|
رد: تمتمات لماضــــــــــــــــــي رحل
هههههههههههههههه
هي كبه خفيفة .. لأن العشاء كان شكشوكة ههههههههههه
تصدقين عاد .. ذكرتين بالمطامر بين الطوايا 
وسأذكر قصة لذلك ..
في يوم ماطر .. تجمعت المياه فيه بالشوارع بكميات كبيرة ليطلق على هذا التجمع ( نقعة )
وعندما كنت أقود سيكلي بمهارة وتفنن ( سيكلي 26 ) مروراً فوق تلك النقع المائية
وفي شارع حينا القديم ..
وبعد ما توسطت في تلك النقعة الكبيرة
وإذ برفرف الكفر الأمامي ينطبق على الكفر ليحدث توقف مفاجئ أدى لإنقلاب السيكل رأساً على عقب
<< طبعاً أنا مع السيكل انقلبت 
وإذ بي قد رطشت ( رطشت = ابتلت جداً بالماء ) ثيابي بعد أن تكرفست بدرجة 180 في الماء
عاد ما يحتاج أشرح لكم أنواع الألم وارتطام مقود السيكل ( يعني الدركسون ) بمواقع خطيرة بجسدي
والحالة التي فعلاً يرثى لها وأنا أقف شامخاً ومتجرعاً الألم وسط تلك النقعة ..
بحمد الله لم يكن هناك أحد من عيال الجيران ليرى تفاصيل البزخة .. فعدت بسلام من التعليص والتعليقات المعتادة
شاهد الموضوع ..
كانت تلك الأيام على ما أذكر أيام عيد .. ولم يكن أحد موجود في بيتنا القديم
فالجميع قد ذهبوا للبيت الجديد .. وكنت على وشك اللحاق بهم بعد الاستعراض البهلواني الذي حصل
ولكن حدث بالأمر ما لم يكن بالحسبان 
طبعاً البيت مقفل .. ولا يوجد هناك وسائل اتصال
فما الحل ؟؟؟
الحل بارك الله فيكم هو بيت الجيران وطايتهم الموقرة ( طايتهم = سطوحهم )
فما كان مني إلا أن استأذنت منهم لاعتلاء سطحهم ومن ثم القمز لسطحنا الملاصق والدخول للبيت
طبعاً حتى القمز بين الأسطح كان يشوبه نوع من المخاطر .. لا تفكرون الدعوة سهالة .gif)
عاد بغيت أكتب رواية تحكي تفاصيل تلك الحادثة
وكنت أبي أسميها :
( أنا والنقعة وطاية الجيران ) 
والله يهديك يا تشتيتي .. قلبتي المواجع وطلعتي الفضايح ههههههههه
وياما كبينا العشا هههههههههههه لكن الله يسترها
|