• كثير من الناس يشتكون من قلة الوقت وهم واهمون ، ولنتساءل لماذا ينشغل المسلمون عن القراءة ولا ينشغل عنها الغربيون ، وهم أكثر إنتاجاً وانشغالاً.
• القراءة السريعة جزء مهم في تفعيل الوقت واستثماره (قضاء وقت أقل مع تعلم أكثر).
• كلما طوّرت من مهارتك القرئية كلما استفدت من وقتك ، فلو فكرنا في الفترات الزمنية البسيطة الضائعة (لإنهاء المعاملات – عند التأخر عن المواعيد -...إلخ)
ربما تكون يومياً 60 دقيقة أي في السنة 336 ساعة كم يمكن أن نستثمر لو أفدنا منها.