|  2011- 4- 3 | #2 | 
	| أكـاديـمـي ذهـبـي | 
				
				رد: اليوم السابع: العقيدة
			 
 
			
			
				: إذا ورد ما يوهم التَّعارض بين النَّقْل والعقل قدمنا العقل الصحيح على النقلالصريح .أ- صواب.
 ب-خطأ.
 س2: من القواعد العامة للعقيدة أن أصول الدينوالعَقِيْدَة تُوْقِيفيَّة وهذا يعني :
 أ- أن العَقِيْدَةٌ يُوْقَفُ بها عند الحدود التي حدَّدها اللهوبيَّنها، وبلَّغها النَّبِيُّ صلى الله عليهوسلم
 ب- أن نعمل عقولنا فيها ونجتهد بأرآنا .
 ت- لا شيء مما سبق
 س3: الخوض في نصوص الْعَقِيْدَة؛والمنَّاظرة فيما يتناظر فيه أهل الجدل ويتنازعون فيه مندينهم.
 أ- يجوز على كل حال .
 ب- يجوز بقدر البيان وإقامة الحُجَّة، مع التزام منهج السَّلَف فيذلك.
 ت- لا شيء مما سبق .
 س4 : من أصول أهلالسُّنَّة:
 أ- أن الايمان قول وعمل يزيدبالطاعة ولا ينقص بالمعصية .
 ب-أنَّ الإيمان قولٌوعمل يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية.
 ت- أنَّ الإيمان عمل فقط يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية .
 ث- أنَّ الإيمان قولٌفقط يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية .
 س5: الإيمان باليوم الآخر يتضمنالإيمان :
 أ- بنعيم القبروعذابه.
 ب- البعث والنَّفخ في الصُّوْرِ، والنَّشور، والعرض،والحساب والجزاء.
 ت- الصُّحف، والميزان، والصِّراط، والحوض، والجنَّة ونعيمها،والنَّار وعذابها .
 ث-جميع ما سبق صحيح .
 س6: إثبات ما أثبته الله لنفسه أوأثبته له رسوله صلى الله عليه وسلم ، ونفي ما نفاه الله عن نفسه وما نفاه عنه رسولهصلى الله عليه وسلم من غير تمثيلٍ ولا تكييف، ولا تشبيهٍ ولا تحريفٍ، ولا تأويلٍولا تعطيل من عقيدة :
 أ- الأشعرية .
 ب- المعتزلة .
 ت- أهل السنة والجماعة .أعتقاد اهل السنة والجماعه في أسماء الله وصفاته
 ث- لا شيء مما سبق .
 س7: قَالَ تَعَاْلَى: {وَاعْتَصِمُواْبِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُوا} الآيةتشير إلى .أ- وجوب محبة الرسول صلى الله عليه وسلم .
 ب- مجانبة أهل البدع والضلال وبغضهم .
 ت- لزومالجماعة.
 ث- وجوب السمع والطاعة لولاة الأمربالمعروف.
 س8: من عقيدة أهل السنة والجماعة فيبقية الأحكام :
 أ- محبة رسول الله صلى الله عليهوسلم.
 ب- مجانبة أهل البدع والضلال .
 ت- الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .
 ث- جميع ما سبق صحيح .
 س9:لا يجوز تكفير أحد من أهل القبلةبذنبٍ يرتكبه إلا :
 أ- من جاء تكفيره في الكتاب والسُّنَّة وقامت عليهالحُجَّة
 ب- من انتفت في حقه عَوَارِضُ الإكراه، أو الجهل، أوالتَّأويل
 ت- أ+ب
 ث- لا شيء مما سبق .
 س10: التَّوْحِيْدالإرادي الطلبي كما قال ابن القيم رحمه الله هو :
 أ- كل خبرٌ عن الله وأسمائه وصفاتهوأفعاله وأقواله ورد في القرآن .
 ب- الدعوةٌ إلى عبادتهوحده لا شريك له، وخلع ما يعبد من دونه .
 ت- لا شيء مما سبق .
 س11: {قَالَ لَقَدْ كُنْتُمْأَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ}. [سورة الأنبياء:54] الآية تشير إلى :
 أ- تسفيه آلهة المشركين، والتشنيع علىعابديها .
 ب- الاستدلال على توحيد الألوهية بتوحيدالربوبية.
 ت- رده سبحانه على المشركين باتخاذهم شفعاء بأنَّه لايشفع أحدٌ إِلاَّ بإذنه.
 ث- لا شيء مما سبق .
 س12: {أَمْ خُلِقُواْ مِنْ غَيْرِشَىْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ أَمْ خَلَقُواْ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضَ بَل لاَّيُوقِنُونَ}. [سورة الطور:35-36] الآية فيها تقرير الْقُرْآن للتوحيد بالأدلةالعقلية :
 أ- صواب .
 ب- خطأ.
:
 | 
	| 
				 التعديل الأخير تم بواسطة صدى الأيام ; 2011- 4- 3 الساعة 12:34 PM
 | 
	|  |  |