ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام - عرض مشاركة واحدة - أســـوأ النســـــاء بـ العالــم ... ( إن كيدهن عظـــيم )

عبير الصمت · 2011- 7- 23

من منا لايعرف هذه الاسماء

بدأت القصة عام 1920 جاء بلاغ لقسم الشرطة تقدمت به إمراة عجوز تبحث عن
إبنتها نظلة أبو الليل عمرها 25 عام ..
ومن بعدها كثرت البلاغات وماعرفوا مين القاتل وآخر ضحية اختفت كانت
طفلة عمرها 13 عام في بعض البلاغات ذكروآ بعض الاشخاص اللي اخذت
اقوالهم اسم ريا وسكينة ..

المهم وصل بلاغ للشرطة بوجود جثة وراح الشرطي للمنطقة وقال الزبال << مكتشف الجثة
انه كان قاعد يكنس ورفع طشت الغسيل وشاف بقايا عظم وشعر راس طويل
بعظام الجمجمة وجميع اعضاء الجسم

منفصلة عن بعض وجنب الجثة فردة شراب اسود وطرحة ..

وتقدم رجل ضعيف البصر اسمه احمد مرسي عبده ببلاغ يقول الرجل انه كان
يحفر داخل دورة المياة بحجرته

والقيام بـ اعمال السباكة شاف عظام آدمي

وكمل الحفر وشاف بقية الجثة .

بحث الشرطي عن اسماء اللي سكنوا بالغرفة وكان من ضمنهم سكينة
صار الشرطي يركز على سكينة واختها ريا
ومره اكتشف مخبر اسمه أحمد البرقي انبعاث بخور كثيف من عند نافذة ريا
اخت سكينة بطريقة مريبه وقرر المخبر انه يسأل ريا عن البخور ارتبكت وقالت:
عادي عشان دايم يجون نساء ومعهم رجال واختي سكينة ماتحب ريحة الغرفة
وإذ راحوا لازم ابخرها ..

المخبر ماعجبته القصة المختلقة ولاحظ في إختلاف فـ بلاط الغرفة
ووحده بارزة وباين انها جديده ورفعها ..
وامر الموجودين بالحفر وكانت رائحة العفونة كل مالها تزيد واصابة ريا بالهلع
عندما وجد المخبر الجثة واتضحت الصورة ..

اما الملازم لما وجد بجميع الغرف اللي استاجرتها ريا او سكينة جثث شك فيهم بزيادة
وآخيرآ تم حبس المتهمة ريا ونجحت سكينة بالمراوغة والقت بالتهمة على اختها
واما ريا اعترفت وقالت ان اللي قتل مو هيا

وقالت في رجال يجون غرفتها ومعهم نساء ويقتلونهم وهيآ مالها دخل ..
ومسكوا بنت ريا وقالت : انها خايفة من إن خالتها سكينة تنتقم منها وقالوا
لا ماعليكي قولي الحقيقة المهم قالت :إن خالتها سكينة كانت تستدرج النساء
وتأخذ الذهب منهم وتقتلهم ..

بالنهاية اعترفت سكينة وتم الحكم عليهم بالاعدام وبلغ عدد الضحايا 17ضحية </B>

بالرغم من إنها ما كانت جميلة وكانت بدينة وعادية جدآ وكانت تركية الاصل
وعاشت بالبندقية كانت جارية وبعد إن اسرهـا القراصنة باعوها
لـ رجال السلطان العثماني " مراد الثالث "

وضمها الي صفوف حريمه وكانت تتمتع بمرح وجاذبية وجعل السلطان
يتعلق بها وبعد ان تزوجها جابت له ولد اطلق عليه " محمد فاتح القسطنطينية "
وكانوا يلقبونها بالسلطانة وكانت افضل زوجاته ولها السلطة بعد
السلطانة والدته وأختة ..

