عرض مشاركة واحدة
قديم 2011- 5- 31   #11
بناس
فريق تطوير الملتقى
 
الصورة الرمزية بناس
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 20981
تاريخ التسجيل: Mon Feb 2009
المشاركات: 5,099
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 8156
مؤشر المستوى: 125
بناس has a reputation beyond reputeبناس has a reputation beyond reputeبناس has a reputation beyond reputeبناس has a reputation beyond reputeبناس has a reputation beyond reputeبناس has a reputation beyond reputeبناس has a reputation beyond reputeبناس has a reputation beyond reputeبناس has a reputation beyond reputeبناس has a reputation beyond reputeبناس has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: ,,,,
الدراسة: انتساب
التخصص: عًٍلمً آجًِْتُِِّْـــمًآعًٍ
المستوى: المستوى الثامن
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
بناس غير متواجد حالياً
رد: مرآجعه " تآريخ الفكـر الاجتـمآعي " هنــآ

المحاضرة 5

نلاحظ امور :
أن الفكر الاجتماعي بشري حتى وان كان ذا بعد ديني

- مالفرق بين تفكير الفلاسفه المسيحيين وماسبقهم ؟
ان تلك الفلسفات كانت ارضيه ,, والمسيح سماويه

- كليمان الاسكندري :
- أن كليمان هو زعيم هذه المدرسه وهو من اول من تحدث عن الملكيه الفرديه , فكان بعيد عن الاتجاهات الشيوعيه
- تحدث عن تحرير الرق ونادى أن يحرر الرق في هذا الامر وبالتالي نصح الفقراء بالصبر , والعبيد بالهدوء والسكينه
- وأعتبر التميز بين الفقراء والاغنياء ظلما على البشريه والنفس
وكانت دعوته الاساسيه .. المساواة الاجتماعيه


-هــل هذه الدعوه الى المساواة أوجدت اشخاص يؤمنون بها .. وبالتالي يكون هناك تطبيقات لها ؟ أم أن الموضوع فقط تمنيات ؟
هذا ماكان نعتقده بأن هذه الدعوات لم تكن لها استجابه
عللي \ لماذا لجأت بعض الطوائف المسيحيه الى حياة العزلة ؟
لان التعليمات لم تكن لتنفذ في واقع الامر .. وبالتالي لم يكن لأستجابه لهذه التعليمات لذالك لجأت الى حياة العزلة

- القديس أوغسطين
فهو ذات بعد ديني لكن لة خلفيه يونانيه
فكأنها خليط بين تعليمات إلاهيه وفلسفه أرضيه
فهو يعتقد أن الجماعه كما تتفق ,, بل مجموعه من الناس يشتركون الافكار والعواطف

- أيضا تحدث عن مدينة الارض والسماء
- وبالتالي كان يعتقد أن الناس قسم والى مجموعتين
1- مدينه الارض
2- مدينه السماء

- أودع الله في قلوبها محبه الله (مدينه السماء)
- اودع فيها محبه الملذات والشهوات (مدينه الارض)

فمدينه السماء يؤمنون بالقواعد السماويه ايا كانت الديانه
اما مدينه الارض يتحدثون عن انفسهم ويحكمون ويعيشون بمقتضى الشهوات

فهنا سيأتي في نهاية المطاف (نهايه الدنيا ) المسيح فيفصل بين المدينتين
فا مدينه السماء في الجنه ,, ومدينه الارض في الجحيم

أين الخلل العقائدي في هذا ؟
حينما ذكر عندما تاتي نهايه الدنيا من السيد المسيح ,, فهم يعتقدون ان المسيح هو الفاصل بين المدينتين
ويعتقد أن البشر يقعون في أخطاء وبالتالي يجب أن يكون هناك قانون وضعي وضروره اجتماعيه ,,

