أَحْبَبْتُكِ ... 
حَتَّى إِنِّي لَا أَعْرَفَنِي 
بِغَيْر عَيْنَيْكِ 
أَحْبَبْتُكِ ... 
فَأَصْبَحَت الْزُّهُوْر أَكْثَر 
بَرِّيقَا بِعَيْنَي 
أَحْبَبْتُكِ ... 
فَوَجَدْتُنِي مَكْتُوْبَا 
إِنْسَان 
بِاخْتِصَار يَا حَبِيْبَتِي 
أَحْبَبْتُكِ ... 
فَرَئِيت الْدُّنْيَا كَمَا هِي 
 
جَمِيْلَة 
 
 
 
أُمَنيّة … 
 
[حَتَّى بَعْد مَوْتِي أُرِيْد قَبْرِي عَلَى دَرْبِك] 
 
 
 
[بَيْن الـ قَبـــل وَالـ بَعـــد ] 
 
أَنْتِ 
أُحِسْاس لَا يَتَكَرَّر أَبَدا 
كـ الْعُمْر 
لَا تَأَتِيَن 
إِلَا 
مَرَّة 
وَاحِدَة 
فَقَط 
 
 
 
خَارِج الَنــــــــــص 
 
 
 
(1) 
 
تُرَاقِصُنِي 
الْأَمَانِي 
فــ 
أَتَسَوَّل الْمُوَت عَلَى أَهْدَاب 
عَيْنَاكِ ذَات 
لِقَاء .... 
 
(2) 
 
عَلَى حُدُوْد 
الْتِّيْه 
تَحتَجَزْنِي 
الْأَشْوَاق 
يَا أَنْتِ 
بَعِيْدَاً
عَن هَذَا الْكَوْن 
تَجْذِبُنِي 
نَحْو الْأَعْمَاق 
هُنَاك حَيْث 
يَتَسَاوَى الْلَّيْل بِالْنَّهَار 
وَأَقِف مُشْدُهَا 
أَفْتَقِد 
وَطـنِي 
فَأَبْحَث عَنْكِ 
مِن جَدِيْد 
 
(3) 
 
أَيْن أَنــا 
أَبْحُث جَيِّدَا بَيْن 
أَرْوِقَة 
حُجْرَتِكِ 
بَيْن سُطُوْر دَفَاتِرِك 
مُخَبَّأ بَيْن الْوَرَق وَتِلْك 
الْوَرْدَة الَّتِي جَفَّت 
أَنْفَاسَهَا 
 
 
 
 
 
عَوْدَة لِلـــــ [ نـــــص] 
أَعْلَمِي بِأَنِّي 
و 
 
بَعْد مُحَاوَلَات 
مُضْنِيَه 
اسْتَطَعْت 
أَن أُلَمْلِم ذَرَّاتِي 
وَأَصْطَنِع الــ[هُدَوَء] 
 
فَقَد زَارَنِي 
طَيْفُكِ وَشَيْء مِن الــ [ عِطْر] 
 
 
خَاتِمَة .. 
 
رَجَوْتُك لَا تَبْتَعِدِي 
 
 
عَلَي سَعْد