عرض مشاركة واحدة
قديم 2011- 7- 11   #12
يـآرب توفـيـقكـ
أكـاديـمـي مـشـارك
 
الصورة الرمزية يـآرب توفـيـقكـ
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 48804
تاريخ التسجيل: Sat Feb 2010
المشاركات: 5,080
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 1872
مؤشر المستوى: 114
يـآرب توفـيـقكـ has a brilliant futureيـآرب توفـيـقكـ has a brilliant futureيـآرب توفـيـقكـ has a brilliant futureيـآرب توفـيـقكـ has a brilliant futureيـآرب توفـيـقكـ has a brilliant futureيـآرب توفـيـقكـ has a brilliant futureيـآرب توفـيـقكـ has a brilliant futureيـآرب توفـيـقكـ has a brilliant futureيـآرب توفـيـقكـ has a brilliant futureيـآرب توفـيـقكـ has a brilliant futureيـآرب توفـيـقكـ has a brilliant future
بيانات الطالب:
الكلية: جامعة الملك فيصل
الدراسة: انتساب
التخصص: تـــربيــة خـــاصـــة
المستوى: المستوى الرابع
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
يـآرب توفـيـقكـ غير متواجد حالياً
رد: عريس يعرض "أمه" للبيع أمام الحضور في "ليلة زفافه"!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو مطر مشاهدة المشاركة
اخوي العيب ليس من الزوجه وحدها بل بالزوج نفسه

من حق الزوجه ان تعيش في بيت لحالها لكن اذا امي مالها الا انا اعتقد لازم تقّدر زوجتي هالشي وصدقني الزوجه اللي ماتحترم ام زوجها فشي طبيعي انها ماراح تحترم زوجها :)

الزوجه بدالها زوجه لكن هل الأم بدالها أم ؟





( ثبت في الصحيح عن أبي هريرة أن رجلاً قال: يا رسول الله، من أحق الناس بحسن صحابتي؟ قال: { أمك } قال: ثم من؟ قال: { أمك } قال: ثم من؟ قال: { أمك }. قال: ثم من؟ قال: { أبوك }. وفي رواية قال: { أمك، ثم أمك، ثم أمك، ثم أبوك، ثم أدناك أدناك }.
وفي هذا عظم حق الأم على الولد حيث جعل لها ثلاث حقوق؛ وسبب ذلك أنها صبرت على المشقة والتعب، ولاقت من الصعوبات في الحمل والوضع والفصال والرضاع والحضانة والتربية الخاصة ما لم يفعله الأب والولد في هذه المرحلة لا يعي ما تفعله أمه من أجله ولا يمكن أن يقدر وذلك لصغر سنه ولعدم فهمه وإدراكه لحق الام بل تكون له تصرفات سلبيه كثيرة تجاه أمه مثل ضربها أو التلفظ عليها بكلام غير لائق وكل هذا وألأم سعيدة وراضية لذلك عظم قدرها ومنزلتها. وعندما يكبر الولد يبدأ بالإدراك والفهم وتتغير الصورة والتعامل معها ، وجعل للأب حقاً واحداً مقابل نفقته وتربيته وتعليمه وما يتصل بذلك، والله أعلم )

سُئل سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز: أريد أن أتزوج ثيباً ووالدي موافق على ذلك، والبنت وأهلها موافقون أيضاً على زواجي منها، إلا أن والدتي غير موافقة ولا ترضى بذلك.. هل أتزوج هذه المرأة دون النظر إلى رضاء أمي أم لا؟ وهل إذا تزوجتها أكون عاقاً لوالدتي؟ أفيدوني جزاكم الله خيراً.
فأجاب سماحته: ( حق الوالدة عظيم وبرها من أهم الواجبات؛ فالذي أنصحك به ألا تتزوج امرأة لا ترضاها والدتك؛ لأن الوالدة من أنصح الناس لك، ولعلها تعلم منها أخلاقاً تضرك. والنساء سواء كثير، وقد قال الله سبحانه: وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ [الطلاق:3،2].
ولا شك أن برّ الوالدة من التقوى إلا أن تكون الوالدة ليست من أهل الدين والمخطوبة من أهل الدين والتقوى. فإن كان الواقع هو ما ذكرنا فلا تلزمك طاعة أمك في ذلك؛ لقول النبي : { إنما الطاعة في المعروف }.

قال الشاعر:
لأمك حق عليك لو علمت كثيرُ *** كثيرك يا هذا لديه يسيرُ
فكم ليلة باتت بثقلك تشتكي *** لها من جواها أنّة وزفير
وكم غسلت عنك الأذى بيمينها *** وما حجرها إلا لديك سرير
وكم مرة جاعت وأعطتك قوتها *** حناناً وإشفاقاً وأنت صغير
فدونك فارغب في عميم دعائها *** فأنت لما تدعوه إليه فقير

ووصانا الرسول-صلى الله عليه وسلم- بذات الدين لانها تعلم ماعليها ومالها ( الله يصلح الجميع على الكلام الذي مانزل الله به من سلطان )
صح لسانك





والله انه كفوو
  رد مع اقتباس