2011- 4- 28
|
#4
|
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: !
[TABLE1="width:95%;background-image:url('http://im2.gulfup.com/2011-04-27/130393297321.png');"][CELL="filter:;"]
و قررت :
عزوتي مع عزوته مآ نجتمع ، طيب الأسبآب وش هي ؟
قصر الله ب النصيب ، الله يرزقك بـ حبيب ، ....
و يرزقه محبوبة غيرك ، و الله انه رآعي طِيب ،
و أنك أنسآنة حنونة ، مير عوض خآلقك قلبك و قلبه عن قريب .،
و مآتت أحلامي حبيبي و خآبت الهقوة !
و أنقتل حباً من أيآم الطفولة عآيشينه .....
ما بقى بي لـ الليآلي المقبلة بالبعد قوة !
و الله انه اندفن بي هم هالكون و ونينه .....
عآشقك صحآه من حلمه فرآقك توه !
و أعلن لقلبي يفآرق بعد لحظآتٍ ضنينه .....
هي سبآيب حظ و لا هي سبآيب عزوة !
حسبي الله تلحق اللي حآرمٍ قلبي حنينه .....
هي حيآتي و هي حيآته ،
ذكريآتي و ذكريآته !
وش يعرفهم بهآ ؟ ........
و أصدرت ( محكمة فرقى الحبايب ) :
حكمهآ التالي : نعدمك ثم نعدم حبيبك ، و لا نبدأ بالحبيب ، ....
و لا نعدمكم سوآ ..
ي برود أعصآبكم ، مآ أعظم ردآكم !
ي قسآكم ي قسآكم ، الله يعجّل بلآ آ آ كم ..
شعور أليم ، و يرتكب جريمة بـ الأحآسيس ، مشآعر قآسية حين :
تستعد لفرآق ذلك الإنسآن الذي أصبح قطعة منك .،
من أحيى حبيبته بـ أنفآسه ، من ضحى بـ سعآدته لـ يكسيهآ فرحآ
من أضآء الكون بـ شمعة الأمل لهآ ،
من حرمهآ الحزن و من أسقآهآ الحنين ،
أهناك أعظم من فقدان المرء لخليله ؟ و مآ أدراكم أنتم ؟
كان يأتي إلي لأسكر بـ خمر غرامه ،
يملوء كأسي ، و أهتف : هل من مزيد ؟
و أرواحنا هناك تمتزج ببعضها لتفوح بـ " عطر المودة " و " شذى الهيام "
أهلوس ..
و أفقد وعيي ..
و تنهار قواي ..
و أعود لأسترجاعها حينما أشعر بأنفاسه تخالج أنفاسي ..
مآ أدرآكم أنتم ، مآ أدرآكم ؟!
و أفترقنآ ، أيه وآدعني و رحل ! و قبل مآ يقفي تَحَظنِي و قآل :
أذكريني بين ظلمآت الليآل ، ....
و أرسميني في عيونك عشق و أفرآح و دلآل "
أحفظي حبي يَآ حبي ، و أسمحي لي : ربي مآ قَـدّر يهنينآ بـ وصآل ~ ........
و فآرقت يدينه إيدي ، وأقفى عنّي |ْ
|ْ و فآر دمّي في وريدي ، و قمت أونّي ..
و أقفى أقفى ، و طحت أنآدي له : تعععآ آ آ ل .......
تخيل يوم عآنقني ( خيآلك ) خآطري وش قآل ؟
صرخ : تكفين خليني ، بـ حظنه نآسي أحزآني ......
و ردد لي من [ لحون الحزن و الآه ] كم موآل
و دندن لي على " أوتآر الفرآق " و حرك أشجآني ......
تصّور ~ يوم هدّيته ، و قلبي فآرقه رحّآ ’ل !!
جثى فوق الركب عنده ، ترك روحي و خلاني ......
نثرت الدمع قدآمه / و لكن مآ رحم لي حآل ..
تصدد مآ ألتفت فيني ، و صده طيح أركآني ......
و أنآ ما زال حبي لك ، يسج الفكر وسط البال ،.
يبكيني ليآ شميت ( عطرك فوق فستآني ) ! ......
و أقفى أقفى ، و طحت أنآدي له : تعععآ آ آ ل تعععآ آ ل تعععآ ل ! ..................
[/CELL][/TABLE1]
|
|
|
|