كم اعشق الحوار الراقي وان كان مضمونه ...لايعني ماابحث ...
فأنجذب له ...واتساأل مــأ سر الجاذبية الكامنه وراء حروفه وعلى اطرافه وداخل انحنائاته ,
يبدوا ان البعض يجيد لغة الحوار حد الفلسفة ...وهذا علمٌ آخر ...أن ترى مدرسة الفلاسفة ...على كرسي مخملي أحمر ...متوجه بعلو الفكر وهامة الابداع ...وانت أحدهم آداب إنكليزي ...