| 
			
			 
			
				2011- 4- 11
			
			
			
		 | 
	| 
		
			|  | أكـاديـمـي |  |  |  | 
	
	| 
				 بمنتهى البساطة"عش بشكل مختلف" 
 
			
			
				</B></I>مِنْ رَوْعَةِ الْجَمَالِ أَنْ تَعِيْشَ بِشَكْلٍ مُخْتَلِفٍ ! عُبِّرَ عَنْ أَيُّ شَيْءٍ تَرَاهُ .. تُسْعِدُ وَتَتَعَجَّبُ..
 
 تَحْزَنْ وَتَسَتُفَهُمْ ..
 
 تَضْحَكُ وَتُحَاكِيّ الْنُّجُوْمِ ..
 
 تَبَوُّحُ وَتُرْسَمُ ,’ ادَّمَجَ احْسَاسِكْ بِالرِّيَشَةِ ..
 بِالْقَلَمِ .. بَالَصُّوْتَ .. بِالْصُّوَرَةِ .. وَبِالاحسّاسِ ..
 كُنْ وَلَوْ لِلَحَظَاتِ " سَّمِعِيَا , بَصرِّيَا , حسيّا "
 
 لِتَكْتَشِفَ الْجَدِيْدِ .. وَتَعِيْشُ أَمَامَ وَخَلْفَ الْكَوَالِيْسِ !
 بِاخْتِصَارٍ ..,
 بُّكّلَلّلَ الْمَشَاعِرِ تَعّيّيْييشُ ,’
 
 افْتَحْ سِجِلّكَ الْيَوْمِيَّ وَحُدِّدَ مَوَاعِيْدُكَ مَعَ الْأَمَاكِنِ وَلَيْسَ الْبَشَرُ ..
 بِمُنْتَهَىَ الْبَسَاطَةْ " تَعِيْشُ بِشَكْلٍ مُخْتَلِـفً!! "
 
 وَفِيْ مَوَاعِيْدُ الْأَمَاكِنِ ..
 
 عَبْرَ كَيْفَمَا تَشَاءُ ..
 أَخْرَجَ كُلَّ الْمَشَاعِرِ الْمَكْبُوتَهْ دَاخِلَ أَرْوِقَةَ الْقَلْبِ وَأَطْلَقَهَا لِلعَنَانَ ..
 
 الْحَيَاةِ لَاتَسْتَحِقُّ أَنَّ نُحَرِّمُهَا مِنْ احَاسَيْسَنا ..
 انّ آَثَرْتَ الْصَّمْتَ فمَلامِحكِ سَتَحْكِي عَنْكَ ..
 فَ لا تَنْتَظَرَهَا .. اسَبِقَهَا وَعَبَّرَ ..
 
 اصْنَعِ نَفْسَكَ لِنَفْسِكَ ..
 
 حَاكِيْ نَفْسَكَ وَازْرَعْ مِقُوْلاتِكِ الْمُبْهِرَةٍ عَلَىَ أَرْوِقَتِهِا وجَنَبَاتِهَا وَفِيْ كَلَلٍ مَكَانٍ فِيْهَا ..
 وَانْ حَانَ مَوْعِدُ الْحَصَادِ ..
 اقْطُفَ أَرْوَعْ ثِمَارَكِ وَاهْدِهَا لِقَلْبِكَ وَعَقْلُكَ ..
 فَأَنْتَ الْأَرْوَعُ وَالْأَجْمَلُ حِيْنَ اذُنٌ ..
 
 لِأَنَّكَ مُخْتَلِـفً!! "
 
 
 الْالْوَانِ تَتَجَدَّدُ ..
 
 أَبْيَضَ وَأَسْوَدَ .. أَحْمَرُ وَأَخْضَرُ ..آصْفَرُ وَأَزْرَقُ ..,
 آلْحَيَاةِ تَتَجَدَّدُ ..
 فَرَحٌ وَحُزْنٌ .. مَيْلَاَدَ وَوفْاَةَ .. سَلِمَ وَحَرْبٌ .. رُخَاءً وَشِدَّةِ ..,
 
 نَوعْ ثقَافتَكَ .. جَدَدَ قْرَاءَتَكَ
 
 اَرَتقَ بّ مَواَهَبَكَ وَاَسَعَدَ بَهَاَ
 
 
 انْظُرْ لِمَنْ حَوْلَكَ وَابْتَسَمْ لَهُمْ ..
 
 وَتُذَكِّرُكَ عَالَمُكَ الْمُخْتَلِفٌ ..
 
 
 تُذَكِّرُ مَوَاعِيْدُكَ .. رَسْمَ رِيْشَتُكَ .. وَصَوْتُ تَعْبِيرُكْ ..
 وَابْتَسَمْ مِنَ الْدَّاخِلِ لِقَلْبِكَ ..
 وَ بِإِبْتِسَامَةً مُخْتَلِفَةَ عَنْ ابْتِسّامْتَكَّ لِلْآَخِرِينَ ..
 
 
 لِأَنَّهُ قَلْبِكَ !
 لَيْسَ انْفِصَامَ أَوْ تَخَلَّفَ ..
 
 بَلْ اخْتَلاااااف ..
 اَجَعَل كَل لَحَظةْ بَصمْة َاصْبعَ لَاتْتكَررْ الَا ْبإَختْلاَف
 
 
  مما راق لي 
 
 
 لروووحكم
  
			
			
			
			
				  |