|
رد: الأعاقه البصريه ودردشه قبل الأختبار
الاعتبارات التربوية الخاصة بالمعوقين بصرياً "الأجهزة والبدائل التربوية " الأجهزة الخاصة التي يستعملها الطفل المعوق بصرياً:
يحتاج الأفراد المعوقين بصرياً إلى العديد من الأجهزة والأدوات البصرية أو الحسية التي تساعدهم في كل من التواصل مع الآخرين، والتحصيل الأكاديمي، والتعامل مع البيئة المحيطة بهم بشكل عام، وتنقسم هذه الأدوات إلى معينات بصرية ومعينات حسية، والتي يمكن عرضها على النحو التالي:
أ – المعينات البصرية:
1. حوامل الكتب، وتساعد في تقليل التعب من الجلسة وذلك بتقريب الكتاب لعيني القارئ، (الذي لديه فقد بصر جزئي) وعندما لا يتوفر حامل كتب يمكن الاستعاضة عنه بوضع كتب أخرى تحت الكتاب الذي يقرأ.
2. أقلام ذات سن لبادي، ويفضل استخدامها عادة في اللون الأسود، وهي متوفرة وتتفاوت في عرض سنها وتكتب حروفاً وأشكالاً واضحة، وباستخدام تلك الأقلام الملونة في وضع علامات معينة يستطيع الطالب غالباً تأكيد بعض الأجزاء من مذكراته عندما يصعب التقطيع والتنقيط تماماً.
3. الاسيتات، ويفضل استخدامها في اللون الأصفر مع كونها متوفرة بألوان أخرى، وبتمرير الاسيتات فوق الصفحة المطبوعة تزداد الطباعة وضوحاً بازدياد التناقص اللوني مع خلفية الصفحة.
4. مصابيح إضاءة بالربوستات، متغيرة الشدة والأوضاع ومن شأنها أن تعطي مزيداً من الإضاءة أو تعتم من شدة الإضاءة مما قد يحتاج إليه الطفل المعوق بصرياً.
5. كتب ذات أحرف كبيرة: وتفيد لراحة أولئك الأطفال الذين لا يستطيعون قراءة الأحرف العادية عن قرب حتى مع الاستعانة بمعين رؤية، ونوعية تلك الكتب وطباعتها بنفس درجة حجمها في الأهمية من حيث وضوح الخط، وكذلك للمباعدة بين الأحرف أهميتها في هذا الصدد.
6. أوراق ذات سطور عريضة، ويستخدمها الأطفال الذين يجدون صعوبة في رؤية السطور على ورق الكتابة العادية، وتلك الأوراق متوفرة بقطع مختلفة، ومنها أوراق الرسم البياني ومنها ذات القطع الكبيرة للتدوين الموسيقي.
7. أقلام تمييز الصفحات ونوافذ القراءة، وهي تعين بوجه الخصوص ذلك الطفل الذي يجد صعوبة في التركيز على كلمة أو سطر مكتوب.
8. واقيات الشمس وخلافها، إذ قد يحتاج بعض الأطفال ممن لديهم حساسية ضد الضوء إلى تخفيف حدة الضوء أو الوهج حولهم.
(تستخدم للأطفال الذي لديهم فقد بصر جزئي)
ب – المعينات الحسية الأخرى:
1 – آلة كتابة برايل (البيركنز):
وآلة برايل للكتابة تعمل يدوياً، ولها ستة مفاتيح، وهي كما يتضح من اسمها تطبع بطريقة برايل.
الطرق :
ومن أهم الطرق التي تستعمل في تعليم المكفوفين القراءة والكتابة هي طريقة لويس برايل التي أجريت عليها تعديلات كثيرة، وهي تعتمد على الكتابة البارزة والتي تناسب الطفل الكفيف، والتي يستخدم فيها حاسة اللمس بدلاً من البصر.
