- اهدافي الرئيسية من نشر هذه المواضيع هي :
    - إن ما أقوم به - من وجهة نظري - يدخل في  باب  النصرة الحقيقية و العملية لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم  و امنا عائشة رضي الله عنها
- دحض التهم الباطلة التي يتم إلصاقها ببلاد الحرمين الشريفين لخطورة ذلك لأنها اساءة عير مباشرة للإسلام و المقدسات لأن السعودية تحكم بما انزل الله و ترعى المقدسات فالأعداء و المنافقون لا يستطيعون مهاجمة الإسلام  و المقدسات بشكل مباشر فيلجئون الى مهاجمة السعودية
  -القيام بواجب الجهاد الفكري  ذو الأهمية الكبرى و الضرورة القصوى حيث اشعر بخطر حقيقي يهدد امتنا  من قبل الصهيونية و إيران و  سبيل مواجهته هو لم شمل الأمة على منهج  الوسطية و الاعتدال الذي تمثله الحكومة السعودية اليوم 
- إعادة الموازين المختلة إلى نصابها و في هذا نصرة للحق و أهله 
  - بيان الحقيقة و الاعتراف بها و إن كانت مرة بداية سلوك الطريق الصحيح لأن ستر القمامة - أجلكم الله - بسجادة جميلة لا يغير من الحقيقة شئ  و سوف تفوح الرائحة عاجلا أم آجلاً فلا بد من المصارحة  بوضوح و شفافية  فالفرقة بين الشعوب  العربية و الحكومات العربية موجودة و متجذرة  بل و وصلت هذه الفرقة إلى الشعب الواحد و إلى الأسرة الواحدة 
   و القرآن الكريم احد أسمائه الفرقان لأنه يفرق بين الحق و الباطل 
-التعرف على  أسباب الوضع المأساوي الذي نعيشه من فرقة و تخلف و ضعف أولا حتى يتم التعرف على  طريق النهوض و الكرامة لأمتنا- تعرية المناهج الفاسدة و كشف زيفها و تحطيم الرموز الجوفاء التي تم صنعها لإلهاء الأمة عن المنهج الصحيح و القيادة الكفؤ لهذه الأمة لأن البداية السليمة لأي مشروع هو التعرف على القيادة الكفؤ له
- فرز الأوراق التي تم خلطها لإخفاء الحقائق عن طريق البحث عن التجارب الناجحة في واقعنا المعاصر و تسليط الأضواء عليها لتستفيد الأمة منها و تلتف حولها و تدافع عنها و التي يتم التعتيم عليها 
-الدعوة الى الواقعية و الاستفادة من تجارب الآخرين و عدم  تجريب ما جربه الآخرون و فشلوا فيه  وعدم العيش في الأحلام و الخيالات لأن من يكرر التجارب الفاشلة و يعيش في الأحلام و الخيالات و يكتفي بالتغني بالماضي المجيد فسيبقى مكانه و لن يتقدم و العالم من حوله يسير بسرعة
  -الدعوة لعدم تعميم السلبيات على الجميع لأن في هذا ظلم و خلط للأوراق و اشاعة  لجو الإحباط  و اليأس  و قتل  لكل جهد بناء و لكل محاولة نهوض و قتل  للمروءة  و الفضيلة فالواقع  الذي نعيشه  يشهد بوجود فروقات  ففي العائلة الواحدة توجد فروقات بين الإخوة  و في الصف الواحد توجد فروقات بين الطلاب و في مكان العمل الواحد توجد فروقات  بين الموظفين و هذا ينطبق على المؤسسات و الدول
  و امتنا تمرض و لكنها لا تموت فالخير في هذه الأمة باقي الى  قيام الساعة  فلا تخلو من شرفاء  في شتى مجالات الحياة بما في ذلك الساسة و العسكريين
  -الإصلاح و لم الشمل فعندما تعلم أن شخص  اتخذ موقف سلبي من شخص آخر نتيجة كلام  من  شخص فتان و نمام  و مغتاب فقمت بالإصلاح بينهما و إعادة الثقة و المودة و التقارب  بينهما عن طريق نفي هذه التهم عن هذا الشخص و عن طريق ذكر ايجابياته  و تعرية هدف الفتان الذي يريد الفرقة ونزع الثقة لمصالح شخصية  فهل هذا العمل يعتبر تطبيل و نفاق و فتنة  ؟؟؟
  و عندما يكون هذا الشخص الذي يتم تشويه صورته قيادي ناجح  و كفؤ و على مستوى الأمة  فكم يكون  ضرر الأمة كبير من جراء نزع  ثقة الأمة منه ؟؟؟
  و كم  تكون فائدة الأمة كبيرة عندما تعود الثقة إليه ؟؟؟