ف 30- تسفيه آلهة المشركين، والتشنيع على عابديها من منهج ........................ في تقرير العقيدة .
ف31- من الطوائف التي ضلت في توحيد الأسماء والصفات المعطِّلة وهي :-
1- الذين أثبتوا الأسماء والصفات مع تشبيه الله تعالى بخلقه
2- الذين أنكروا الأسماء و الصفات، أو بعضها.
ف32- من الطوائف التي ضلت في توحيد الأسماء والصفات المشبهة وهي :-
1- الذين أثبتوا الأسماء والصفات مع تشبيه الله تعالى بخلقه .
2- الذين أنكروا الأسماء و الصفات، أو بعضها.
ف33- من ثمرات الإيمان بالملائكة :-
1- العلم بعظمة الله تعالى، وقوَّته، وسلطانه
2- العلم بعناية الله تعالى بعباده
3- : شكره تعالى على هذه النعمة الكبرى
1- نوح عليه الصلاة و السلام
2- هود عليه الصلاة و السلام
3- محمد صلى الله عليه وسلم
ف35- حكم محبة الرسول صلى الله علية وسلم :-
ف36- حكم الخروج على ولاة الامر ان جارو
1- الذين قالوا إنَّ العبد مجبر على عمله، وليس له فيه إرادة ولا قدرة
2- الذين قالو ا: إنَّ العبد مستقل بعلمه في الإرادة ، والقدرة ، وليس لم لمشيئة الله تعالى، وقدرته فيه أثر.
1- الذين قالوا إنَّ العبد مجبر على عمله، وليس له فيه إرادة ولا قدرة
2- الذين قالو ا: إنَّ العبد مستقل بعلمه في الإرادة ، والقدرة ، وليس لم لمشيئة الله تعالى، وقدرته فيه أثر.
1- حركة سياسية عنصرية متطرفة، ترمي إلى إقامة دولة لليهود في فلسطين تحكم من خلالها العالم كله.
2- هي "لا دينية أو لا غيبية أو الدنيوية أو لا مقدس"
3- تهدف إبعاد المسلمين عن دينهم وعن فريضة الجهاد بشكل خاص وكان من ابرز مؤسسيها كان مرزا غلام أحمد
ف40- كلمة العلمانية تعني :-
1- حركة سياسية عنصرية متطرفة، ترمي إلى إقامة دولة لليهود في فلسطين تحكم من خلالها العالم كله.
2- هي "لا دينية أو لا غيبية أو الدنيوية أو لا مقدس"
3- تهدف إبعاد المسلمين عن دينهم وعن فريضة الجهاد بشكل خاص وكان من ابرز مؤسسيها كان مرزا غلام أحمد
- ضع علامة ( √ )امام العبارة الصحيحة وعلامة ( Ҳ ) امام العبارة الخاطئة
ليس للقلوب سرور وليس للصدور انشراح إلا بالتوحيد:( إلى بالعقيدة الصحيحة )
بالعقيدة الإسلامية تتوحَّد صفوف المسلمين وكل تجمُّع على غيرها مصيره الفشل والتفكُّك.
العَقِيْدَة تُوْقِيفيَّة غيبية لا مجال للاجتهاد فيها .
من عقيدة اهل السنة والجماعة ان الايمان يزيد وينقص
الفطرة المستقيمة والعقل السَّليم رَافِدَانِ مُؤَيِّدَانِ لا يستقلان بتقرير تفصيلات الْعَقِيْدَة
يجب قبول خبر الآحاد الثابت عن رَسُوْلِ اللهِ صلى الله عليه وسلم . فإنَّ الحديث إذا صَحَّ عن النَّبِي صلى الله عليه وسلم وإنْ كان من خبر الآحاد وجب قبوله، فهو حُجَّةٌ قَطْعِيَّةٌ.
لا يجوز تأويل نصوص الْعَقِيْدَة، ولا يجوز صرفها عن ظاهرها بغير دليلٍ شرعيٍّ ثابتٍ عن المعصوم صلى الله عليه وسلم .
نسخة جميع الكتب السماوية بالقرآن الكريم