عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2011- 2- 22
الصورة الرمزية Randz
Randz
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
بيانات الطالب:
الكلية: كلية الآداب
الدراسة: انتساب
التخصص: Єηğℓisн
المستوى: المستوى السابع
بيانات الموضوع:
المشاهدات: 1911
المشاركـات: 13
 
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 62747
تاريخ التسجيل: Wed Oct 2010
المشاركات: 1,445
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 45077
مؤشر المستوى: 120
Randz has a reputation beyond reputeRandz has a reputation beyond reputeRandz has a reputation beyond reputeRandz has a reputation beyond reputeRandz has a reputation beyond reputeRandz has a reputation beyond reputeRandz has a reputation beyond reputeRandz has a reputation beyond reputeRandz has a reputation beyond reputeRandz has a reputation beyond reputeRandz has a reputation beyond repute
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
Randz غير متواجد حالياً
Icon21 ..::مَنْظُومَة تُحْفَة الأَطْفَــــال::.. خذها.. اقتنيها.. رددها..

بسم الله الرحمن الرحيم




[الحمدلله الذي هدانا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله..]




علم التلاوة والتجويد; من أعظم العلوم التي نتلقاها..
لكونها تعلمنا كيفية قراءة كتاب الله عز وجل..

وهو القائل رسوله -صلى الله عليه وسلم-: "خيركم من تعلم القرآن وعلمه"
ومن أخير ممن شهد له الرسول بالخير.. بل وأخيرنا أجمعين..


وقيل: شرف العلم بشرف المعلوم.. والمعلوم في علم "التلاوة والتجويد" هو كلمات الله جل وعلا..




فتأملوا...
.............
.......................
...................................





أرجو من الجميع أن يهتم اهتمامًا خاصًا في هذه المادة الجميلة..


وبعد...


تحدث دكتور "التلاوة والتجويد" في المحاضرة الثانية عن ~منظومة تحفة الأطفال~..
شدني كلامه عنها.. ودورتها ولقيتها وبرفعها لكم ويارب تستفيدون منها ^.^..
وقال الدكتور: "خذها.. واقتنيها.. ورددها.."
مفيدة جدًا.. فقط لمن يهمه تعلم هذا العلم الجليل..




نبدأ:
للتحميل:

ملف وورد .doc

ملف .pdf




هنا... :
قراءة منظومة تحفة الأطفال

قراءة منظومة المقدمة الجزرية بصوت: سعد الغامدي..

قراءة التتمات










..::منظومة تحفة الأطفال:


المقدمة
(1) يَقُــولُ رَاجِـي رَحمةِ الْغَـفُـورِ دَوْمَـاً سُلَـيْمَانُ هُـوَ الْجَمـْزُورِى
(2) الْحَمْــدُ لِلَّــهِ مُصَـلّـِياً عَـلـى مُـحَمَـــدٍ وآلِــهِ وَمَـنْ تَـلاَ
(3) وَبَعْـدُ هـذَا النَّـظْـمُ لِلْـمُرِيــدِ فــي النُـونِ والتَّـنْوِينِ وَالْمُدُودِ
(4) سَــمَّيتُــهُ بِتُحفَـة الأَطْفَالِ عَـنْ شَيْـخِنَا الْمِيـهِىِّ ذِي الْكَمالِ
(5) أَرْجُــو بِـه أَنْ يَنْـفَعَ الطُّـلاَّبَـا وَالأَجْــرَ وَالْقَـبُـولَ وَالثَّـوَابـا

