عرض مشاركة واحدة
قديم 2011- 3- 23   #83
متعب الرياض
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 62376
تاريخ التسجيل: Sun Oct 2010
المشاركات: 712
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 4828
مؤشر المستوى: 72
متعب الرياض has a reputation beyond reputeمتعب الرياض has a reputation beyond reputeمتعب الرياض has a reputation beyond reputeمتعب الرياض has a reputation beyond reputeمتعب الرياض has a reputation beyond reputeمتعب الرياض has a reputation beyond reputeمتعب الرياض has a reputation beyond reputeمتعب الرياض has a reputation beyond reputeمتعب الرياض has a reputation beyond reputeمتعب الرياض has a reputation beyond reputeمتعب الرياض has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: جامعه فيصل
الدراسة: انتساب
التخصص: الاداب
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
متعب الرياض غير متواجد حالياً
رد: رحلت قمر شمر .. تعال ضع لك صدقة جارية في الملتقى قبل ان ترحل

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روووح الورد مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قال ابن تيمية رحمه الله:
كل من أحب شيئا لغير الله فلا بد أن يضره محبوبه، إن فقد عذب بالفراق وتألم، وإن وُجد فإنه يحصل له من الألم أكثر مما يحصل له من اللذة، وهذا أمر معلوم بالاعتبار والاستقراء.
(الفتاوى 1/ 28-29)
اتباع الهوى ..
قال ابن تيمية رحمه الله:
زلت أقدام كثير من السالكين، لأنهم عبدوا الله على مرادهم منه، ففنوا بمرادهم عن مراد الحق عز وجل، ولو عبدوا الله على مراده منهم لم ينلهم شيء من ذلك.
(الفتاوى 1/ 90).
خصائص هذه الأمة ..
قال ابن تيمية رحمه الله:
1ـ جعل أمته خير أمة أُخرجت للناس.
2ـ أكمل لهم دينهم وأتمَّ عليهم نعمه، ورضي لهم الإسلام ديناً.
3ـ وأظهره على الدين كله إظهاراً بالنُصرة والتمكين، وإظهاراً بالحجة والتمكين.
4ـ وجعل فيهم علماءهم ورثة الأنبياء، يقومون مقامهم في تبليغ ما أًنزل من الكتاب.
5ـ وجعل فيهم طائفة منصورة لا يزالون ظاهرين على الحق لا يضرهم من خالفهم ولا من خذلهم.
6ـ وحفظ لهم الذّكر الذي أنزله من الكتاب المكنون.
7ـ وخصّهم بالرواية والإسناد، الذي يميزُ به بين الصدق والكذب الجهابذة النقّاد.
(الفتاوى 1/ 2 ـ 3)
لذّة المناجاة ..
قال ابن تيمة رحمه الله:
ونظيره في الدنيا من نَزل به بلاء عظيم أو فاقة شديدة أو خوف مقلق، فجعل يدعو الله ويتضرع إليه، حتى فَتح له من لذّة مناجاته ما كان أحبَّ إليه من تلك الحاجة التي قصدها أوّلاً، ولكنه لم يكن يعرف ذلك أوّلاً حتى يطلبه ويشتاق إليه .
(الفتاوى 1/ 28).
الحاجة للناس منقصة ..
قال ابن تيمة رحمه الله:
ومتى احتجت إليهم ـ أي إلى الناس ـ ولو في شربة ماء،
نقص قدرك عندهم بقدر حاجتك إليهم .
(الفتاوى 1/ 39).
كيف تكون سعيداً في معاملة الخلق؟
قال ابن تيمية رحمه الله:
والسعادة في معاملة الخلق: أن تعاملهم لله، فترجو الله فيهم ولا ترجوهم في الله، وتخافه فيهم ولا تخافهم في الله، وتحسن إليهم رجاء ثواب الله لا لمكافأتهم، وتكف عن ظلمهم خوفاً من الله لا منهم ..." .
(الفتاوى 1/ 51).

كيف تكون مخلصاً ؟
قال ابن تيمية رحمه الله:
لا يحصل الإخلاص إلا بعد الزهد، ولا زهد إلا بتقوى،
والتقوى متابعة الأمر والنهي .
(الفتاوى 1/ 94).


الله عليك مااروع اختيارك
  رد مع اقتباس