بعد وفاة السلطان مراد وإثناء الاستعداد لمراسم الدفن راحت صفية لولدها
محمد وقالت له : اجلس على كرسي العرش واستقبل المعزين بصفتك الملك الجديد
وقال محمد لامة وين اخواني الثمانية عشر وليش ماحضروآ العزاء
قالت لقد سبقوك لـ الضريح " القبر " لدفن والدك ..

وراح وماشافهم ولما سأل عنهم اعترفت امه وقالت له انا خلصتك منهم
عشان ماينازعك احد على الحكم
ووالدك السلطان مراد خان قتل اخوته الخمس ..

وعن كيفية قتلهم اتفقت الملكة صفية مع المماليك وقالت اقتلوهم
خنقـآ داخل غرفهم وبعدين ادفنوهم في جنح الليل ..

سكت محمد واستسلم لأمر امه وكان كالدمية بيد امه وزوجاتها ولما توفي
اخذ ابنه احمد الحكم ولم يستمع لكلام جدته وبناء لها قصر ضخم وارسلها فيه
وامرها ان تقضي بقية حياتها بعيدآ عن قصرة ..

ظهرت على التلفزيون تبكي تطلب من الخاطفيين يرجعون اطفالها وهذه القضية
هزت امريكا بكبرها وحزن وتألم الصغير قبل الكبير

تقول هذه سوزان انها مقهورة وحزينة وشافت الخاطف وشكلة ضخم
ومشرد وكانت تبكي بحرقة ..

والضعوف الشعب حزن معها ودعمها معنويآ وزوجها ساندها وكان حزين
ع حال زوجته المنهاره وبعد فترة من الزمن والقضية بدأت تأخذ مجراها واقتربت
المحكمة من إغلاق القضية حدثت مفاجأة واخضعوا سوزان تحت جهاز لـ كشف الكذب واعترفت سوزان بجريمتها الوحشية ...

القصة هيـآ ان سوزان كانت تقود سيارتها بـ الريف بمدينة يونيون وبـ ولاية ساوث كارولينا
ومعها طفلاها مايكل 3 سنوات واليكس رضيعا وصلت للطريق
المؤدي لبحيرة جان لونج وضعت السيارة على طرف الرصيف المخصص
بـ قوارب الصيد وخرجت من السيارة واطلقت فرامل السيارة وسكرت
الباب ومشت السيارة الي البحيرة وسقطت ووصلت الي نصف البحيرة وسوازن
كانت تنظر اللي السيارة بتمعن ..

وفجاة انقلبت السيارة راس على عقب وغاصت جو الماء وماعاد لها اثر

وراحت سوزان في الجوار كان منزل رجل وزوجتة وابنهم والزوجة دوبها انتهت
من قراءة الجريدة وسمعت صوت صرخات
وضرب على باب بيتها بقوة اسرعت الزوجة وفتحت الباب وفجعت بمنظر إمرأة شابة
تصرخ وتكبي وتقول " السيارة اختطفها زنجي وابنائي بداخلها "
قام الرجل وقال لـ ولده يتصل على الشرطة وطلب من سوزان توديهم للمكان
اللي هجم عليهم الزنجي جاءت الشرطة وبحثت في الارجاء ومالقت اثر للسيارة
واحضرو رسام وقالوا لسوزان كيف شكل الرجل الزنجي عشان يرسمونه .

واشتكى الرسام منها يقول ماتعطيني شكل واضح كل شوي تبدل
المهم قال الشرطي آخر طريقة نستخدم عليكم جهاز الكذب واستخدموه على الزوج
ديفيد وسوازن ..

وبالنهاية اقامت المحكمة حكم بالسجن لمدة 23 سنة على سوزان
غضب ديفيد للحكم وقال المفروض إعدام لانها انهت حياة شخصان
وخلال مدة حكمها اقامت علاقة مع اثنين من حراس السجن ونقلوها لسجن آخر
مخصص للمنحرفين وزوجها السابق تزوج وانجب ابناء ...