النون الساكنة والتنوين
(6) لِلـنُّــونِ إِنْ تَسْـكُنْ وَلِلتّـَنْوِينِ أَرْبَـعُ أَحْكَـامٍ فَخُـذْ تَبْـيِـيـنِـي
(7) فَـالأَوَّلُ الإظْـهَارُ قَـبْـلَ أَحْـرُفِ لِلْحَـلْـقِ سِـتٍ رُتِّبَتْ فَلـتَـعْرِفِ
(8) هَمْـزٌ فَـهَـاءٌ ثُـمَّ عَـيْـنٌ حَـاءُ مُـهْمَلَـتَانِ ثُــمَّ غَيْـنٌ خَــاءُ
(9) والـثّـَانـي إِدْغَـامٌ بِسـتَّةٍ أَتَـتْ فِـي يَـرْمَـلُـونَ عِنْدَهُمْ قَدْ ثَبَتَتْ
(10) لَـكِنَّهَا قِسْـمَانِ قِسْــمٌ يُـدْغَـمَا فِـيهِ بِـغُـنّـَةٍ بِيَـنْـمُو عُلِـمَـا
(11) إِلاَّ إِذَا كَـانَـا بِـكــِلْمَـةٍ فَــلاَ تُـدْغِـمْ كَدُنْـيَا ثُمَّ صِـنْوَانٍ تَـلاَ
(12) وَالثَّـانـي إِدْغَــامٌ بِغَيْــرِ غُـنَّةْ فـي الـلاَّمِ وَالـرَّا ثُـمَّ كَـرّرَنَّـهْ
(13) وَّالثَـالـثُ الإِقْـلاَبُ عِنْـدَ الْبَـاءِ مِيــماً بِغُـنَــةٍ مَـعَ الإِخْـفَـاءِ
(14) وَالرَّابِـعُ الإِخْـفَاءُ عِنْـدَ الْفاضِـلِ مِـنَ الحُـرُوفِ وَاجِـبٌ لِلْفَاضِـلِ
(15) فـي خَمْسَـةٍ مِنْ بَعْدِ عَشْرٍ رَمْزُهَا فِـي كِلْمِ هذَا البَيْتِ قَـدْ ضَمَّنـْتُـهَا
(16) صِفْ ذَا ثَـنَا كَمْ جَادَ شَخْصٌ قَدْ سمَا دُمْ طَيّـَباً زِدْ فِي تُـقَىً ضَعْ ظَالِـمَا
الميم والنون المشددتين
(17) وَغُـنَّ مِيـماً ثُـمَّ نُونـاً شُــدِّدَا وَسَــمِّ كُـلاً حَـرْفَ غُـنَّةٍ بَـدَا

الميم الساكنة
(18) وَالِميـمُ إِنْ تَسْـكُنْ تَجِى قَبْلَ الْهِجَا لاَ أَلــفٍ لَيِّــنَةٍ لِــذِى الْحِـجَا
(19) أَحْـكَامُـهَا ثَـلاَثَـةٌ لِمَـنْ ضَبَـطْ إِخْـفَاءٌ ادْغَـامٌ وَإِظْـهَـارٌ فَقَــطْ
(20) فَـالأَوَّلُ الإِخْـفَـاءُ عِنْـدَ الْبَــاءِ وَسَـمِّـهِ الشَّفْــوِىَّ لِلْـقُــرَّاءِ
(21) وَالثّـَانـى إِدْغَـامٌ بِمِـثْلِـهَا أَتَـى وَسَـمِّ إدغـاماً صَـغـِيراً يَا فَـتَى
(22) وَالثـَّالِـثُ الإِظْـهَارُ فِـى الْبَقِيَّـةْ مِـنْ أَحْـرُفٍ وَسَـمِّـهَا شَفْوِيَّـهْ
(23) وَاحْـذَرْ لَدَى وَاوٍ وَفَـا أَنْ تَخْتَـفىِ لِـقُـرْبِــهَا وَلاتحادِ فَاعْـرِفِ