وطريقة برايل تقوم على الأسس الآتية :
1. يضع الكفيف الورقة بين فكي مفصلة لها فرع علوي عبارة عن مسطرة معدنية مقسمة إلى خانات في صفوف مفرغة، وكل خانة مقسمة إلى ست أقسام تمثل أرقاماً من 1 – 6 والتي بها يكون الكفيف جميع الحروف، وللمفصلة فرع سفلي مقسم إلى خانات غير مفرغة في المسطرة مقابل الخانات الستة في المسطرة العليا، ويقفل الكفيف المفصلة على الورقة.
2. تتحرك هذه المسطرة على لوحة خشبية عريضة، ثم يضع الكفيف القلم في وضع رأسي مبتدئاً بالخانة الأولى في الصف الأول من على اليمين، ثم يضغط بالقلم على الورقة متحركاً من رقم 1 إلى رقم 6 ويستمر بهذا الشكل حتى تنتهي الصفوف على المسطرة، ثم يبدأ يحرك المسطرة إلى أسفل ويثبتها، وهكذا حتى ينتهي من الكتابة على الورقة كلها، هذا من ناحية طريقة الكتابة، أما القراءة فتتم على الشكل التالي:
3. يمر الطفل الكفيف بأصابعه على النقطة البارزة على الورقة، وذلك من اليسار إلى اليمين، وكل رقم من الأرقام الستة يرمز إلى حرف أو كل مجموعة من تلك الأرقام ترمز إلى حرف أو كلمة.
2 – القلم ولوح الاردواز:
يستخدمان لتدوين المذكرات، ويسهل حملها في الجيب أو على لوح تثبيت، ولوح الاردواز لوح معدني به فتحات توضع من خلالها نقاط بارزة بمساعدة القلم المدبب.
3 – لوح الرسم بالسطر البارز:
وهي لوحة مغطاة بالمطاط ويمكن للطفل الكفيف أن يرسم أو يكتب على الاسيتات بقلم أو بشيء مدبب يشبه القلم، ويتحسس السطور البارزة كلما أتمها ويراعي أن تكون الأشكال الهندسية وحروف النصوص المكتوبة أو أية أشكال أخرى تتم على هذا النحو مبسطة في شكلها، وبصفة عامة ليسهل فهمها باللمس.
4 – المرقم (لوحة برايل والقلم):
لوحة برايل عبارة عن إطار معدني أو بلاستيكي يثبت على الورقة الخاصة بكتابة برايل، واللوحة مكونة من جزئين جزء خلفي ويشتمل على مجموعات من خلايا برايل، ويوجد لكل خلية ست نقاط مضغوطة، أما الجزء الثاني فهو الجزء الأمامي ويوجد عليه عدد من المستطيلات العمودية المفتوحة وتشتمل على ست فجوات كل فجوة متصلة بواحدة من النقط الست، وتكون عملية الكتابة عن طريق الضغط على النقاط المضغوطة من اليمين إلى اليسار، وبعد الانتهاء من الكتابة تقلب الصفحة وتقرأ النقاط البارزة، أما القلم فهو يشبه المثقاب الذي يستخدم في صناعة الأحذية إلا أنه مدبب الطرف ويستخدم القلم في ضغط النقطة في الوضع المناسب.
- إن عملية الكتابة باستخدام اللوح والمرقم عملية صعبة للغاية إذ لا ينصح باستخدامها في الصفوف الابتدائية الأولى، بل يفضل استخدام آلة بيركنز لأن الكتابة تتوافق مع القراءة فهي تكون من اليسار إلى اليمين، لكن الفائدة التي تجنى من استخدام اللوح والمرقم من قبل الشخص المتمرن هي سهولة حملها وإمكانية الاستعانة بها في الظروف التعليمية العادية في المرحلة الثانوية وفي الجامعة وفي الأماكن العامة كذلك فإن الكتابة باستخدام اللوح والمرقم لا تصدر صوتاً تزعج الآخرين.
