عرض مشاركة واحدة
قديم 2011- 4- 12   #27
لاكوست
مراقب عام سابقاً
 
الصورة الرمزية لاكوست
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 49205
تاريخ التسجيل: Thu Mar 2010
المشاركات: 18,379
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 383242
مؤشر المستوى: 629
لاكوست has a reputation beyond reputeلاكوست has a reputation beyond reputeلاكوست has a reputation beyond reputeلاكوست has a reputation beyond reputeلاكوست has a reputation beyond reputeلاكوست has a reputation beyond reputeلاكوست has a reputation beyond reputeلاكوست has a reputation beyond reputeلاكوست has a reputation beyond reputeلاكوست has a reputation beyond reputeلاكوست has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: علوم اداريه
الدراسة: انتساب
التخصص: ادراة اعمال
المستوى: المستوى السابع
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
لاكوست غير متواجد حالياً
رد: شخبطة دفاتر,,,,!

عذراً قلبي ...

فلست ترى

مارأت عيني ...

عذراً قلبي ...

فأنت لم تسمع

ماسمعته أذني ...

عذراً قلبي ...

فقد ...أرهقتني ...

عذراً قلبي ...

فلقد ... أهنتني ...

عذراً عيني ...

فقلبي لم يقوى

على التصديق ...

عذراً أذني ...

فإني لا أحب التلفيق ...

أيها العقل أنطق ...

فصدري يكاد ينشق ...

عناد بين جوارحي ...

هذا مندفعٌ ...

وذاك عائد

منتفعٌٌ

أما آن أن

تفصل بينهم ...

عذراً قلب ...

عذراً عين وأذن ...

عذراً أحاسيس ومشاعر ...

عذراً جوارح ...

بهذه الكلمات ... بدأ ...

ماتجنون من كل هذا ...

لمَ تبحثون عن الألم ...

وتعشقون الوهم ...

لمَ تسيرون

خلف عذاب ...

وتحتفلون بالسراب ...

من أحبكم

قد مات ...

وقطاركم

قد فات ...

وليلكم أصبح

حسرات ...

ولن تجنوا

سوى الفتات ...

فأهدأو ... ف لربما

في الأمر خيره ...

وكان ذلك لكم

منفذاً من الحيره ...

لِم ... أوهمتني بحبك..

لمِ سمحت لي ...

أن أحبك ..

لماذا ... أنا ...

أنا بالذات ..

لماذا .. الأن ...

الأن بالذات ..

هل كان إنتقاماً ...

أم حيلة ... وحكايا ..

كنت محبآ لك

من أعماق قلبي ...

بجميع جوارحي ...

أفرح بكاءً ...

وأبتسم حزنا...

لأجلك أصبح

ليلي نهار ...

ونهاري

أحلى مساء ...

لأنني سأتنفسك...

سأداعبك وألاطفك ...

فأنت أنت ...

عندي رائعة المساء ...

هل يسرك

حالي الأن ...

إنظر ...

تأمل ...

ماذا تشاهد ..؟

حطام ...

رمااااد ...

لشيء كان أسمه ...

إنسان ...!

إضحك ...

إبتسم ...

وإلعب ...

فقد عشت بدونك ..

وسأعيش بدونك ..

وحتماً سيأتي

يوماًَ.. مـا ...

تبحث فيه

عن شيء

من إنسان ...!

أياً كان ذلك

الإنسان ...

لن تجد ...

فربما

أنك قد

نسيتي

أن الله قد

وهبـــنا ...

نعمة النسيان ...


  رد مع اقتباس