آآحبك لأنك تسقيني عطشي فأرتوي ...
و أشكرك
و أزدهر كوردة صبار الصحاري
أحب كلماتك التي يلغي بعضها بعضاً ...
مرهفة لابتسامتك و هي ترسم دمعتها
كالخيط الأخير للنهار و هو يرسم أفق المدينة
أحب ضجيجك لحظة الصمت ... و ثرثرة سكوتك
و أجــــــــــــــــــد في زلزالك أستقراري
و أنتمي إلى زئبقك الهارب خارج الأوعية المألوف