2011- 5- 28
|
#27
|
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: احترت في هذا السؤال للعقيده !
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مطمئنه
: ( ولئن سألتهم من خلقهم ليقولن الله فأنى يؤفكون ) أي : ولئن سألت هؤلاء المشركين بالله العابدين معه غيره ( من خلقهم ليقولن الله ) أي : هم يعترفون أنه الخالق للأشياء جميعها ، وحده لا شريك له في ذلك ، ومع هذا يعبدون معه غيره ، ممن لا يملك شيئا ولا يقدر على شيء ، فهم في [ ص: 244 ] ذلك في غاية الجهل والسفاهة وسخافة العقل ; ولهذا قال : ( فأنى يؤفكون )
هذا تفسير ابن كثير للايه
لتطمئن قلوبكم بانها الربوبيه
ولاتنسوني من دعواتكم
|
الله يطمن قلبك بالخير
شكرا حبيبتي
|
|
|
|