السبب في انها قتلت اطفالها بهذه الطريقة هيا انها كانت على علاقة مع ر
جل ثري وكانت تعشقة واقامت معه علاقة محرمة وعدها بوظيفة محترمة بشركة
ابوه وفعلا توظفت وقال انا بتزوجك بس اولادك ماني مسؤول عنهم وارفض
اني اتحمل عبء تربيه ابناء رجل آخر ..

عمرها 37 سنة كانوآ يطلقون عليها ملاك الموت لكثرة موت مرضاها كانت
تحقنهم بـ إبراة توقف نبضات قلوبهم ثم الوفاة
يصل عدد ضحياها 50 ضحية ..!

كانت مخلصة فـ عملها ومـ احد يشك فيها ولاحظ مسؤول انه خلال
مناوبة كريستان يكثر عدد الضحايا بشكل واضح جدآ
واستمر عدد الضحايا وآخيرآ تم الامساك بها والحكم عليها بالسجن
مدى الحياة وهي ام لطفلين ..

كانت امرأة جميلة للغاية

وكانت مثقفـة وهذآ مايزيد جمالها، وجاء كثير من الرجال
وخاصة الأمراء حتى يتزوجون منها لكنها كانت ترفض ذلك بشدة بحجة أن زواجها
سيشغلها عن مصالح شعبها ، وكانت تكذب و الحقيقة كانت غير ,
كانت هذه الملكة تهوى الفتيات الجميلات وبعد أن تمل منهم كانت تأمر بقتلهن
حتى لا ينفضح أمرها..
كانت "كريستين" لاترحم أحداً وكانت لما تشك في
أي شخص تأمر بقتله مباشرة

دون محاكمة وكانت تعذبهم بطريقة تجعلهم يتمنون الموت ,
كانت تأمر المتهم بلبس درع مغروس فيها قطع حديدية صغيرة عشان
تكون هذه القطع تجاه جسده من الداخل، ثم تأمر الحراس بالضغط على الدرع
حتى يخرج الدم من جسده وفمه وأذنيه وبعدين تسير على الجثة ذهاباً وإياباً .