لام آل ولام الفعل
(24) لِلاَمِ أَلْ حَـالاَنِ قَـبْـلَ الأَحْــرُفِ أُولاَهُــمَا إِظْـهَـارُهَا فَلْتـَعْـرِفِ
(25) قَبْلَ ارْبَـعٍ مَعْ عَشْرَةٍ خُـذْ عِلْمَـهُ مِنَ ابْـغِ حَجَّـكَ وَخَـفْ عَقِيـمـهُ
(26) ثَانِيـهِـمَا إِدْغَـامُـهَا فـى أَرْبَـعٍ وَعَـشْـرَةٍ أَيْـضاً وَرَمْـزَهَا فَـعِ
(27) طِبْ ثُمَّ صِلْ رُحْمَاً تَفُـزْ ضِفْ ذَا نِعَم دَعْ سُـوءَ ظَنٍ زُرْ شَرِيـفَاً لِلْكَـرَم
(28) وَاللاَّمَ الاُولَـى سَـمِّـهَا قَمْـرِيَّـهْ وَالـلاَّمَ الاُخْـرىَ سَمِّـهَا شَمْسِـيَّهْ
(29) وأظْـهِـرَنَّ لاَمَ فِـعْــلٍ مُطْلَــقاً فـى نَحْـوِ قُلْ نَعَمْ وَقُلْـنَا وَالْتَقَـى
المثلين والمتقاربين والمتجانسين
(30) إِنْ فِي الصِّفَاتِ وَالمَخَـارِجِ اتَّفَـقْ حَـرْفَانِ فَالْمِثْـلاَنِ فِـيهِـمَا أَحَـقْ
(31) وَإِنْ يَكُـونَا مَخْـرَجـا ًتَـقَـارَبَـا وَفـي الصِّـفَاتِ اخْتَـلَـفَا يُلَقَّــبَا
(32) مُـتْـقَارِبَـيْنِ أَوْ يَكُــونَا اتَّفَـقَا فِـي مَـخْرَجٍ دُونَ الصِّفَاتِ حُقِّـقَا
(33) بِالْمُتَجَانِسَــيْنِ ثُــمَّ إِنْ سـَكَـنْ أَوَّلُ كُـلٍّ فَالصَّـغِـيرَ سَـمِّـيَـنْ
(34) أَوْ حُـرِّكَ الحَـرْفَـانِ فى كُلٍّ فَقُـلْ كُـلٌّ كَبِــيرُ وافْهَمَـنْـهُ بِالْمُـثُلْ

أقسام المد
(35) وَالمـَدُّ أَصْلِـىُّ وَ فَـرْعِــىٌّ لَـهُ وَسَــمِّ أَوَّلاً طَبِيـعِـيّاً وَهُـــو
(36) مَـالاَ تَوَقُّـفٌ لَـهُ عَـلـى سَـبَبْ وَلابِـدُونِهِ الحُـرُوفُ تُجْـتَـلَـبْ
(37) بلْ أَىُّ حَرْفٍ غَيْرُ هَمْزٍ أَوْ سُـكُونْ جَا بَعْـدَ مَـدٍّ فَالطَّبِــيِعىَّ يَكُـونْ
(38) وَالآخَرُ الْفَرْعِـىُّ مَوْقُـوفٌ عَلـي سَـبَبْ كَهَمْزٍ أَوْ سُكُونٍ مُسْـجَـلاً
(39) حُـرُوفُــهُ ثَـــلاَثَـةٌ فَعِـيـهَا مِنْ لَفْـظِ وَاىٍ وَهْىَ فى نُوحِـيـهَا
(40) وَالكَسْرُ قَبْـلَ الْيَا وَقَبْلَ الْواوِ ضَـمْ شَـرْطٌ وَفَـتْحٌ قَبْـلَ أَلفٍ يُلْتَــزَمْ
(41) وَاللِّـينُ مِنْـهَا الْيَا وَوَاوٌ سَـكَـنَا إِنِ انْفِــتَاحٌ قَبْـلَ كُـلٍّ أُعْـلِـنَا