5 – الأوبتكون:
هو أداة إلكترونية تقوم بتحويل الكلمة المطبوعة إلى بديل لمسي، وذلك باستخدام كاميرا صغيرة يحركها المكفوف فوق المادة المكتوبة التي يود قراءتها بإحدى يديه ويضع يده الأخرى في مكان محدد على الآلة حيث يحس بالسبابة بالذبذبات الكهربائية والتي تؤدي إلى وخزات خفيفة على سبابة إحدى اليدين، إن عملية التدريب على استخدام هذا الجهاز ليست سهلة وتتطلب أن يكون الكفيف على علم كاف بكل أشكال الحروف المكتوبة بالطريقة العادية، وقد يستغرق التدريب على هذا الجهاز وقتاً طويلاً، وتوصف القراءة عن طريق الأوبتكون بأنها أبطأ من القراءة عن طريق بريل، كما ويمكن استخدام هذا الجهاز للقيام بالعمليات الحسابية لأنه يسمح بقراءة المعادلات المعقدة التي يصعب القيام بها عن طريق آلة بريل.
6 – الآلة الكاتبة:
بعد أن يتقن الكفيف استخدام آلة بريل وبعد أن تتطور لديه المهارات اليدوية الكافية قد ينتقل إلى استخدام الآلة الكاتبة وخاصة إذا رغب في تأدية الواجبات المدرسية أو إذا أراد مخاطبة الآخرين برسائل شخصية تساعد على اختصار الوقت الذي ينقضي في تحويل النص المكتوب بطريقة برايل إلى الكتابة العادية، والتغلب على المشاكل التي يواجهها ضعاف البصر في قراءة كتابتهم اليدوية أو المشاكل التي يواجهها المبصرون في قراءة الكتابة اليدوية لضعاف البصر، وتعتبر الكتابة على الآلة الكاتبة من المهارات الأساسية التي يجب أن يتقنها المعاق بصرياً سواء كانوا مكفوفين كلياً أم مبصرين جزئياً، ويمكن للكفيف كلياً أن يستخدم نفس الآلة الكاتبة التي يستخدمها المبصر وذلك بعد التدريب على استخدامها، أما ضعيف البصر فهو في حاجة إلى أن يستخدم الآلة الكاتبة ذات الخط الكبير حتى يتسنى له قراءة ومراجعة ما يكتب.
- إن الكتابة على الآلة الكاتبة تفيد كثيراً على صعيد التواصل مع الآخرين المبصرين وخاصةً أن المكفوفين مندمجون في مجتمعاتهم وهذا يسهل عليهم عملية التواصل بالمستوى المقبول.
- وهناك العديد من آلات الكتابة التي يمكن عمل إضافات عليها بهدف توفير التغذية الراجعة للكفيف، ومن الأمثلة على ذلك جهاز إلكتروني ينطق ما يكتبه الكفيف على الورقة وبذلك يصحح كتابته إذا ارتكب خطأ ما.
7 – جهاز فيرس برايل:
يعمل الجهاز بطريقة مشابهة لعمل الكمبيوتر فهو يقوم بتخزين وتبويب وتنظيم المعلومات بطريقة برايل كما يمكن إضافة أو حذف واستبدال الكلمات المخزنة فيه، إضافة إلى استدعاء المعلومات التي سبق تخزينها عند الحاجة إليها، ويمكن توصيل الجهاز بطابعة وتحويل النص المكتوب بطريقة برايل إلى الكتابة العادية، كذلك تحويل النص المخزن على الشريط إلى ورق برايل العادي، ويحول هذا الجهاز الكلام المسجل على شريط إلى نقاط برايل البارزة، ويوجد على الجهاز صفحة تبرز من خلالها نقاط بريل عندما يعمل المسجل، حيث يقوم الفرد بقراءتها كما هو الحال عند القراءة بطريقة برايل العادية، وعندما ينتهي الفرد من قراءة السطر الموضوع على الصفحة يلمس مفتاحاً خاصاً فيتغير السطر وهكذا، ويستخدم هذا الجهاز للقراءة البسيطة.
