14 – في مجال المال والاقتصاد كان للأخلاق حضورها في ميدان التداول :
- أمر الإسلام بالاعتدال والتوسط, والابتعاد عن الترف, والتبذير والإسراف والتقتير
- يجب أن تكون السلعة المنتجة نافعة مفيدة, وأما ما كان ضاراً بالناس أو مؤذياً لهم فلا يجوز إنتاجه
- يحرم الإسلام الاحتكار والغش وكتمان العيب, وإنفاق السلعة بالحلف الكاذب, واستغلال حاجة الآخرين
15 - في مجال المال والاقتصاد كان للأخلاق حضورها في ميدان الاستهلاك :
- أمر الإسلام بالاعتدال والتوسط, والابتعاد عن الترف, والتبذير والإسراف والتقتير
- يجب أن تكون السلعة المنتجة نافعة مفيدة, وأما ما كان ضاراً بالناس أو مؤذياً لهم فلا يجوز إنتاجه
- يحرم الإسلام الاحتكار والغش وكتمان العيب, وإنفاق السلعة بالحلف الكاذب, واستغلال حاجة الآخرين
16 – من أركان الأساس ألاعتقادي للأخلاق الإسلامية :
- الإيمان بوجود الله تعالى
- وجود الحياة بعد الموت
- جميع ما ذكر
17 - إن الله عز وجل منذ أن خلق الإنسان فوق هذه الأرض عرَّفه بنفسه, وعرفه بطريق الخير والشر, وطريق الحق والباطل, من خلال رسالات أوحى بها إلى من اختارهم من أنبيائه ورسله. قال تعالى: [أَلَمْ نَجْعَلْ لَهُ عَيْنَيْنِ, وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ, وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ] :
- ركن من أركان الأساس ألاعتقادي للأخلاق الإسلامية
- من أسس الأخلاق في الإسلام
- جميع ما ذكر
18 – هناك نظرية متطرفة تدعو الإنسان إلى محاربة الطبيعة, وعدم الاستسلام لها, مهما جابهته ضغوطات الحياة ومهما كانت شدتها؛ وذلك لأن سعادة الإنسان وسموه الروحي وخلاصه من آلام الحياة -في نظرهم- إنما تتم بمحاربة الطبيعة والتسامي على واقعها :
- دعوات روحية
- دعوات للطبيعيين
- لا شي مما ذكر
19 - هناك نظرية متطرفة للذين أخلدوا إلى الأرض, وقدموا الطاعة لدواعيها ومتطلباتها؛ لأن الحياة معها -في نظرهم- هي الحياة السليمة التي تصل بالإنسان إلى السعادة :
- دعوات روحية
- دعوات للطبيعيين
- لا شي مما ذكر
20 – موقف الإسلام نحو الطبيعة :
- أن يكون الإنسان سيداً على الطبيعة, فيسخر مواردها في عمران الأرض, ونفع العباد
- التأقلم والانسجام مع الطبيعة ومع الواقع , وعدم التصادم معها
- جميع ما ذكر
21 – من القوانين الأساسية للحياة البشرية , قانون المحافظة على الحياة , حيث اعتبره الإسلام بـ :
- كل سلوك من شأنه أن يحافظ على الحياة وينميها, سلوكاً أخلاقياً. وكل سلوك يضاد الحياة يعد سلوكاً غير أخلاقي
- كل سلوك من شأنه أن يؤدي إلى إبقاء النوع وتحسينه سلوكاً أخلاقياً راقياً
- كل سلوك من شأنه أن يؤدي إلى السعادة والإقبال على الحياة بمحبة وانشراح وينمي العقل ويحافظ عليه سلوكاً أخلاقياً راقياً
22 - من القوانين الأساسية للحياة البشرية , قانون تكاثر النوع الإنساني , حيث اعتبره الإسلام بـ :
- كل سلوك من شأنه أن يحافظ على الحياة وينميها, سلوكاً أخلاقياً. وكل سلوك يضاد الحياة يعد سلوكاً غير أخلاقي
- كل سلوك من شأنه أن يؤدي إلى إبقاء النوع وتحسينه سلوكاً أخلاقياً راقياً
- كل سلوك من شأنه أن يؤدي إلى السعادة والإقبال على الحياة بمحبة وانشراح وينمي العقل ويحافظ عليه سلوكاً أخلاقياً راقياً
