التوحيد هو أول الدين وآخره
وجاءت نصوص القرآن والسنة آمرةٌ بأخذ الدين وتعلمه، وتعلم الدين أول ما يتناول مسائل العقيدة، ولهذا سماه أهل العلم الفقه الأكبر، وقال النبي: ((مَنْ يُرِدِ اللهُ بِهِ خَيْرًا يُفَقِّهْهُ فِي الدِّينِ))
انا بحاول انزل لكم اول الادله وبعدين نلتفت ع الاشياء الثانيه