8 – آلة كرزويل للقراءة:
تعتبر آلة كرزويل للقراءة من التقنيات الأكثر تعقيداً للمكفوفين تشبه هذه الآلة آلة التصوير حيث يوضع الكتاب عليها وتقوم الكاميرا المللحقة بها بتصوير ما هو مكتوب على الصفحات ويقوم الكمبيوتر بقراءته بصوت مسموع، ويعمل الكمبيوتر في هذا الجهاز وفق القواعد اللغوية المخزنة في ذاكرته، ويتمتع الجهاز بإمكانات كبيرة قد تتيح فرص تعلم جيدة للقارئ، فإذا أراد القارئ تحديد كلمة في صفحة معينة يستطيع الوصول إليها عن طريق تعلم استخدامات الجهاز، ويتطلب الجهاز تدريباً كافياً على كل الملحقات والمفاتيح ليتمكن الفرد من الاستفادة منه بشكل جيد.
9 – الدائرة التلفزيونية المغلقة:
يصور هذا الجهاز ما هو مكتوب أو مطبوع أو مصور على ورقة الكتاب عن طريق كاميرا مرفقة مع الجهاز ويعرضه بشكل مكبر على شاشة التلفزيون، ويقوم الطالب بتعديل العدسة ويكبر الطباعة على النحو المرغوب فيه، ويستطيع المستخدم للجهاز أيضاً أن يعدل الإضاءة والتغاير كما هو الحال في التلفزيون العادي، ويستخدم هذا الجهاز للكتابة أيضاً حيث يلاحظ الفرد ما يكتبه على الورقة على الشاشة مباشرة، ويمكن استخدام أدوات أخرى مثل الآلة الكاتبة عند استخدام الدائرة التلفزيونية. (تستخدم مع الشخص الذي لديه فقد بصر جزئي)
مميزات الدوائر التلفزيونية المغلقة:
- تكبر المرئيات بدرجة أعلى من المعينات البصرية .
- يمكن من التحكم بتحويل الكتابة للون الأبيض والخلفية للون الأسود ومما يتناسب الأطفال ذوي الحساسية للضوء .
- يوفر مجالاً أفضل للرسوم البيانية والصور .
- يمكن استخدامه في الكتابة العادية والنسخ على الآلة الكاتبة .
- يمكن استخدامه في الواجبات المنزلية .
مساوئ الدوائر التلفزيونية المغلقة:
- قد لا يساعد في زيادة سرعة القراءة .
- لا يمكن حمله .
- مكلف .
- إمكانية استخدام الأطفال له محدودة في المدرسة لأن الجهاز يجب أن يوضع في مكان ثابت.
- تحيط به توقعات عالية خاصة وأن الجهاز باهظ الثمن وقد يخشى الطفل استعماله ومع ذلك فقد تعتبر الدوائر التلفزيونية المغلقة ضرورة تربوية عندما لا يستطيع الطفل أن يستخدم المادة المطبوعة أو يستخدم فقط القليل منها .
10 – الأبيكس (العداد الحسابي):
يعتبر العداد الحسابي ( الأبيكس ) من الآلات اليدوية القديمة في إجراء العمليات الحسابية، فقد ظهرت هذه الآلة في دول شرق آسيا الصين واليابان ومازالت مستعملة حتى الآن، وقد طورت هذه الآلة لتساعد المعاقين بصرياً على إجراء العمليات الحسابية كالجمع والطرح والضرب والقسمة للأعداد والكسور كذلك حساب النسبة والجذر التربيعي .
