2011- 6- 4
|
#5
|
|
صديقة ملتقى التربية الخاصة
|
رد: ممكن مساعدةضروري الله يوفقكم
· أما أهم عناصر الاختلاف بين الإرشاد النفسي والعلاج النفسي فهي ما يلي:
1- الفرق بينهما في الدرجة وليس النوع وفرق في الشخص وليس في العملية
2- توجد اختلافات بسيطة في التخصص والممارسة
3- الإرشاد يهتم بالأسوياء والعاديين
4- العلاج يهتم بالمرضى
5- مشكلات الإرشاد اقل خطورة وعمقا وقلقها عادى
6- المشكلات في العلاج أكثر خطورة وعمقا وقلقها عصابي
7- في الإرشاد حل المشكلات على مستوى الوعي
8- في العلاج التركيز على اللاشعور
9- في الإرشاد الشخص يعيد تنظيم بناء شخصيته هو
10- في العلاج المعالج مسئول أكثر عن إعادة تنظيم شخصية المريض
11- في الإرشاد الشخص عليه واجب ومسئولية كبيرة
12- في العلاج المعالج أنشط ويقوم بدور كبير
13- المرشد يؤكد على نقاط القوة عن الشخص
14- المعالج يعتمد اكتر على الحالات الفردية
15- الإرشاد تدعيمي وتربوي
16- العلاج تدعيمي بتركيز خاص
17- الإرشاد قصير الأمد عادة
18- العلاج يستغرق وقتا طويلا
19- الإرشاد يقدم خدماته في مراكز الإرشاد والمدارس والمؤسسات
20- العلاج يقدم خدماته في العيادات والمستشفيات النفسية والعيادات الخاصة
فترات الانتقال
1- الانتقال من المنزل إلى المدرسة
2- الانتقال من الدراسة للعمل
3- الانتقال من الطفولة إلى المراهقة
4- الانتقال من المراهقة إلى الرشد
5- الانتقال من الرشد إلى الشيخوخة
6- الانتقال من حياة العزوبية إلى الزواج
7- حدوث طلاق أو موت عزيز
8- ترك العمل
ففترات الانتقال هذه قد يتخللها صراعات واحباطات وقد يلونها القلق والخوف والاكتئاب وهذا يتطلب إعداد الفرد قبل فترة الانتقال ضمانا للتوافق مع الخبرة الجديدة.
التغيرات الأسرية
1- يختلف النظام الأسرى في المجتمعات حسب تقدم المجتمع وثقافته ودينه,وشكل الأسرة قديما يختلف عن الشكل الحالي واهم التغيرات مايلي:
2- ظهور الأسرة الصغيرة المستقلة
3- ظهور مشكلات أسرية جديدة كالسكن
4- خروج المرأة للتعليم والعمل
5- ارتفاع نسبة الطلاق
6- ارتفاع الأسعار وقلة الدخل
7- تأخر سن الزواج وارتفاع أعداد العنوسة
هذه التغيرات وغيرها تجعل الحاجة ماسة إلى خدمات الإرشاد النفسي وتعبر عن أهمية كل من الإرشاد الزواجى والأسرى.
ثالثاً التغير الاجتماعي
يشهد العالم في العصر الحاضر قدرا كبيرا من التغير الاجتماعي المستمر السريع,ويقابل عملية التغير الاجتماعي عملية الضبط الاجتماعي واهم ملامح التغير الاجتماعي ما يلي:
1- تغير بعض مظاهر السلوك
2- إدراك أهمية التعليم
3- تعليم المرأة وخروجها للعمل
4- ارتفاع مستوى الطموح.
5- وضوح الصراع بين الأجيال والفروق في القيم والفروق الثقافية.
والتغير الاجتماعي يؤكد الحاجة إلى الإرشاد النفسي لأنه يتطلب المواجهة العلمية لما يتمخض عنه هذا التغير من مطالب وحاجات ومشكلات ويتطلب ذلك استمرار التوافق النفسي.
رابعاً التقدم العلمي والتكنولوجي
يشهد العالم الآن تقدما علميا وتكنولوجيا تتزايد سرعته في شكل متوالية هندسية,فالعالم يشهد انفجارا معرفيا هائلا ونحن الآن في عصر المعلوماتية ومن أهم معالم التقدم العلمي والتكنولوجي ما يلي:
1- زيادة المخترعات الجديدة وغزو الفضاء
2- دخول الأجهزة الالكترونية والعلمية بكل بيت كالراديو والتليفزيون والحاسب......الخ
3- تغير النظام التربوي والاقتصادي والمهني
4- وفرة المعلومات, فالعالم أصبح قرية صغيرة
هذا التغير يتطلب توافقا من جانب الفرد والمجتمع ويؤكد الحاجة إلى التوجيه والإرشاد النفسي خاصة في المدارس والجامعات والمؤسسات الصناعية
خامساً تطور التعليم ومفاهيمه
لقد تطور التعليم وتطورت مفاهيمه وأساليبه وطرقه ومناهجه وأنشطته,واهم مظاهر هذا التطور ما يلي:
1- تمركز التعليم حول الطالب دون مراعاة لقدراته وميوله
2- زيادة أعداد الطلاب
3- عدم الفصل بين الطلاب المتفوقين والطلاب المتوسطين والمتخلفين ووجودهم في مكان واحد ومعلم ومنهج واحد
4- زيادة عدد المواد الدراسية والاهتمام بالجانب النظري فقط في معظم الحالات
5- زيادة مصادر المعرفة وظهور أثار التقدم التكنولوجي
6- زيادة إقبال البنات على التعليم
7- اشتراك الوالدين في التعليم
8- دخول خدمات التوجيه والإرشاد النفسي في المدارس
9- الاهتمام بالتعليم الذاتي والتعليم عن بعد
|
|
|
|
|
|