رد: •·.·´¯`·.·• ( اليوم السابع:العقيدة والمذاهب المعاصرة) •·.·´¯`·.·•
: التَعْرِيْفُ الاصطلاحي للعَقِيْدَة بمفهومها العام هو:
أ- الإيمان الجازم بالله i، وما يجب له في رُبُوْبِيَّتِهِ، وَأُلُوْهِيَّتِهِ، وأسمائه وصفاته.
ب- معنى الْعَقِيْدَة بقطع النَّظر عن كونها صحيحة أو فاسدة
ت- تَعْرِيْفُ الْعَقِيْدَة الصحيحة.
ث- لا شيء مما سبق.
س2: لا يتحقق التَّوْحِيْد إِلاَّ :
أ- بنفي وإثبات.
ب- بالنفي .
ت- بالإثبات .
ث- لا شيء مما سبق .
س3: إنَّ علم الْعَقِيْدَة أشرف العلوم، وأفضلها، وأفرضها، وأنفعها، وأجلها على الإطلاق ؛ لأَنَّ شرف العلم بشرف المعلوم، والمعلوم في هذا العلم هو اللهُ تبارك وتَعَاْلَى.
أ- صواب.
ب- خطأ .
س4: {وَالرُّجْزَ فَاهْجُر} تدل على
أ- أُمر بالإنذار المطلق .
ب- الأمر بإنذار العشيرة.
ت- الأمر بالصدع بالدعوة
ث- الأمر بالهجرة .
س5: تدل الآية {وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللّهِ إِلاَّ وَهُم مُّشْرِكُون}. على :
أ- الخوف من الشرك الأصغر الرياء .
ب- غواية الشياطين .
ت- الشرك الأكبر .
ث- لا شيء مما سبق .
س6: صلاح العقيدة يورث صلاح العمل والعكس بالعكس:
أ- صواب .
ب- خطأ .
س7: أهل البدع وموقفهم من الغيب :
أ- لا يخوضون فيه .
ب- يقفون في أمر العقيدة على ما جاء به الله ورسوله .
ت- يخوضون فيه .
ث- لا شيء مما سبق .
س8: رجع إلى عَقِيْدَة أهل السُّنَّة وَالْجَمَاعَة بعد الاعتزال مجموعة منهم :
أ- أبو حسن الأشعري . والباقلاني .
ب- أبو محمد الجويني والشهرستاني.
ت- الرازي .
ث- جميع ما سبق صحيح .
س9: {لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ}. دَلَّت الآية على :
أ- وسطية أهل السنة والجماعة
ب- أن العقيدة الاسلامية تصحح جميع الأعمال .
ت- أن العقيدة الاسلامية تعصم الدم والمال.
ث- أنَّ العقيدة الاسلامية تجيب على جميع التساؤلات التي تشغل الفكر الإنساني
|