أحكام المد
(42) لِلْمَــدِّ أَحْـكَـامٌ ثَـلاَثَـةٌ تَـدُومْ وَهْـيَ الْوُجُوبُ وَالْجَوَازُ وَاللُّـزُومْ
(43) فَـوَاجِبٌ إِنْ جَـاءَ هَمْـزٌ بَعْدَ مَـدْ فِـي كِلْمَــةٍ وَذَا بِمُتَّصْــلٍ يُعَـدْ
(44) وَجَـائـزٌ مَـدٌ وَقَصْـرٌ إِنْ فُصِـل كُـلٌّ بِكِلْمَــةٍ وَهَذَا المُـنْفَصِــلْ
(45) وَمِثـْلُ ذَا إِنْ عَـرَضَ السُّـكُـونُ وَقْـفَاً كَتَعْـلَـمُـونَ نَسْـتَعِــينُ
(46) أَوْ قُـدِّمَ الْهَمْـزُ عَـلَـي المَـدِّ وَذَا بَـدَلْ كَـآمَـنُوا وَإِيَـماناً خُــذَا
(47) وَلاَزِمٌ إِنِ السُّـكُـونُ أُصِّــــلاَ وَصْلاَ وَوَقْـفاً بَعْـدَ مَـدٍّ طُــوّلاَ

أقسام المد اللازم
(48) أَقْسَــامُ لاَزِمٍ لَـدَيهم أَرْبَـعَـةْ وَتِـلْكَ كِـلْمِـيُّ وَحَرْفِـيٌّ مَعَــهْ
(49) كِـلاَهُـمَا مُـخَـفَّـفٌ مُـثَـقَّـلُ فَـهَـــذِهِ أَرْبَـعَـةٌ تُـفَصَّــلُ
(50) فَـإِنْ بِـكِلْمَـةٍ سُـكُونٌ اجْـتَمَـعْ مَـعْ حَرْفِ مَـدٍّ فَهْوَ كِلْمِـيُّ وَقَـعْ
(51) أَوْ فـي ثُـلاَثِـيِّ الحُرُوفِ وُجِـدَا وَالمَـدُّ وَسْـطُهُ فَحَـرْفِــيٌّ بَـدَا
(52) كِـلاَهُـمَا مُثَـــقّـلٌ إِنْ أُدْغِـمَا مَخَفَّـفٌ كُــلُّ إِذَا لَـمْ يُـدْغَـمَا
(53) وَالـلاَّزِمُ الْحَـرفِـيُّ أَوَّلَ السُّــوَرْ وُجُـودُهُ وَفِـي ثَمَـانٍ انحَصَــرْ
(54) يَـجْمَعُـهَا حُـرُوفُ كَمْ عَسَلْ نَقَصْ وَعَيْنُ ذُو وَجْهَـيْنِ والطُّولُ أَخَصْ
(55) وَمَا سِوَي الحَرْفِ الثُّلاَثِي لاَ أَلِـفْ فـَمُـدُّه مَـدّاً طَبِيـعِـيَّا أُلِــفْ
(56) وَذَاكَ أَيْضـاً فِـي فَـوَاتِحِ السُّـوَرْ فِي لَفْظِ حَيٍّ طَـاهِرٍ قَـدِ انْحَصَـرْ
(57) وَيَجْمَـعُ الْفَوَاتِـحَ الأَرْبَـعْ عَشَـرْ صِلْهُ سُحَيْراً مَنْ قَطَعْك ذَا اشْـتَهَرْ
الخاتمة
(58) وَتَــمَّ ذَا النَّـظْمُ بِحَـمْدِ اللَّـــهِ عَـلَـى تَمَامِـهِ بِـلاَ تَــنَاهِـى
(59) أَبْـيَاتُـهُ نَـدٌّ بَـداَ لِـذِى النُّـهَى تَارِيخُهُ بُشْـرَى لِمَـنْ يُـتْقِـنُـهَا
(60) ثُـمَّ الصَّـلاَةُ وَالسَّــلاَمُ أَبَـــداَ عِـلـى خِـتَامِ الأَنْبِـيَاءِ أَحْـمَـدَا
(61) وَالآلِ وَالصَّــحْبِ وَكُـلِّ تَـابِـعِ وَكُــلِّ قَـارِئٍ وكُـلِّ سَــامِـعِ








.. تــــــــــــــــــــــــــــمــــــــــــــــــــ ــــــــت ..






محبتكم..

Randz~