جزاك الله خير على التنبيه فعلا اجابتك هي الصحيحه
بحثت عن الحديث وحصلت الاجابه نفسها واقتبست لكم الاجابه من البحث
ـ « إن الايمان بدأ غريبا ، وسيعود كما بدأ ، فطوبى للغرباء إذا فسد الناس . والذي نفس أبي القاسم بيده ، ليأرزن الايمان بين هذين المسجدين كما تأرز الحية في جحرها »
ملاحظة : « المقصود بتعبير » يأرز الايمان أو العلم « إلى المدينة المنورة ومكة المكرمة : أنهما تكونان مركزا تجديد حركة الاسلام في آخر الزمان على يد المهدي عليه السلام ، كما كانتا مركزا في انطلاقته الأولى على يد جده خاتم النبيين صلى الله عليه وآله وسلم »
والله اعلم وفقني ربي واياكم