</B>

2011- 7- 23	#2
عبير الصمت متميزه بملتقى المواضيع العامة الملف الشخصي: رقم العضوية : 60743 تاريخ التسجيل: Tue Sep 2010 المشاركات: 8,460 الـجنــس : أنـثـى عدد الـنقـاط : 5004 مؤشر المستوى: 150 بيانات الطالب: الكلية: كليه التربيه الدراسة: انتساب التخصص: تربيه خاصه / صعوبات تعلم ♥ المستوى: خريج جامعي	رد: أســـوأ النســـــاء بـ العالــم ... ( إن كيهن عظـــيم ) من منا لايعرف هذه الاسماء بدأت القصة عام 1920 جاء بلاغ لقسم الشرطة تقدمت به إمراة عجوز تبحث عن إبنتها نظلة أبو الليل عمرها 25 عام .. ومن بعدها كثرت البلاغات وماعرفوا مين القاتل وآخر ضحية اختفت كانت طفلة عمرها 13 عام في بعض البلاغات ذكروآ بعض الاشخاص اللي اخذت اقوالهم اسم ريا وسكينة .. المهم وصل بلاغ للشرطة بوجود جثة وراح الشرطي للمنطقة وقال الزبال << مكتشف الجثة انه كان قاعد يكنس ورفع طشت الغسيل وشاف بقايا عظم وشعر راس طويل بعظام الجمجمة وجميع اعضاء الجسم منفصلة عن بعض وجنب الجثة فردة شراب اسود وطرحة .. وتقدم رجل ضعيف البصر اسمه احمد مرسي عبده ببلاغ يقول الرجل انه كان يحفر داخل دورة المياة بحجرته والقيام بـ اعمال السباكة شاف عظام آدمي وكمل الحفر وشاف بقية الجثة . بحث الشرطي عن اسماء اللي سكنوا بالغرفة وكان من ضمنهم سكينة صار الشرطي يركز على سكينة واختها ريا ومره اكتشف مخبر اسمه أحمد البرقي انبعاث بخور كثيف من عند نافذة ريا اخت سكينة بطريقة مريبه وقرر المخبر انه يسأل ريا عن البخور ارتبكت وقالت: عادي عشان دايم يجون نساء ومعهم رجال واختي سكينة ماتحب ريحة الغرفة وإذ راحوا لازم ابخرها .. المخبر ماعجبته القصة المختلقة ولاحظ في إختلاف فـ بلاط الغرفة ووحده بارزة وباين انها جديده ورفعها .. وامر الموجودين بالحفر وكانت رائحة العفونة كل مالها تزيد واصابة ريا بالهلع عندما وجد المخبر الجثة واتضحت الصورة .. اما الملازم لما وجد بجميع الغرف اللي استاجرتها ريا او سكينة جثث شك فيهم بزيادة وآخيرآ تم حبس المتهمة ريا ونجحت سكينة بالمراوغة والقت بالتهمة على اختها واما ريا اعترفت وقالت ان اللي قتل مو هيا وقالت في رجال يجون غرفتها ومعهم نساء ويقتلونهم وهيآ مالها دخل .. ومسكوا بنت ريا وقالت : انها خايفة من إن خالتها سكينة تنتقم منها وقالوا لا ماعليكي قولي الحقيقة المهم قالت :إن خالتها سكينة كانت تستدرج النساء وتأخذ الذهب منهم وتقتلهم .. بالنهاية اعترفت سكينة وتم الحكم عليهم بالاعدام وبلغ عدد الضحايا 17ضحية </B> بالرغم من إنها ما كانت جميلة وكانت بدينة وعادية جدآ وكانت تركية الاصل وعاشت بالبندقية كانت جارية وبعد إن اسرهـا القراصنة باعوها لـ رجال السلطان العثماني " مراد الثالث " وضمها الي صفوف حريمه وكانت تتمتع بمرح وجاذبية وجعل السلطان يتعلق بها وبعد ان تزوجها جابت له ولد اطلق عليه " محمد فاتح القسطنطينية " وكانوا يلقبونها بالسلطانة وكانت افضل زوجاته ولها السلطة بعد السلطانة والدته وأختة .. بعد وفاة السلطان مراد وإثناء الاستعداد لمراسم الدفن راحت صفية لولدها محمد وقالت له : اجلس على كرسي العرش واستقبل المعزين بصفتك الملك الجديد وقال محمد لامة وين اخواني الثمانية عشر وليش ماحضروآ العزاء قالت لقد سبقوك لـ الضريح " القبر " لدفن والدك .. وراح وماشافهم ولما سأل عنهم اعترفت امه وقالت له انا خلصتك منهم عشان ماينازعك احد على الحكم ووالدك السلطان مراد خان قتل اخوته الخمس .. وعن كيفية قتلهم اتفقت الملكة صفية مع المماليك وقالت اقتلوهم خنقـآ داخل غرفهم وبعدين ادفنوهم في جنح الليل .. سكت محمد واستسلم لأمر امه وكان كالدمية