أشدد من أزرِي كَي أتعرَى مِن رِداءات التَيه
المُمدّده عَلى أيَآمِي الخوالي مِن رحِيق أنفاسك
أمتطِي بعضَاً مِن إمرأه ضَعفت حينما تلاشَى هُو للأمد البعِيد
مُتناسِياً أن حَرقة الحُب تَشتعل فِي الرحِيل وَتمتزج بِـ إختناقاتٍ لافكَآك مِنها
فَـ أركل الحَياة وَمن فِيهَآ
بِــ صَرخاتٍ غَآضِبه ثَآئره طَآئِشه مُنتهِيه من حَماقَآتهم وَمايَدّعُون
هِي الرُوح حِينمَآ تتعثر تلتَوي فِي جدالٍ غليظ لَم يَقع عَبثاً
كَ روحِي الثَكلى