عرض مشاركة واحدة
قديم 2011- 4- 9   #4
BeautyHeart
أكـاديـمـي فـعّـال
 
الصورة الرمزية BeautyHeart
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 59276
تاريخ التسجيل: Sat Sep 2010
المشاركات: 398
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 3416
مؤشر المستوى: 68
BeautyHeart has much to be proud ofBeautyHeart has much to be proud ofBeautyHeart has much to be proud ofBeautyHeart has much to be proud ofBeautyHeart has much to be proud ofBeautyHeart has much to be proud ofBeautyHeart has much to be proud ofBeautyHeart has much to be proud ofBeautyHeart has much to be proud ofBeautyHeart has much to be proud ofBeautyHeart has much to be proud of
بيانات الطالب:
الكلية: كلية آلعلوم آلأدآرية
الدراسة: انتساب
التخصص: أدآرة أعمـآل
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
BeautyHeart غير متواجد حالياً
رد: || .... اسسئلة مرآجعة مادة آلعقيده الأسلامية للأخت صبا دوس زهران الرائعه من 1 - 5 ,, اتفضلؤؤؤؤ

أسئلة مراجعة المحاضرة الثانية ( العقيدة الإسلامية والمذاهب المعاصرة )
س1: الدليل على أن القرآن هو القضية الكبرى، ومهمة الرسل الأولى:
أ‌- {فَلاَ تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ فَتَكُونَ مِنَ الْمُعَذَّبِين}
ب‌- {وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً أَنِ اعْبُدُواْ اللّهَ وَاجْتَنِبُواْ الطَّاغُوتَ فَمِنْهُم مَّنْ هَدَى اللّهُ وَمِنْهُم مَّنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلالَةُ فَسِيرُواْ فِي الأَرْضِ فَانظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِين}
ت‌- {وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رُّسُلِنَا أَجَعَلْنَا مِن دُونِ الرَّحْمَنِ آلِهَةً يُعْبَدُون}.
ث‌- ب+ت
س2: القرآن كان له حديثٌ عن الشرك بالله وبيان حال أهله وسوء منقلبهم في الدنيا، وعذاب الهون في الأخرى والدليل قوله تعالى :
أ‌- {حُنَفَاء لِلَّهِ غَيْرَ مُشْرِكِينَ بِهِ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاء فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيق}.
ب‌- {إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء وَمَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا}.
ت‌- {وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رُّسُلِنَا أَجَعَلْنَا مِن دُونِ الرَّحْمَنِ آلِهَةً يُعْبَدُون}.
ث‌- أ+ب.
س3: {وَالرُّجْزَ فَاهْجُر} تدل على
أ‌- أُمر بالإنذار المطلق .
ب‌- الأمر بإنذار العشيرة.
ت‌- الأمر بالصدع بالدعوة
ث‌- الأمر بالهجرة .
س4: {فَلاَ تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ فَتَكُونَ مِنَ الْمُعَذَّبِين} تدل على :
أ‌- أُمر بالإنذار المطلق .
ب‌- الأمر بإنذار العشيرة.
ت‌- الأمر بالصدع بالدعوة
ث‌- الأمر بالهجرة .
س5: {فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِين}.تدل على :
أ‌- أُمر بالإنذار المطلق .
ب‌- الأمر بإنذار العشيرة.
ت‌- الأمر بالصدع بالدعوة
ث‌- الأمر بالهجرة .
س6: {إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا}.
أ‌- أُمر بالإنذار المطلق .
ب‌- الأمر بإنذار العشيرة.
ت‌- الأمر بالصدع بالدعوة
ث‌- الأمر بالهجرة .
س7: {الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلاَّ أَن يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلاَ دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيز}.
أ‌- أُمر بالإنذار المطلق .
ب‌- الإذن بالقتال والجهاد
ت‌- الأمر بالصدع بالدعوة
ث‌- الأمر بالهجرة .
