علىَآ طآرِي غرآمِي ، قهوتِيَ ، لَيلِي علىَآ ’ الشُرفَة ، . . و ريحةِ عطرهَ ، و لمسَة حنانٍ فِيَ وسطَ [ ڪَفه ] . . . ذڪرَتِه و أنتِثرْ دمعِيَ علىَآ ’ أصغرِ تفآصِيله . . وَ لآ حولِي سِوىَآ : نبرَآتُ منِ آهَاتْ ملتفِة ’ . . . أسَآمرَ وحدتِيَ فيَ قِعرَ دآرِي وَ أذڪِر أيَآمَه . . لوَ أنهَآ تحسّ ، ڪآنَ أمدَىآ ’ حڪَت : [ جٌدرَانْ ھَ الغرفَة ] . . . و هٌوِ غآيبَ أسولَف لهِ ، الينِ الشمسَ مآ تشرقِ ’ . . و أرددَ لهِ : صبآحَڪّ [ حٌبْ ] يصعبَ عَ الملِا وصفِه ’، . . . . .