2011- 5- 31
|
#129
|
أكـاديـمـي مـشـارك
|
-
طبعَه غرِيبٌ ، وَ بعِض حكيهَ يزعلنِي . .
..................... لكنَ رغمَ ضيقآتيَ و جرحِي أبيـهَ
يسولَف معِي وَ أردُ الصوتٌ ،
و يحفنّآ العشقَ و نذوبَ بِ الحب ،
و شفتَي : وشَ صآر ؟ ، و أنتَ : طمنَي شلونَ فلآنة ؟
و لآ جآءَ يوآدعنَي أكرهَ الدنيَآ ،
. . . دآئمآَ يطبعَ ب قلبِي وحمةَ حزنَ :
يجرحنِي بَ كلمَة ، يضآيقنَي بَ تلميحة ،
و أنتظرَ أشوفهَ مرةَ ثآنية عشَآن أروقَ و أهدأ ،
و هذآ حآلٍي معه : يزعلنَي و يرآضِيني
وَ أنا الليَ أعانيَ طولَ فترةَ غيآبَه ، و هوَ المرتآح
و معَ كل هذآ فَ مآزلت أشوف النَآس صفر علىَآ الشمَال
و هوَ تآج رآسيَ و أميري و كلَ نآسِي
: اللهَ يصبرني عَليكّ ، و ليَ اللهَ يخليكَ - 
..
|
|
|
|