2011- 7- 22
|
#2
|
أكـاديـمـي مـشـارك
|
-
أولْ حظورَ نسآئِي ،
دخولِي لِ الملتقىَا بعدَ مآ سَجّلتْ بَ الجآمعِة ،
. . كآنْ مجردّ دخولَيَ بَ كٌون أنيَ صرتَ طآلبَة بَ هالجآمعَة ، وَ ( شبحَ الدرَآسِة ) كانِ ليَ معآونَا أيضُا
تعرفَت علىَا أشخَاص لآَ أملِك سوىَا شٌكرْ اللهَ علىَا معرفتهٌم ،
. . . وَ ألتقيتَ طآلبَات معِي بَ نفسَ الكلِية و سعِدتْ بَ ذلكَ ،
أثرآنِي الملتقىَا أدبيُا ، نآقشتً وَ مرةَ أصيبَ وَ أزيدْ عِلمّ ، و مرّة أخيبَ وَ أصححَ مآ عندِي وَ أتعلّم ،
. . . وَ بَ مجردّ شدّ رحآلِي خآرجَ هالملتقىَا سَيكونَ كلَ تفكيرِي بَمآ سَأتركَ خلفِي منْ ذكرىَا ،
اقتباس:
يتوقع و يتمنى شكل و صيغة العبارات التي ستصاغ عنه بعد مغادرته للملتقى
|
أنَ شآءَ اللهَ أنهَا ذكرىَا خِيرْ ،
وَ منْ كآنَ لهَ حقّ يآخذِه وَ كآمِل بعدَ و بَ سعِة صَدرّ
وَ يظلِ هدفنَا هِنا نشرَ الفآئِدَة وَ الأخذِ و العَطاءْ بَ حٌدودِ مآ يرضِيَ ربَي
زيدَان :
لآ هَان شخصِك الكرِيمَ علىَا مآ طرحَت
. . . . رقيَ و جمآلَ أمتزجَا هنَا بَ قلمّ زيدَانْ
آسمىَا التحَايَا لِ أنتّ
|
|
|
|