أين الخلل هنا ؟
اذا كان هو مجتمع ديني وهو محسوب على القديس



لماذا يذكر القانون الوضعي ؟
القانون الوضعي معنااه من صنع البشر ,, فلا يجب أن تكون القوانين وضعيه ,,

بعد ذلك تحدث عن الملكيه ,,
وكان يعتقد في الملكي هان كل شي هو حقوق الذات الالاهيه ,, من اموال ,, وغيرها كلها من حقوق إلاهيه ,,
لكن ,, الحق بهذه الملكيه للملوك والاباطره
فحينما يأخذ شخص أموال فا يأخذها من الملوك او الاباطره
فهو يعتقد أنه حق أنساني ولاكن ينحدر من أصل قدسي إلاهي
بعد ذالك تحدث عن الرق وضروره وجودهم داخل المجتمع
وحينما تحدث عن هذا أعتبره من النظم الطبيعيه داخل المجتمع
بعد ذالك تحدث عن الحرب
فا أقر مشروعية الحرب ولاكن كان يعتقد سواء كانت هنالك حرب او لا
فيجب أن تغلب بالرحمه

أيضا ناقش فكره المجتمع العالمي أو الجمهوريه العالميه
التي يعيش الناس جميعا في ظلها متحابين متعاونيين
حيث أن النس سوااسيه













المحاضرة السادسه


القديس توماس الاكويني (سان توماس)

- كانت دراسته في العصور الاولى دينيه ,, والوسطى أصطبغت بالافكار الاجتماعيه فلم تكن دينيه بحته
- تحدث عن حكومه الامراء ,, وكان يعتقد مثل ارسطو أن المجتمعات البشريه ضروريه من ضرورات الحياه الاجتماعيه
- ايضا تحدث ,,على ان يجب ان تكون هناك علاقات بينهم ,, فيجب ان تكون هناك حكومه ترعى مصالحهم وتكون عادله بينهم وتحرص على سلامه وامنهم ومنع الظلم
- ايضا تحدث وقال : ان هناك حكومه صالحه ( تهتم بمصالح الفرد والشعب والدوله )
وحكومه فاسده ( حكومه الافراد الارقاء )


- ما الفرق بين الحكومة الصالحة والحكومه الفاسدة ؟
هـي المصلحة العامه والمصلحه الشخصيه
فا أذا كانت مصلحه عامه ستكون لمصلحه الافراد والشعب
واذا كانت مصلحه خاصه تكون للارقاء (يعني فاسه )


أيضا تحدث عن وظيفه الدولة فيما يخص حماية المواطنين
وان تكون هناك مسئوليه وان تكون هذه المسئوليه تتطلب تحديد المسئوليه أيا كان وأيضا عمليه الجزاء
فا إذا أخطأ فلان فلابد ان يكون هناك جزاء

وتدعو الى عمليه الضبط الاجتماعي داخل الدوله
-
-
- عندما يأتي الجزاء او العقاب ,, ماهي الوظيفه لهم ؟
لايجب أن يكون في الجزاء شي من التعذيب لان فيه أهانه لكرامه الانسان

فكان للجزاء وظيفه
تكون اخلاقيه ,, بتأديب المجرمين حتى لايعودو مره اخرى للاجرام
وتكون أجتماعيه ,, بالعداله والمساواة
وكان هنالك بعد اجتماعي تحدث عنه القران
حتى يكون هنالك ردع للاشخاص الاخرين

أيضا
تحدث عن النواحي الاقتصاديه
وأقر النواحي الاقتصاديه والملكيه وحرم الربا
وأعتقد أن الربا حرام ,, ويجب على الدول هان تحارب الربا وتحريم الفائده منها
لذالك يجب ان تكون هناك اتجاهات إلاهيه سماويه دينيه أن تحرم الربا
سواء على المسيحيين او الامم ااخرى

