بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم
طِفْل التَّوَحُّد
اتْمَنَى تَعْرِفُوْهَا عَنِّي فَيَالِيْت تُعْطُوْنِي الْقَلِيْل مِن وَقَتِكُم
<3 :
*انَا اوﻻ وَاخِيرا طِفْل اعَانِي مِن التَّوَحُّد و لَسْت فِي اﻻصَل "
مُتَوَحِّد" يَعْنِي :
التَّوَحُّد يُعْتَبَر جَانِب وَاحِد مِن شَخْصِيَّتَي كَكُل
.
فَهُو ﻻ يَعْرِفُنِي كَشَخْص
*ادْرَاكِي الْحِسِّي مُشَوَّش وَهَذَا يَعْنِي
:
ان الْمَنَاظِر وَالاصْوَات وَالْرَّوَائِح وَالنَكَهَات
وَالِلَمَسَات الْيَوّمِيَه الْعَادِيَه وَالَّتِي قَد ﻻ تُلَاحِظُهَا يُمْكِن ان تُؤْلِمُنِي
(n)
فَالبِيئِه الَّتِي اعِيْش فِيْهَا غَالِبا مَا تَبْدُو عْدَائِيْه
،
قَد ابْدُو منعزﻻ او عْدَائيّا وَلَكِنِّي حَقّا احَاوِل ان ادَافِع عَن نَّفْسِي فَمَثَلَا
:
الرِّحْلَه الْبَسِيطَه لِلْمُتجُر تَكُوْن جَحِيْمَا لِي ﻻن الْعَشَرِات مِن الْنَّاس تَتَكَلَم فِي وَقْت وَاحِد و تُرَوِّج مُكَبِّرَات الْصَّوْت الْعَرُوض الْيَوّمِيَه وَالاطْفَال تَبْكِي وَالْعَرَبَات تُصَرْصِر
و اﻻضْوَاء الْمَشَعَه لَيْسَت سَاطِعُه فَحَسْب
وَانَّمَا تُحَدِّث طَنِيْن و انَيْن
وَعَقْلِي ﻻ يُمْكِن ان يَسْتَوْعِب كُل هَذَا فَلَك ان تَتَخَيَّل وَضِعَي
..
الْسَّفَر بِالْطَّائِرَه
الْذَّهَاب لِلمَرَاكِز التِجَارِيْه
الْذَّهَاب لِلْمُسْتَشْفَى
الْذَّهَاب لِلمَطَاعِم
اﻻجْتِمَاعَات اﻻسِّرِّيَّه الْكَبِيرَه
كُلَّهَا تُمَثِّل كَارِثَه بِالْنِسْبَه لِي
</3
خَلُّوُنَاآ نَاخُذ فِكْرَه [.,
عَن فِئَة التَّوَحُّد .,]
وَهَل مِنَّاآ مِن لاآيُعْرّف الِتُوؤَحد
..,!!
أَنَاآ
بَس
كُنْت
اسْمَع كَثِيْر عَنْهُم وَتَعَامَلَت مَعَهُم بِس جِيّت الْيَوْم اقْرَء
واتَعَلَمّت كَذَا مَعْلُوْمَه جَدِيْدَه
http://dc02.arabsh.com/i/00095/a7y4w4tnm64y.gif
فَقُلْت لِيِش مَا افِيد فِيُّهاآ غَيْرِي
بِمَا انَّنَا هُنَاآ قَسَم الْتَّرْبِيِّه الِخاآصِه لَابُد نَتَعَلَّم هَيْك شَغَلات
بَس هِيَكاآ
خُلُوَهاآ كَمْعُلُوْمِه عَامِه حَالْيّاآ
http://dc02.arabsh.com/i/00095/bzh8ktir1czp.gif
مَن هُم
و
كَيْف نَتَعَامَل مَعَهُم
.,؟!!
وِيْكِيْبِيْدِيَا
مَاآقصر هُالمَوَقّع
يِاآحِبي لَه
اي معْلوُوْمِه تُبُّونْهاآ رَاح تَلْقُوْنَهَا مَوْجُوْدِه هُنَاآكـ
وَهَذَا رَابِط الْمَوْقِع فِيْه معلوّمَات عَن مَوْضُوَعَنَاآ .,.
التَّوَحُّد .,.
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AA%D9%88%D8%AD%D8%AF
أَنَاآ عَن نَّفْسِي احِب هْالفِئِه كَثِيْر

وُهَاذِي
أُنْشُوْدَة عَلَى امَل "
التَّوَحُّد " لِلْمُنْشِد مُصْعَب الْمُقْرِن
http://www.youtube.com/watch?v=OQhpH...eature=related
عَلَى فِكْرَه هَالْمُنْشد كْيْذا
الْلَّه يُجَزاآهـ خَيْر
أَتَمَنَّى أَكُوْن أفَدَتِكُم
وُدِّي وَأحْتَرْاآمِي