال الآن وأصبحت المعيشة مكلفة ..
دعنا لا نتحدث في النقود حتى لا نصاب بالإحباط" ثم قم بتغيير الموضوع.



ولن يسألك أحد أن يسألك مرة أخرى عن سنك أو أي شئ يتعلق بما تدفعه من نقود.


افـــــتخـــار 0000



هل أنت جميلة ؟هل أنت غنية ؟؟ هل أصلك طيب؟؟



لا تفاخري بجمالك ولا بمالك ولا بأصلك الطيب !!



فلست أنت صانعة شيء من هذا
وخير لك
ان يتحدث الناس عنك من أن تتحدثي آنت عنها
فيقال إنك حديثة نعمه أو مغرورة .



آلامك000
كلنا يتألم00
كلنا يتوجع00



ولكن!



إذا كنت تشعرين بألم لأي سبب



اعملي في صمت على إزالة أسبابه
ولا تقضي طول الوقت في الشكوى منه وشرح أطواره
فإن لكل إنسان
متاعبه وآلامه التي لا تسمح له بالاهتمام بالآم الآخرين .



بســـمــه



أجدك مبتسمة والحمد لله000



البسمة عنوان الرقة والذوق السليم



فاجعليها ملازمة لك 00



ابتسمي عند المصافحة للقاء والوداع



وابتسمي عند الاستئذان وعند السؤال



عن شئ وعند تقديم الشكر .



شهـــادة 000




لا تفتخري بما تحملينه من شهادات



فليست الشهادة 000



دليلا على الثقافة الواسعة ...



لكن الدليل عليها كلامك وسلوكك .



مــطبـــخ 0وعزومات000



إذا دعتك صديقه لتناول الطعام عندها ورأيت



أنها مشغولة في أعداد الأكل



فلا تذهبي إليها في المطبخ وتقحمي



نفسك في عملها بدعوى مساعدتها ..



إن هذا العمل قد يسبب لها ارتباكا مع



انك ودك تساعديها ..



وبعض الناس لا يحبون أحد يطلع على



طريقتهم في الطبخ ...



إلا إذا دعتك لمساعدتها .



الـعــلـــو 000



اطلبي دائما العلو ,السمو .



والعلو شيء 000



والتعالي شيء آخر



الأول حقيقة والآخر خيال...



وما اجمل العلو إذا صاحبه التواضع...





يتبـــــــــــــع