أما ظاهره الحرب
عندما تحدث عنها ,, أقر الحرب
لاكن ,,
يجب أن تكون لرفع الظلم او لاسترجاع الحق
فكان يعتقد أنها حرب ,,فيجب عمل أي شي للوصول لغايتهم في الحرب
حتى لو تطلب الامر بالخداع او الغش
فأي وسيله توصلهم لهدفهم لايمنع من استخدامها

أيضا تحدث عن الملكيه
فمن حق الانسان امتلاك دار ,, لاكن هناك شرط لابد منه لأخ او امتلاك هذا الدار
فا أذا أصبح الفقر عاما يتعذر على العامه الحصول على القوت وتصبح الملكيه مشتركه

وايضا
تحدث عن الرق وقال : ان أي شخص غير يوناني يعتبر من الارقاء




محاضرة 7

تحدث عن أحداث التاريخ
- لماذا كتب هذا الكتاب ؟
حينما قرأ التاريخ وجد ان هنالك كثير من المغالطات والمبالغات

- هل يجب على الانسان عندما يقرأ هذا التاريخ أن يصدقه ؟
عندما نقرأ التاريخ ,, عرف ان هنالك اخطاء جوهريه في مسيره الانسان لاتتوافق مع المنطق والعقل
فا نقى التاريخ اللذي هو فيه
ومابعد تاريخه وضع قوانين ,, فوضع مرجعيه تدرك اننا على اخطاء

فكــرة علم الاجتماع :
هي ان الحياه الاجتماعيه لاتسير حسب الاهواء والميول
بل ان هنالك قوانين تحكم مسيره الحياه الاجتماعيه ,, وليست كما يعتقد البعض انها تسير للرغبات والاهواء


- ماهي الموضوعات التي تحدث عنها ابن خلدون
1- بحوث تاريخيه خالصه
2- بحوث وعظيه وارشاديه
3- بحوث فيما ينبغي ان يكون (مثل اليوتوبيا الاجتماعيه )


1- البحوث التاريخيه الخالصه

كانت تتحدث عن امور حدثت داخل التاريخ ,, وقد تكون معارف ,,غزوه ,,او سقوط او قياام أمم
لاكن دون ان يكون هنالك استخلاص لهذه القوانين التي من اجلها سقطت هذه الحظارات او قامت هذه الحظارات او الحروب
( عمليه وصفيه دون الوصول الى القوانين التي ادى الى السقوط )

- ماذا يعني سقوط حظاره ما او ثقافه ما ؟
- يعني ان هنالك امه او حظاره او ثقافه جديده سوف تظهر


2- بحوث وعظيه وارشاديه
كان مجمل هذه الابحاث ان كثير منها خلال عمليه الوعظ والارشاد في جميع الاديان منصب على المجتمع
ولذالك قد لايكون هذا الوعظ والارشاد نافع في هذه المجتمعات

هذا الوعظ والارشاد قد يكون من ناس مصلحين كان مطلبهم العداله في المجتمع

3- بحوث فيما ينبغي ان يكون :
يعني انها ليست موجوده
ولاتمت لعلم الاجتماع بصله
فلم يكن يتحدث عن امور واقعيه في المجتمع لكي نستنبط منها القوانين
ولاتدخل في نطاق علم الاجتماع بأعتبار هذا العلم معروف لاشأن له فيما لاينبغي ان يكون

موضوع علم الاجتماع وظواهره واهدافه :
- أن موضوعه أساسا هي فكره العوارض الذاتيه وتنقيه التاريخ من الاخطاء والشوائب التي علقت فيه
- اضافه الى انه حاول ان يأسس مرجعيه لمن يكتب التاريخ مستقبلا
ايضا تحدث عن الظواهر الاجتماعيه لاكن لم يعرفها

وأن موضوع علم الاجتماع هو :
( أنبنو الانسان في وجودهم الذي يقوم على الاعتماد المتبادل )
في اعتقاده ان هذا الاعتماد المتبادل بين الانسان في انتقاء الطرف الاخر لايعني ان الحياه دائما تكون على تعاون فقد يكون هناك تعاون ومنافسه