6 - سوء الأدب والرذيلة وتنتج عنه أقوال وأفعال قبيحة عقلا وشرعا , نسمي هذا الخلق بـ:
- خلق حسن
- خلق سيئ
- لا شي مما ذكر
7 - بلغ من عناية الإسلام بالأخلاق أن الله سبحانه حين أثنى على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم في القرآن الكريم اختار الثناء عليه من جهة أخلاقه ليُعلمنا أنه لا أبلغ ولا أرفع من هذه الصفة , في قوله تعالى:
- قال تعالى:{وإنك لعلى خلق عظيم}.
- قال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا استعينوا بالصبر والصلاة}
- قال تعالى:{خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها}
8 – جعل الرسول صلى الله عليه وسلم الغاية والهدف من رسالته إتمام البناء الأخلاقي الذي بدأه من سبقه من الأنبياء والمرسلين
, كما في الحديث الشريف :
- قول الرسول صلى الله عليه وسلم: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه)
- قول الرسول صلى الله عليه وسلم: (إنما بعثت لأتمم صالح الأخلاق)
- قول الرسول صلى الله عليه وسلم: (من آذى ذمياً فقد آذاني)
9 – الصلاة وهي العبادة الأهم في حياة المسلم، لها وظيفة سامية في تكوين الوازع الذاتي، وتربية الضمير الديني على الابتعاد عن الرذائل , وهي من العبادات الإسلامية الكبرى ذات أهداف أخلاقية جلية منصوص عليها في كتاب الله :
- قال تعالى:{خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها}
- قال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون}
- قال تعالى: {وأقم الصلاة، إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر}
10 - الزكاة وهي العبادة التي تلي الصلاة في الأهمية, وسيلة لتطهير وتزكية النفس, وهما من الأهمية بمكان في عالم الأخلاق , وهي من العبادات الإسلامية الكبرى ذات أهداف أخلاقية جلية منصوص عليها في كتاب الله :
- قال تعالى:{خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها}
- قال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون}
- قال تعالى: {وأقم الصلاة، إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر}