رد: مدرےْ أنآ آللےْ غير و آحساسےْ رقيق ..! وإلآ ، صدور آلنآس ..مآ فيهآ ( سعہَ )
فيني كانت طفلةٍ تغفي على سرد الحكايا .. .
تعشقك ،لكن بصمت !
طفلةِ في الروح تركض ..
تنبش بوسط الحنايا ،
ومن غصون القلب كانت تجمع ورود وهدايا !
تزرعك في كل صبح ..
وآخر الليلة وبعض الخلق يلبس نومه وبعضه عرايا ،
تطلب الله وتصلّي ..
علّه يهديها مثل وجهك كثييييييير !
علّها تتنفسك في كلّ يوم من البداية للأخير ..
" شوف وشلون النوايا " !
طفلةٍ أطرافها رعشة يدين أمك ..
هدبها لك غطا .. وعيونها لجلك سرير ،
طفلةِ بعيونها لوحة يُتم .. .
وبشفاتها : [ يبه أنا أحبك كثير ] !
طفلة ،
من لحمك ودمك !
طفلة .. تتوسد يدينك .. .
طفلة تتغطى بـــ لّمك !
حلمها في كل ليلة سندريلا والأمير .
همّها ماكان هّمك !
همّها ماكان هّمك !
همّها ماكان هّمك !
حلمها في كل مرّة ،
ينتهي قبل الأخير . .
وتصحة بدري سندريلا ،
حافية . .
والأرض ماتوصّل لقاع !
والهوى حبله قصير . .
وأول الحب [ إبتسامه ] ،
وآخر الحب " الضياع " !
ياللي علّمني أحبه فوق ماهو مستطاع !
ونسى يعلّمني بأنه عادي يهجرني ويبعد ..
قبل لحظات الوداع !!
ياللي أشبعته غرامي والوفا ..
وبأنانية نسى إنه في الهوى ناسٍ جياع !
وقلب من بعده ، جرييح !
شلون قّلي تستريح ؟!
وإنت من علّمني أمشي فوق ظهر الغيمة اللي تمطر ،
وأركض ما أطيح !
ليت لو علّمتني كيف الوقوف بوجه ريح .
وقت مانت أنسج من إحساسي " لحاف " .. .
كنت تحفر لي " ضريح " !
ما إكتفيت ؟
[ ريما العلي ]
|