بيد امه وزوجاتها ولما توفي اخذ ابنه احمد الحكم ولم يستمع لكلام جدته وبناء لها قصر ضخم وارسلها فيه وامرها ان تقضي بقية حياتها بعيدآ عن قصرة .. ظهرت على التلفزيون تبكي تطلب من الخاطفيين يرجعون اطفالها وهذه القضية هزت امريكا بكبرها وحزن وتألم الصغير قبل الكبير تقول هذه سوزان انها مقهورة وحزينة وشافت الخاطف وشكلة ضخم ومشرد وكانت تبكي بحرقة .. والضعوف الشعب حزن معها ودعمها معنويآ وزوجها ساندها وكان حزين ع حال زوجته المنهاره وبعد فترة من الزمن والقضية بدأت تأخذ مجراها واقتربت المحكمة من إغلاق القضية حدثت مفاجأة واخضعوا سوزان تحت جهاز لـ كشف الكذب واعترفت سوزان بجريمتها الوحشية ... القصة هيـآ ان سوزان كانت تقود سيارتها بـ الريف بمدينة يونيون وبـ ولاية ساوث كارولينا ومعها طفلاها مايكل 3 سنوات واليكس رضيعا وصلت للطريق المؤدي لبحيرة جان لونج وضعت السيارة على طرف الرصيف المخصص بـ قوارب الصيد وخرجت من السيارة واطلقت فرامل السيارة وسكرت الباب ومشت السيارة الي البحيرة وسقطت ووصلت الي نصف البحيرة وسوازن كانت تنظر اللي السيارة بتمعن .. وفجاة انقلبت السيارة راس على عقب وغاصت جو الماء وماعاد لها اثر وراحت سوزان في الجوار كان منزل رجل وزوجتة وابنهم والزوجة دوبها انتهت من قراءة الجريدة وسمعت صوت صرخات وضرب على باب بيتها بقوة اسرعت الزوجة وفتحت الباب وفجعت بمنظر إمرأة شابة تصرخ وتكبي وتقول " السيارة اختطفها زنجي وابنائي بداخلها " قام الرجل وقال لـ ولده يتصل على الشرطة وطلب من سوزان توديهم للمكان اللي هجم عليهم الزنجي جاءت الشرطة وبحثت في الارجاء ومالقت اثر للسيارة واحضرو رسام وقالوا لسوزان كيف شكل الرجل الزنجي عشان يرسمونه . واشتكى الرسام منها يقول ماتعطيني شكل واضح كل شوي تبدل المهم قال الشرطي آخر طريقة نستخدم عليكم جهاز الكذب واستخدموه على الزوج ديفيد وسوازن .. وبالنهاية اقامت المحكمة حكم بالسجن لمدة 23 سنة على سوزان غضب ديفيد للحكم وقال المفروض إعدام لانها انهت حياة شخصان وخلال مدة حكمها اقامت علاقة مع اثنين من حراس السجن ونقلوها لسجن آخر مخصص للمنحرفين وزوجها السابق تزوج وانجب ابناء ... السبب في انها قتلت اطفالها بهذه الطريقة هيا انها كانت على علاقة مع ر جل ثري وكانت تعشقة واقامت معه علاقة محرمة وعدها بوظيفة محترمة بشركة ابوه وفعلا توظفت وقال انا بتزوجك بس اولادك ماني مسؤول عنهم وارفض اني اتحمل عبء تربيه ابناء رجل آخر .. عمرها 37 سنة كانوآ يطلقون عليها ملاك الموت لكثرة موت مرضاها كانت تحقنهم بـ إبراة توقف نبضات قلوبهم ثم الوفاة يصل عدد ضحياها 50 ضحية ..! كانت مخلصة فـ عملها ومـ احد يشك فيها ولاحظ مسؤول انه خلال مناوبة كريستان يكثر عدد الضحايا بشكل واضح جدآ واستمر عدد الضحايا وآخيرآ تم الامساك بها والحكم عليها بالسجن مدى الحياة وهي ام لطفلين .. كانت امرأة جميلة للغاية وكانت مثقفـة وهذآ مايزيد جمالها، وجاء كثير من الرجال وخاصة الأمراء حتى يتزوجون منها لكنها كانت ترفض ذلك بشدة بحجة أن زواجها سيشغلها عن مصالح شعبها ، وكانت تكذب و الحقيقة كانت غير , كانت هذه الملكة تهوى الفتيات الجميلات وبعد أن تمل منهم كانت تأمر بقتلهن حتى لا ينفضح أمرها.. كانت "كريستين" لاترحم أحداً وكانت لما تشك في أي شخص تأمر بقتله مباشرة دون محاكمة وكانت تعذبهم بطريقة تجعلهم يتمنون الموت , كانت تأمر المتهم بلبس درع مغروس فيها قطع حديدية صغيرة عشان تكون هذه القطع تجاه جسده من الداخل، ثم تأمر الحراس بالضغط على الدرع حتى يخرج الدم من جسده وفمه وأذنيه وبعدين تسير على الجثة ذهاباً وإياباً . </B>