س8: ( وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا}.لدلالة على :
أ‌- الإعلام بدنو الموت .
ب‌- فتح مكة حين كسرت الأصنام.
ت‌- الأمر بالصدع بالدعوة.
ث‌- الأمر بالهجرة .
س9: {فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا} لدلالة على :
أ‌- الإعلام بدنو الموت .
ب‌- فتح مكة حين كسرت الأصنام.
ت‌- الأمر بالصدع بالدعوة.
ث‌- الأمر بالهجرة .
س10: أركان الإسلام الخمسة الكبرى شرعت لتعلن التوحيد وتجسده وتقرره وتؤكده تذكيراً وتطبيقاً، وإقراراً وعملاً.فالشهادتان :
أ‌- إثبات للوحدانية ، ونفيٌ للتعدد وحصرٌ للتشريع والمتابعة في شخص المرسَل المبلِّغ محمد صلى الله عليه وسلم.
ب‌- مفتتحةٌ بالتكبير المنبئ عن طرح كل من سوى الله عز شأنه واستصغار كل من دون الله عز وجل.
ت‌- فهي قرينة الصلاة في التعبد والاعتراف للرب الجليل وإخراجها خالصة لله طيبة بها النفس براءةً من عبادة الدرهم والدينار.
ث‌- فشعار الأمة كلها في بطاح مكة فهو التلبية بالتوحيد ونفي الشرك.
س11: الصلاة :
أ‌- إثبات للوحدانية ، ونفيٌ للتعدد وحصرٌ للتشريع والمتابعة في شخص المرسَل المبلِّغ محمد صلى الله عليه وسلم.
ب‌- مفتتحةٌ بالتكبير المنبئ عن طرح كل من سوى الله عز شأنه واستصغار كل من دون الله عز وجل.
ت‌- فهي قرينة الصلاة في التعبد والاعتراف للرب الجليل وإخراجها خالصة لله طيبة بها النفس براءةً من عبادة الدرهم والدينار.
ث‌- فشعار الأمة كلها في بطاح مكة فهو التلبية بالتوحيد ونفي الشرك.
س12: الزكاة :
أ‌- إثبات للوحدانية ، ونفيٌ للتعدد وحصرٌ للتشريع والمتابعة في شخص المرسَل المبلِّغ محمد صلى الله عليه وسلم.
ب‌- مفتتحةٌ بالتكبير المنبئ عن طرح كل من سوى الله عز شأنه واستصغار كل من دون الله عز وجل.
ت‌- هي قرينة الصلاة في التعبد والاعتراف للرب الجليل وإخراجها خالصة لله طيبة بها النفس براءةً من عبادة الدرهم والدينار.
ث‌- فشعار الأمة كلها في بطاح مكة فهو التلبية بالتوحيد ونفي الشرك.
س13: الحج هو :
أ‌- إثبات للوحدانية ، ونفيٌ للتعدد وحصرٌ للتشريع والمتابعة في شخص المرسَل المبلِّغ محمد صلى الله عليه وسلم.
ب‌- مفتتحةٌ بالتكبير المنبئ عن طرح كل من سوى الله عز شأنه واستصغار كل من دون الله عز وجل.
ت‌- فهي قرينة الصلاة في التعبد والاعتراف للرب الجليل وإخراجها خالصة لله طيبة بها النفس براءةً من عبادة الدرهم والدينار.
ث‌- شعار الأمة كلها في بطاح مكة فهو التلبية بالتوحيد ونفي الشرك.
