.
.
.
.
.
.
.
مازال بي الكثير من الآمال أدفنها بين ذاتي
و سوف أكتب عنها قريبا و بأذن الخالق
سأنثر ما يحلو لي لكن بدون النقل أحبتي
فكل ما أدونهُ من عمق مشاعريِ ...!
فأنا لستُ سوى أنثى في الحادي والعشرون من عمريِ
أطمحُ لأبسط حقوقي و أن كانت غير مهمة
لا أحب أن أكون اللاشيء ولا أسدي خدمة معروف لغيري
أحب التواضع و الثقة بنفسي لكن دون الغرور
أحب أن أرسم الورد في وقت الضيقة و الاستغفار كثيراً
لا أحب أن أضيع وقتي بالسخافات والسخرية وتبادل الحوارات
من وراء الظهور بمعني مشابه ( الطعن بالظهر ..!
يوجد تفاصيل كثيرة عني لكن سوف أتوقف عن الحوار
فكثرتها تسمى بالمدح فلا أجيد مدح الذات ...!