- أما عن شكل العداد فهو بلاستيكي مستطيل يتصل من الأعلى والأسفل بأعمدة معدنية رفيعة وعددها 13، ويوجد على كل عمود خمس خرزات تتحرك إلى أعلى العمود وإلى أسفله، وهناك الإطار الأفقي الفاصل، وهذا يفصل الخرزات الأربع من كل عمود عن الخرزة الخامسة، وفي أثناء الاستخدام يوضع المعداد على سطح أفقي حيث يوجه الجزء الذي يشتمل على الخرزات الفردية إلى أعلى والجزء الذي يشتمل على الخرزات الأربع ضمن كل عمود إلى الأسفل، من المهم عند استخدام المعداد الحسابي مراعاة وضع اليد، إذ يجب أن تكون السبابة لليد اليسرى دائماً إلى يسار سبابة اليد اليمنى، وتوجد نقاط بارزة شبيهة بالدبوس في الإطار الأفقي الفاصل وفي الإطار السفلي، بالإضافة إلى وجود خط رأسي بارز يفصل كل ثلاث نقاط بارزة، يستخدم المكفوف النقاط البارز لتحديد العمود المطلوب لوضع أو كتابة الأرقام بطريقة المعداد.
11 – لوح أو طريقة تيلر:
الاختلاف بين طريقة تيلر في الحساب وبرايل في الكتابة هو اختلاف في شكل الوحدة الأساسية للطريقة وفي طريقة برايل للكتابة تتكون الوحدة من ست نقاط، أما في طريقة تيلر للحساب فتتكون من نجمة ذات ثماني زوايا يمكن عن طريق الضغط على مواضع مختلفة من هذه النجمة أن تحصل على تكوينات أو تركيبات مختلفة لكل منها مدلول حسابي.
12 – الآلة الحاسبة الناطقة (الحاسب الناطق):
تستخدم للقيام بالعمليات الحسابية المختلفة، ومن ثم تقديم الأجوبة الصحيحة لفظياً، حيث إنها مزودة بجهاز لتسجيل العمليات الحسابية ونطقها فوراً، وبذلك يتمكن المعاق بصرياً من إجراء جميع العمليات الحسابية على هذه الآلة الحاسبة الناطقة التي تقوم بإعطائه النتائج فور الانتهاء من إجراء العمليات الحسابية، وقد تزود هذه الآلة بسماعة أذنية تستخدم إذا أراد المعاق بصرياً القيام بعمليات حسابية يسمعها هو فقط دون الآخرين.
13 – الأشرطة والمسجلات:
إن استخدام المواد التعليمية المسجلة على أشرطة من الطرق الشائعة الاستخدام وهي من الطرق الأكثر قبولاً لأنها تسرع في وصول الفرد إلى المادة التعليمية غير المتوفرة بطريقة برايل، وتستخدم المسجلات لأخذ الملاحظات الصفية وتسجيل الحصص ويستطيع الفرد الرجوع إليها عند الضرورة، وهناك أجهزة تسجيل خاصة للمكفوفين تعمل على ضغط المادة المسجلة في حيز قليل، ولهذه الأجهزة إمكانات تسريع المادة بالقدر الذي يستطيع الكفيف متابعته وهذا قد يقلل من الوقت إذا كانت المادة التي يجب مراجعتها سمعياً كثيرة، إن استخدام هذا النوع من المسجلات يتطلب تدريباً فعالاً لتوظيف الحاسة السمعية.
14 – استعمال الحاسوب:
يقصد بذلك تنمية مهارة استخدام الحاسوب في الحصول على المعلومات من قبل المعاقين بصرياً، ففي عام 1975م بدأ قسم الحاسوب في جامعة ولاية متشجان الأمريكية بالعمل والبحث في مشروع اللغة الصناعية أو ما يسمى باللغة المنطوقة أو المكتوبة باستعمال الحاسوب، وهذه اللغة تشبه إلى حد كبير اللغة العادية الطبيعية ويهدف المشروع إلى تطوير نظام صوتي بديل عن نظام الصوت الإنساني الطبيعي ليساعد الأفراد ذوي المشكلات البصرية على الاتصال مع الآخرين كالمكفوفين والصم والمصابين بالشلل الدماغي وذوي المشكلات التعبيرية اللغوية
|