س: يدل الحديث ((إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمُ الشِّرْكُ الأَصْغَرُ، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَمَا الشِّرْكُ الأَصْغَرُ؟ قَالَ: الرِّيَاءُ، يُقَالُ لِمَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ إِذَا جَاءَ النَّاسُ بِأَعْمَالِهِمْ: اذْهَبُوا إِلَى الَّذِينَ كُنْتُمْ تُرَاءُونَ فَاطْلُبُوا ذَلِكَ عِنْدَهُمْ)).
ا /الخوف من الشرك الأصغر
ب /غواية الشياطين .
ج /الشرك الأكبر .
د /لا شيء مما سبق .
س: تدل الآية {وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللّهِ إِلاَّ وَهُم مُّشْرِكُون}. على :
ا/الخوف من الشرك الأصغر الرياء .
ب /غواية الشياطين .
ج /الشرك الأكبر .
د /لا شيء مما سبق .