مقدمه المحاضرة ثالثه"
يعد من شعراء الطبقه الاولى من الشعراء الجاهلين (زهير بن ابي سلمى)
كان يقدم زهير بن ابي سلمى على شعراء الجاهليه لسهوله شعره ولصدقه (عمرابن الخطاب)
كان لايعاظل بين الكلام ولايتبع وحشيه ولايمدح رجال الا بما يكون في رجال(زهير بن ابي سلمى)
يمتاز شعر زهير ب:متانه الألفاظ والسهوله والايجاز
جو القصيده ومناسبتها: كانت علاقه القبائل في العصر الجاهلي علاقه عداء فالقبليه اما متعديه او معتدي عليها
من سمات العصر الجاهلي:الحروب
اسباب الحروب:المشاجرات او الاختلاف حول المرعى
نشأ شعر الحامسه من هذه الحروب التي يسمونها:(الأيام)
كانت تسمى الحروب بلعصر الجاهلي ب: اسماء الاماكن ال دارت فيها(يوم ذي القار-يوم خزاز)
الحرب في قصيده زهير كانت مابين قبيله: عبس وذيبان اللذان تراهنا على تسابق فرسين احدهما داحس والاخر الغبراء فسبقت الغبراءداحس لكن داحس اعترضوها وسبقوها لما علمت الغبراء دارت الحرب بين القبيلتين
اللذين تدخلا بلحرب واصلحا بين القبيلتين وتحملا دايات القتلى:هرم بن سنان-الحارث بن عوف
الانتقال من الغائب الى المتكلم الى الخطاب يسمى:الألتفات
عنصر الخطاب كان حاظر في الظمائر:المتصله(وجدتما وتداركتما وقلتما)