س14: يدل الحديث (إِنَّ اللَّهَ أَمَرَنِي أَنْ أُعَلِّمَكُمْ مَا جَهِلْتُمْ مِمَّا عَلَّمَنِي يَوْمِي هَذَا، وَإِنَّهُ قَالَ: كُلُّ مَالٍ نَحَلْتُهُ عِبَادِي فَهُوَ لَهُمْ حَلالٌ، وَإِنِّي خَلَقْتُ عِبَادِي حُنَفَاءَ كُلَّهُمْ فَأَتَتْهُمُ الشَّيَاطِينُ فَاجْتَالَتْهُمْ عَنْ دِينِهِمْ، وَحَرَّمَتْ عَلَيْهِمْ مَا أَحْلَلْتُ لَهُمْ، وَأَمَرَتْهُمْ أَنْ يُشْرِكُوا بِي مَا لَمْ أُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا) على :
أ‌- الخوف من الشرك الأصغر الرياء .
ب‌- غواية الشياطين .
ت‌- الشرك الأكبر .
ث‌- لا شيء مما سبق .
س15: يدل الحديث ((إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمُ الشِّرْكُ الأَصْغَرُ، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَمَا الشِّرْكُ الأَصْغَرُ؟ قَالَ: الرِّيَاءُ، يُقَالُ لِمَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ إِذَا جَاءَ النَّاسُ بِأَعْمَالِهِمْ: اذْهَبُوا إِلَى الَّذِينَ كُنْتُمْ تُرَاءُونَ فَاطْلُبُوا ذَلِكَ عِنْدَهُمْ)).
أ‌- الخوف من الشرك الأصغر
ب‌- غواية الشياطين .
ت‌- الشرك الأكبر .
ث‌- لا شيء مما سبق .
س16: تدل الآية {وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللّهِ إِلاَّ وَهُم مُّشْرِكُون}. على :
أ‌- الخوف من الشرك الأصغر الرياء .
ب‌- غواية الشياطين .
ت‌- الشرك الأكبر .
ث‌- لا شيء مما سبق .
س17: صلاح العقيدة يورث صلاح العمل والعكس بالعكس:
أ‌- صواب .
ب‌- خطأ .
س18: {وَلَوْ أَشْرَكُواْ لَحَبِطَ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ} تدل على :
أ‌- إذا لم يتحقق التوحيد ويصدق الإخلاص فلا تنفع شفاعة الشافعين، ولا دعاء الصالحين.
ب‌- ما لم يتحقق التوحيد وإخلاص العبادة وتمام الخضوع والانقياد والتسليم فلا يزكوا أي عمل يتقرب به إلى الله.
ت‌- أ+ب
ث‌- لا شيء مما سبق .
س19: {اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لاَ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِن تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَن يَغْفِرَ اللّهُ لَهُمْ} تدل على
أ‌- إذا لم يتحقق التوحيد ويصدق الإخلاص فلا تنفع شفاعة الشافعين، ولا دعاء الصالحين.
ب‌- ما لم يتحقق التوحيد وإخلاص العبادة وتمام الخضوع والانقياد والتسليم فلا يزكوا أي عمل يتقرب به إلى الله.
ت‌- أ+ب
ث‌- لا شيء مما سبق .
س20: مما يدل على أهمية العقيدة :
أ‌- أنَّ العقيدة السلفية تجعل المسلم يعظِّم نصوص الكتاب والسنة، وتعْصِمُه من ردِّ معانيها، أو التّلاعب في تفسيرها بما يوافق الهوى.
ب‌- أنها تربط المسلم بالسَّلف من الصحابة ومَن تبعهم، فتزيده عزَّة وإيمانًا وافتخارًا، فهم سادةُ الأولياء، وأئمَّة الأتقياء
ت‌- أنه بالعقيدة الإسلامية تتوحَّد صفوف المسلمين .
ث‌- جميع ما سبق صحيح .
س21: مما يدل على أهمية العقيدة :
أ‌- ليس للقلوب سرور وليس للصدور انشراح إلا بالتوحيد.
ب‌- الْعَقِيْدَة الصحيحة ضرورية للإنسان .
ت‌- هي أساس بناء المجتمع الإنساني .
ث‌- جميع ما سبق صحيح .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