23 - من القوانين الأساسية للحياة البشرية , قانون الارتقاء العقلي والروحي , حيث اعتبره الإسلام بـ :
- كل سلوك من شأنه أن يحافظ على الحياة وينميها, سلوكاً أخلاقياً. وكل سلوك يضاد الحياة يعد سلوكاً غير أخلاقي
- كل سلوك من شأنه أن يؤدي إلى إبقاء النوع وتحسينه سلوكاً أخلاقياً راقياً
- كل سلوك من شأنه أن يؤدي إلى السعادة والإقبال على الحياة بمحبة وانشراح وينمي العقل ويحافظ عليه سلوكاً أخلاقياً راقياً
24 – من خصائص الأخلاق الإسلامية :
-أنها مرتبطة بالعقيدة ارتباطاً قوياً وعميقاً
- الشمول ,حيث تشمل جميع المجالات, فهناك خلق مع الله ومع رسله عليهم السلامومع المسلمين وغير المسلمين
- جميع ما ذكر
25 – الثبات يعتبر من خصائص الأخلاق الإسلامية , وهو منالفضائل الأساسية للمجتمع من صدق ووفاء وأمانة وعفة وإيثار مرتبطة بنظام الشريعة العامة، وهي أمور لا يستغني عنها مجتمع كريم، مهما تطورت الحياة، وتقدم العلم بل تظل قيماً فاضلة ثابتة
ومن أمثلته في قوله تعالى :
-قال الله تعالى: [تِلْكَ حُدُودُ اللهِ فَلَا تَعْتَدُوهَا وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ]
- قال الله تعالى : [وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ]
- قال الله تعالى: {هُوَ أَنشَأَكُم مِّنَ الأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا }
26 -السبب الذي يجعل أخلاق الإسلام ثابتة:
-كونها نابعة عن الدين
-ارتباطها بالفطرة البشرية التي تتصف بالثبات ويرثها الأحفاد عن الآباء والأجداد
- جميع ما ذكر
27 - الدعوات المثالية التي نادى بها بعض الفلاسفة من أمثال أفلاطون في كتابه الجمهورية الفاضلة , نجدها :
- واقعية أي أنها عملية وقابلة للتطبيق
- لا يستعصي على أحد من الناس تطبيقها وتجسيدها في حياته
- مستعصية على التطبيق
28 – الأخلاق الإسلامية وسطاً بين طرفين متضادين , ولكن نجد أولئك الذين يتنكرون لهذه الحياة الدنيوية ومتعها, ويرون أن السعي يجب أن يكون للآخرة فقط :
- جاء الإسلام ليقرر الانسجام والتوافق بين الحياتين, وأن الدنيا مزرعة للآخرة
-العدل هو التوسط المحمود في كل شيء
- رغبتهم في التحلي بالفضائل
29 – من أمثلة الوسطية , حيثتأتي بين رذيلتين هما: الخِبُّ والبَلَه,والخب: إفراطٌ وزيادة من جهة الاتصاف بالمكر والحيلة وسوء الظن. والبله: تفريط ونقصان عن الاعتدال, وسذاجة وسفه.
-السخاء
-الحكمة
-الشجاعة
30 - من أمثلة الوسطية , حيثأنه يأتي بين رذيلتين, هما: الإسراف والتقتير
-السخاء
-الحكمة
-الشجاعة
31 - من أمثلة الوسطية , حيث انهوسطٌ بين رذيلتي التهور والجبن
-السخاء
-الحكمة
-الشجاعة
32 - من أمثلة الوسطية , حيث انهوسط بين رذيلتي الشره والخمود:
-العفة
-الحياء
-التواضع
33 - من أمثلة الوسطية , حيث انهوسط بين رذيلتي الوقاحة وصفاقة الوجه من جهة, والخور والمهانة من جهة أخرى:
-العفة
-الحياء
-التواضع
34 - من أمثلة الوسطية , حيث انهوسط بين رذيلتي الكبر والعلو من جهة, والذلة والحقارة من جهة أخرى :
-العفة
-الحياء
-التواضع
35 - من أمثلة الوسطية , وهو التوسط المحمود في كل شيء :
- العدل
- الغبن
- التفريط