السلام عليكم
تاريخ الموهوبين+تعاريفهم
جونسن صاحب المقوله الشهيره في عام 1993 من هو؟
"لا شك أن كل موهبة تنطوي على مخاطر عدة. و مهما امتلكنا من المواهب التي نخفيها، فإننا لا مفر من أن نكشفها. و في حال تم كبت تلك الموهبة أو تشويهها أو تركها لتكون عرضة للفتور و الذبول، فإنها ستنقلب ضدنا و سنعاني كثيرا جراء ذلك".<< هو جونسن
الصينيون:
طوروا نظاما دقيقا لاختيار الأشخاص الموهوبين لتولي الأعمال القيادية في الإمبراطورية الصينية القديمة.
الحضارة اليونانية:
في القرن الرابع قبل الميلاد ركز أفلاطون في كتاب الجمهورية على أهمية الفروق في القدرات العقليةووضع لكل شخص تصنيف الذهبي , الفضي , النحاسي , الفلاذي
الحضارة الرومانية:
اهتموا بتدريب الشباب الموهوبين في مجالات متعددة كالقانون والسياسة العسكرية.
الحضارة الإسلامية:
بيت الحكمة في بغداد (اسسه هارون الرشيد) في عهد الدولة العثمانية يتم اختيار الموهوبين سنويا من قبل لجنة
القرن الثامن عشر:
بدأت الحضاره متى ؟
في القرن الثامن عشر وبدأ الاهتمام بالموهوبين في الغرب منح جيفرسون الموهوبين فرصا للتعلم المجاني في الجامعات
القرن التاسع عشر:
أفكار داروين (الموهبة جزء من عملية الانتقاء الطبيعي)
متى بدأت الدراسة العلمية المنظمة للموهبة؟
< بدأت في أوآخر القرن التاسع عشر من خلال دراسات جالتون الشهيرة عن العبقرية
في الولايات المتحدة الأمريكية أنشئت الفصول الخاصة بالموهوبين لأول مرة عام 1871م في مدينة سانت لويس بولاية ميسوري
بعد الحرب العالمية الثانية: ماذا حصل؟
1. تأسيس الجمعية الأمريكية للأطفال الموهوبين عام 1947
2. نشر العالم ويتي كتابا عن الموهوبين 1951
3. تشكيل الجمعية الوطنية للأطفال الموهوبين عام1953
بعدها تعاريف الموهوبين
الطلبه الموهوبون من هم
" الطلبة الموهوبون هم أولـئك الذين يمتلكون قدرات و كفاءات فائقة و متميزة، و قادرون على تأدية المطلوب بمستوى رفيع, و الذين يحتاجون إلى برامج تعليمية مختلفة إضافة إلى تلك المناهجو البرامج المعطاة في العادة لأقرانهم في المدارس العامة لكي يدركوا مدى المساهمة التي يقدمونها لأنفسهم و مجتمعهم."
مصطلحات الموهبه 4 هم
1-الموهبه<يولد الطفل وبه موهبه قد تستمر ويصبح عبقري او قد تصطدم بالبيئه وتنفصل وتصبح ابداع
2-الابداع < جزء من الموهبه قد تنفصل عن الموهبه وتموت الموهبه ويصبح الشخص مبدع
3- العبقريه<اعلى مرتبهيصل لمرحلة رضى النفس ويستفيد منه الاخرين يحقق الرفعه لوطنه
4- التفوق العقلي <جزء من الموهبه قد تستمر
اولا تعريف الموهبه :<عدة علماء عرفو الموهبه (5علماء)
1- توصل عالم النفس الأمريكي لويس تيرمان عام 1925م إلى تعريف دقيق و " توفيقي" للموهبة و الذي اعتمد في تكوينه على الذكاء الذي يتم قياسه من خلال اختبار فردي للقدرات العامة.
ويعتبر تيرمان أن الفرد الموهوب هو الذي يسجل درجة في القدرات الفكرية العامة التي يتم قياسها على مقياس ستانفورد بينيه للذكاء أو بأي وسيلة مشابهة.
2-و في عام 1972 صدر تقرير مارلاند الذي يعد تعريفا مبتكرا للموهبة يمكن وصفه على أنه متعدد الوجوه. و هو يعرف الموهوبين من الأطفال على أنهم:
أولئك الأشخاص الذين يتمتعون بكفاءة مهنية عالية كما أنهم قادرون على تقديم أداء متميز بالاعتماد على قدراتهم الممتازة. مثل هؤلاء الطلبة لا بد أنهم يحتاجون إلى برامج تعليمية مختلفة أو أنهم يحتاجون إلى خدمات تزيد على تلك المقدمة إلى نظرائهم من الطلبة العاديين من خلال البرامج المدرسية المنتظمة. ذلك يمكن الموهوبين من إدراك ما يستطيعون أن يقدموه لأنفسهم أو للمجتمع
وقد عرف تقرير مارلاند "الأطفال القادرين على تقديم أداء متميز" بأنهم أولئك الذين أظهروا القدرات أو الكفاءات التالية كل واحدة على حدة أو جميعها معا:
أولا: قدرات فكرية عامة
ثانيا: كفاءة أكاديمية متميزة
ثالثا: التفكير الإبداعي
رابعا: قدرات قيادية
خامسا: كفاءة في الفنون المرئية و فنون الأداء
سادسا: القدرات النفسحركية
2- وضع جوزيف رينزولي أستاذ علم النفس التربوي في كلية التربية جامعة كونيكتيكت نموذجا للموهبة يتم استخدامه بشكل واسع النطاق في الولايات المتحدة الأمريكية. و حسب ما يقوله رينزولي (1979م) فان هنالك ثلاث صفات أساسية التي يتصف بها الأفراد الموهوبون و هي :
أولا: قدرات فوق المعدل
ثانيا: الالتزام بأداء المهمات
ثالثا: الإبداع
يعتبر رينزولي أن الموهبة أو السلوكات التي تصدر من الموهوب تحدث عندما يتم ممارسة هذه الصفات الثلاث جميعا.
3- روبرت ستيرنبيرغ (2006م) ثلاثة أنواع للموهبة:
أولا: الموهبة التحليلية
ثانيا: الموهبة التركيبية
ثالثا: الموهبة العملية
تتضمن كلا الموهبتين التحليلية و التركيبية صفات يعتبرها البعض من تلك التي تقع في المجال المخصوص بالموهبة الأكاديمية و الإبداع، بينما تتمثل الموهبة العملية بالقدرة على تطبيق كلا من الذكاء التحليلي و الذكاء التركيبي في الحياة العملية.
4-فيما وضع هاوارد جاردنر عام 1983م مفهوم الذكاء المتعدد و الذي قسمه إلى سبعة أنواع:
اولا: الذكاء اللغوي
ثانيا: الذكاء الرياضي المنطقي
ثالثا: الذكاء الموسيقي
رابعا: الذكاء الجسدي الحركي
خامسا: الذكاء المكاني
سادسا: الذكاء البيني ( بين الأشخاص)
سابعا: الذكاء الداخلي(داخل الشخص)
و قد أضاف جاردنر النوع الثامن لهذه القائمة و هو الذكاء الطبيعي .
ثانيا: التفوق العقلي:<عالم واحد )
عرف عبدالسلام عبدالغفار المتفوق عقليا بأنه (من وصل في أدائه إلى مستوى أعلى من مستوى العاديين في مجال من المجالات التي تعبر عن المستوى العقلي والوظيفي للفرد بشرط أن يكون ذلك المجال موضع تقدير الجماعة).
يتضح من التعريف السابق مايلي:
- التفوق العقلي يمكن قياسة عن طريق الأداء
- أنه ذا مضمون عقلي معرفي
- أن هناك مستوى معين من الأداء العقلي
- يحمل في طياته ثقافة للمجتمع
-لا ينحصر فقط على الجانب الأكاديمي
ثالثا: الإبداع:
يعرف التفكير الإبداعي في معجم علم النفس والتربية بأنه القدرة على اكتشاف علاقات جديدة أو حلول أصيلة تتسم بالجدة والمرونه
رابعا: العبقرية:
أقصى امتداد للموهبة وأعظم مرتبة يمكن أن يبلغها الأداء الإنساني.
النظرة الشمولية للموهبة قسمها ا (القريطي2001) الى مستويات الأداء الإنساني الفائق(الهرب في الاعلى عبقريه واخر شي الموهبه)